الفهرس 
cover eOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 222 |  |  |
| | | from | 222 | | |
Abstract
جمعت تقنيات الليزر المحز أ بعضًا من أفضل جوانب الفئتين الماحية والغير ماحية، مع أوقات الاسترداد الأقصر اغير الماحية، ولكن النتائج تقترب من تلك الخاصة بتقنيات الماحي الكامل. يقلل نظامهم المتباعد بانتظام من الألم والآثار الجانبية، مع زيادة كفاءة العلاج.
أظهر الليزر المجزأ كفاءة أعلى بينما قدم الليزر غير الماحي ألمًا أقل ووقت تعطل أقصر. ومع ذلك، فإن تواتر الآثار الجانبية والمضاعفات منخفض للغاية بعد علاج NAFL بدلاً من AFL. لذلك، يعتمد الاختيار والاستخدام على أنماط نمط الحياة واحتياجات المريض.
تؤكد الدراسة الحالية فاعلية كل من طرائق العلاج، سواء كانت إعادة التسطيح بالليزر المجزأ CO2 أو الليزر الزجاجي غير المجزأ Er: الليزر، لعلاج خطوط الجلد المتقدمة في السن وندبات ما بعد حب الشباب الضامرة، وكذلك التغيرات في عناصر الجلد الصبغية والأوعية الدموية ولكن كل ذلك بدرجات متغيرة. وقد لوحظ التحسن فقط في النوع الثالث من التجاعيد (الخطوط الدقيقة) والعربة الصندوقية والندوب المتدحرجة. كما تم تحسين تغيرات الجلد المصطبغة والأوعية الدموية. التجاعيد العميقة والديناميكية لم تظهر أي تحسن مع العلاج بالليزر. كما أن ندبات عود الثلج لم تظهر أي تحسن.
تضمنت الآثار الجانبية ألمًا أثناء جلسة العلاج، وحكة بعد العلاج لازعة، ووذمة، واحمرار، وتغميق مع تقشر، وجفاف في نسيج الجلد، وبصمة ليزر بنمط شبكي يظهر على الجلد. كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية فيما يتعلق بالألم، وذمة، ومدة الحمامي، ومدة ظهور السواد والجفاف، وكانت أكثر في المرضى الذين عولجوا بالليزر الماحي 10600 نانومتر CO2. لا يسبب الزجاج.