Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
متطلبات تحسين التوافق الاجتماعي لذوي الإعاقة الفكرية في ضوء خبرات بعض الدول /
المؤلف
شبار، مها نصر محمد.
هيئة الاعداد
باحث / مها نصر محمد شبار
مشرف / هادية محمد رشاد ابوكليلة
مشرف / جمال الدين محمد الشامي
الموضوع
المعاقون - تعليم.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
135 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أصول التربية
تاريخ الإجازة
26/6/2023
مكان الإجازة
جامعة دمياط - كلية التربية - اصول التربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 173

from 173

المستخلص

تأتى فئة ذوي الإعاقة الفكرية من أهم فئات التربية الخاصة في كل المجتمعات وتكمن مشكلة المعاق والإعاقة في الظروف والسياقات الاجتماعية المختلفة والمهيأة للإعاقة والتي تضع قيود وعقبات غير مبرره ولا تستند إلى رؤى علميه أمام مشاركة المعاق في فعاليات الحياة الاجتماعية وتشير العديد من الأبحاث إلى أن مشكلات المعاق الحياتية والتوافقية لا ترجع إلى الإصابة أو الإعاقة في ذاتها بل تعود بالأساس إلي الطريقة التي ينظر بها المجتمع إليهم ونذكر أن أساليب معاملة الوالدين الخاطئة للطفل المتأخر فكريا تعيق نمو شخصية الطفل في الكثير من جوانبها النفسية والعقلية والاجتماعية.
من ثم تبرز مشكلة الدراسة في التساؤلات التالية:
1. ما الأسس النظرية للإعاقة الفكرية؟
2. ما الإطار المفاهيمي للتوافق الاجتماعي لذوي الإعاقة الفكرية؟
3. ما أهم الخبرات الدولية في تحسين التوافق الاجتماعي لذوي الإعاقة الفكرية؟
4. ما واقع التوافق الاجتماعي لذوي الإعاقة الفكرية؟
5. كيف يمكن تحسين التوافق الاجتماعي لذوي الإعاقة الفكرية؟
أهداف الدراسة:
1. التعرف على الأسس النظرية للإعاقة الفكرية.
2. التعرف على الإطار المفاهيمي للتوافق الاجتماعي لذوي الإعاقة الفكرية.
3. الوقوف على أهم الخبرات الدولية لتحسين التوافق الاجتماعي لذوي الإعاقة الفكرية.
4. تحديد متطلبات تحسين التوافق الاجتماعي لذوي الإعاقة الفكرية.
5. وضع تصور مقترح لتحسين التوافق الاجتماعي لذوي الإعاقة الفكرية.
أهمية الدراسة:
تنبع أهمية الدراسة من أهمية الموضوع حيث التأكيد على أن الإعاقة تتواجد أساسا في ظل ظروف اجتماعية معينة حتى وأن كانت ذات منشأ تكويني أو وراثي، فإن السياق الاجتماعي هو المتغير الأساسي والفارق في نشأة المصاحبات الاجتماعية والسلوكية بكل تداعياتها السلبية على المعاق مما يلزم معه تغيير الثقافة السائدة على الإعاقة ودمج أسر ذوي الإعاقة الفكرية دون العزلة والانكار وذلك من خلال تحسين التوافق الاجتماعي لذوي الإعاقة الفكرية في ضوء خبرات بعض الدول.