Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية التعليم المدمج على مستوى أداء بعض مهارات تنس الطاولة :
المؤلف
النجار، هايدى محمد مهيب.
هيئة الاعداد
باحث / هايدى محمد مهيب النجار
مشرف / تغـــريد محمــــد العــــراقى ســــالم
مشرف / عليـــــاء محمـــد سعيـــد عزمـــى
مشرف / مهـــا محمـــد عبــــد الوهــــــــاب
الموضوع
الألعاب. الفلسفة في التربية الرياضية.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
137 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التدريب الرياضي
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كلية التربية الرياضية بنات - قسم الالعاب
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 71

from 71

المستخلص

لقد أصبح ضروريا البحث عن الأساليب التدريسية المبنية على أسس علمية للوصول إلى تحقيق الأهداف المرجوة من العملية التعليمية والتدريسية، ولما تكتسبه أساليب التدريس من أهمية كبيرة في عملية إعداد المتعلمين ، وتطوير مستوياتهم، وكان لابد من البحث عن أفضل هذه الأساليب وانسبها ،وبما يتلاءم مع خصائص المهارات المتعلمة والمتعلمين أنفسهم. وهناك العديد من ألأساليب التدريسية التي تستخدم في تعليم المهارات الحركية للألعاب الرياضية المختلفة،و آخذ بالاعتبار العوامل المؤثرة في العملية التعليمية التي تميز بين المتعلمين وخاصة الفروق الفردية بينهم، والأهداف التربوية، الأدوات المتوافرة، الأمور التنظيمية،قدرات المدرس نفسه، بالإضافة إلى تنوع أساليب التدريس المتعددة والذي جعل من كل هذه العوامل تتأثر ببعضها بعضاً لتخرج كمضمون ، واحد يحقق الهدف المطلوب للعملية التعليمية.
أن التعليم عملية تقوم على أسس علمية وفنية وهو عملية دينامية معقدة يدخل فيها المعلم والمتعلم والمواد الدراسية والأنشطة المرتبطة بها ،والمناهج ،والوسائل ، كان من الضرورى عند إعداد المعلم لممارسة مهنة التعليم عدم الكفاية بأن يكون لديه الإستعداد والميول والاهتمامات لممارسة المهنة ولكن لابد من وجود تدريب عملى أثناء سنوات الإعداد تمثل معايير للحكم على نجاح الطالب المعلم وكفاءته والثقة به لذلك فالتدريب يعتبر مطلب حيوى لمواجهة تحديات الحاضر ، والمستقبل فى الاتجاهات والمجالات المختلفة
(39: 56)
يجب علي المؤسسات التربوية المتخصصة أن تطور فلسفتها وأساليبها وجميع جوانب العملية التعليمية من معلم ومتعلم ومادة علمية وبيئة تعلم ، ولعل العبء الأكبر يقع علي عاتق المعلم ، فلم يعد الأمر مجرد تلقين المعارف والمعلومات بل تعدي ذلك إلي قدرته علي توجيه التعليم ، الأمر الذي يجعل المتعلم إيجابيا مشاركا لتحقيق ذاته ولذلك يجب الاهتمام باستخدام استراتيجيات جديدة في التعليم من أجل التغلب علي نمطية الأسلوب التقليدي ، ولقد أصبحت النظرة العلمية والأخذ بالأسلوب العلمي الآن ضرورة لا غني عنها في أي مجتمع معاصر يود أن يرقي ويتقدم ، والمنهج العلمي الذي نريد الأخذ به هو نتاج التفكير الذي يبنى علي المفاهيم العلمية الصحيحة . (16: 63)
أن المعلم يمثل أحد عناصر العملية التعليمية إلا أنه يعتبر أهم عنصر فيها لما له من تأثير كبير وفعال على الطلاب ، فهو القائد والموجه لعناصر العملية التعليمية ، والذى يناط إليه مسئولية تنفيذ المنهج الدراسي ، وهو الذى يختار طرائق ووسائل ، وأساليب التدريس المناسبة ليقدم بها الدرس للطلاب، والذى يلاحظ أداء الطلاب ويقوم بالتوجية ، وهو الذى يقوم بتقويمهم وتحديد مستوى تحصيلهم ، فالدور الذى يقوم به المعلم في واقع العملية التعليمية متشعب ومتعدد الأبعاد والجوانب ، ويعد معلم التربية الرياضية بشكل خاص هو المعلم الذى تتاح له الفرص العديدة للتأثير على الطلاب وتقديم يد العون والمساعدة لهم فى مختلف المجالات ويعطيهم كثير من المعلومات النظرية عن الأداء ، وينمى لديهم العديد من المهارات الحركية الأساسية المرتبطة بنوع النشاط الممارس، ويوجههم لممارسة مختلف الأنشطة الحركية والبدنية ، ويساعدهم على تحقيق النمو والتطور. (3 : 25-27)
إن استعمال الطرائق والأساليب التدريسية التقليدية في المدارس والجامعات يغلب على معظمها وهذا بطبيعة الحال يؤدي بالطالب إلى تلقي المعلومات وحفظها دون فهمها ، واستيعابها فظلاً عن ذلك يؤدي التلقين الشفوي إلى عدم تحقيق الأهداف التعليمية بالشكل المنشود وهذا يساعد إلى عدم التفاعل بين المدرس والطالب في تدريس المادة ، ومحتواها الأمر الذي يشجع على الحفظ الآلي. (15: 174 – 175).
وهناك بعض الأساليب التي تنمي لدى المتعلم الاعتماد علي نفسه من جهة ، واكتساب مهارات التعلم من جهة أخري كما أنها تقلل من اعتماده علي المعلم ، ولا يمكن الاستغناء عنه كليا باعتباره أحد المصادر المعرفية ، ونتيجة للاهتمام بتحديث أساليب التدريس ظهرت عدة فلسفات حديثة تعتبر أساسا لعدد من الطرق المستخدمة في طرق التدريس . ( 27 : 3 )
وعلى الرغم من العديد من المميزات والإيجابيات للتعليم الإلكتروني ، إلا أن البعض يرى أنه يوجد قصور في بعض الجوانب التي لم يستطع التعليم الإلكتروني التغلب عليها ، ومن هنا كانت الحاجة إلى مدخل جديد يجمع بين مميزات كل من التعليم بالأوامر والتعليم الإلكتروني والتغلب على جوانب القصور في كل منهما، فظهر ما يسمى بالتعليم المدمج ، والذي يعني دمج كل من التعليم بالأوامر بأشكاله المختلفة والتعليم الإلكتروني بأنماطه المتنوعة ليزيد من فاعلية الموقف التعليمي وفرص التفاعل الاجتماعي وغيرها. (20 :42)
ومن هنا ظهر مفهوم التعليم المدمج حيث إنه أسلوب لتصميم المقررات التعليمية يجمع بشكل ذي معنى بين أفضل خصائص كل من التعليم وجهاً لوجه ، والتعليم الالكتروني عبر الانترنت، وهو لا يحل محل هذه الأساليب المنفردة ، بل يبنى من كليهما لينشئ تجربة تعلم جديدة أكثر فاعلية للمتعلمين، ويسعى التعليم المختلط ذو التصميم الجيد إلى رفع فعالية ما يقوم به الشخص بنفسه عن طريق مزجه مع ما يقوم به على الانترنت، وبهذه الطريقة تزداد فاعلية ساعات الدراسة التقليدية داخل الفصل ، مع بعض المزج المتكافئ للعمل وجهاً لوجه والعمل على الانترنت. (67 :120)
أن التعليم المدمج صيغة من صيغ التعليم أو التدريب التي يختلط فيه التعليم الإلكتروني مع التعليم الصفي (التقليدي) في أن واحد ، حيث توظف أدوات التعليم الالكتروني ، سواء المعتمدة على الكمبيوتر أو المعتمدة على الشبكات (مثل شبكة الانترنت) في الدروس أو المحاضرات أو جلسات التدريب والتي تتم غالباً في قاعات الدراسة الحقيقية المعدة بإمكانية الاتصال بالانترنت. (14 :173)
أن التعليم المدمج هو التطور الطبيعي للتعلم الالكتروني داخل برنامج تعليمي تتكامل فيه الوسائط المتعددة لتحقيق الأهداف التعليمية بالطريقة المثلى، ويعتقد أن أي برنامج تعلم الكتروني ناجح إما أن يكون هو بالفعل برنامج تعلم مختلط أو أنه سيتحول في المستقبل إلى برنامج تعلم مختلط، ويؤكد على أن مفتاح التعليم المختلط الناجح هو اختيار المزيج الجيد من الوسائل التي سوف تحقق أعلى تأثير في التعليم مع أقل تكلفة ممكنة . (72)
أن المجال المعرفى هو المجموعة الأولية من الصفات أو السمات التى توصل المعرفة وتعمقها، والتى تأخذ شكل المهارات المتعددة الأبعاد المعتمدة على التفكير من أجل استظهار، واسترجاع ومعالجة مدركات الفرد للمعلومات. (11: 59)
مجال التربية الرياضية أحد المجالات التى تستهدف التنمية المعرفية للعلاقة بين الممارسة الرياضية وكل من القيم والخبرات المعرفية التى يمكن اكتشافها من خلال الممارسة الرياضية حيث أشار إلى أن المجال المعرفى للتربية الرياضية يتضمن المفاهيم والمبادئ التى تشكل الموضوعات ذات الطبيعة المعرفية العقلية المرتبطة بالنشاط الرياضى. (9: 159)
أن الاختبارات تعتبر من الأمور الهامة والأساسية فى عملية التقويم للكشف عن قدرات الأفراد المختلفة سواء كانت قدرات بدنية أم قدرات عقلية معرفية، كما أنها تمثل ، وسيلة تربوية ذات أهمية كبرى فى قياس التحصيل الدراسى فى الموضوعات التى تتعلق بالمعارف والحقائق ، والمهارات المكتسبة نتيجة للتعلم والتدريب من حيث الكم والكيف وذلك بعد انقضاء فترة زمنية من التعلم. (52: 44)
أن المعرفة والفهم يساعد المتعلم على حسن تحليل المواقف المختلفة وإنتقاء الاختبارات والحلول لمواجهة متطلبات هذه المواقف والإسراع فى تنفيذها خلال المنافسة، لذلك يجب أن تكون الأدوات المستخدمة فى قياس المعرفة مصممة بحيث يستطيع المدرس أن يحدد بسهولة ما يجب أن يتعلمه التلاميذ أو اللاعبين من الحقائق العلمية التى يجب أن يتم تزويدهم بها داخل الوحدة التعلمية ولذلك نجد أن الاختبار المقنن يتطلب خطوات وإجراءات فى بنائه فهو يشمل على أسئلة الصواب ، والخطأ وأسئلة التوافق وأسئلة الاختيار المركبة، وتلك النوعية من الاختبارات هى الأكثر استخداماً فى مجال التربية الرياضية. (34: 34)
تعتبر رياضة تنس الطاولة من أهم الرياضات المشهورة في العالم ، وفي وقتنا الحالي من أفضل وأهم الرياضات العالمية التي تعقد لها مسابقات أولمبية ، فهي تلعب علي شكل مسابقات فردية ، يكون عدد اللاعبين فيها إثنان او مسابقات زوجية تتألف من أربعة لاعبين اي لاعبين إثنين لكل من الفريقين ، وتلعب هذه اللعبة من خلال ضرب اللاعبين كرة التنس عن طريق وجه او ظهر اليد في وضع الإرسال إلي منطقة الطرف الآخر . (38: 2)
ثانيا: مشكلة البحث:
يحتل المقرر الدراسى لتنس الطاولة مكانه هامة بين مختلف المقرارات الدراسية لطلاب كلية التربية الرياضية للبنات جامعة الزقازبق ويكمن اهميته فى مختلف المتطلبات والقدرات البدنية والمهارية والمعرفية التى يجب أن تتوافر لدى الطالبات للوصول لمستوى الأداء الصحيح للمهارات الأساسية مما يستدعى الإهتمام بها من حيث استراتيجيات التدريس المتنوعة والتى تتناسب مع أحتياجات الطالبات للوصول الى الاداء المثالى للمهارات المقررة فى رياضة تنس الطاولة .
وترى الباحثة فى حدود علمها أنه أصبح من الأهمية بمكان ضرورة إعادة تخطيط المقرارات التعليمية لكليات التربية الرياضية بشكل يعتمد على إستخدام الوسائل وأستراتيجيات تدريسية حديثة فمثلا عند إستخدام نموذج التعليم المدمج كأحد أساليب التدريس الحديثة مستخدمه تكنولوجيا التعليم لجعل الطالبات إيجابيين في العملية التعليمية ، وتعويدهما على التفكير المنطقي ، وتنمية قدراته لتنظيم ، وترتيب الحقائق والمعلومات لتحسين وتطوير المهارات الأساسية في تنس الطاولة .
ومن خلال عمل الباحثة كمدرس مساعد بقسم الألعاب بكلية التربية الرياضية للبنات (جامعة الزقازيق)، ومعاونتها في تدريس المقرر الدراسى لمادة تنس الطاولة لاحظت أن هناك إعتماد على تعليم المهارات الأساسية لتنس الطاولة بطريقة الشرح ، والعرض، وهى الطريقة التقليدية والمعتادة في التدريس دون أدني مشاركة فعالة من قبل الطالبات ودون مراعاة الفروق الفردية بين الطالبات من حيث القدرات ومستوي التفكير ،وإمكانيات الأداء ،حيث تعتمد العملية التعليمية ونقل وإكساب الخبرات علي المعلم وحده متخذا كافة قرارات التخطيط والتنفيذ والتقويم ، حيث يقتصر دور المتعلم على التلقي وتنفيذ الأوامر.
ومن خلال الخبرة العملية للباحثة فى تدريس مادة تنس الطاولة لاحظت الباحثة ان الطالبات يعانون من عدم القدرة على الأداء الصحيح لبعض مهارات تنس الطاولة الاساسية(الضربة الرافعة الأمامية– الضربة الرافعة الخلفية) ، وعدم المقدرة على ربط الخطوات الفنية بعضها ببعض ولاحظت عدم وجود توازن أثناء أداء تلك المهارات قيد البحث , مع ظهور عديد من الأخطاء إثناء أدائهم , وان استخدام طريقة الشرح واداء النموذج لا تكفى لتحقيق أهداف وطموحات كثيرة فى مجال تعليم رياضة تنس الطاولة ولم تعد طريقة الشرح والنموذج قادرة على مواكبة التقدم فى العملية التعليمية الحديثة.
مما دفع الباحثة إلى محاولة القراءات المستفيضة في أستراتيجيات التعلم الحديثة في محاولة منها للتوصل إلى الأسلوب الأمثل لتعليم مهارات تنس الطاولة.ومن هنا ترى الباحثة إن طرق التعليم المستخدمة تحتاج الى تطوير لكى تساعد الطالبات على استخدام حواسهم وإثارة دوافعهم نحو عملية التعلم وجعل المتعلم اكثر فاعلية فى العملية التعليمية من خلال تجارب ، ومواقف يكون فيها المتعلم أكثر ايجابية , ولذا كانت أهمية الاستفادة من الإمكانات التكنولوجية التعليمية الحديثة داخل الكلية والتى تستخدم لخدمة العملية التعليمية والتى غيرت الكثير من الأنشطة فى مجال التربية الرياضية عامة ورياضة تنس الطاولة بصفة خاصة واستخدام أساليب التدريس الحديثة كأسلوب التعليم المدمج سوف يكون له الأثر الأكبر فى تحسين القدرات البدنية الخاصة ومستوى الاداء المهارى عن طريق تقليل الأخطاء الناتج عنها ضعف مستوى الأداء المهارى(الضربة الرافعة الأمامية– الضربة الرافعة الخلفية) ومن خلال أطلاع الباحثة للدراسات والبحوث التي تناولت أساليب التدريس الحديثة مثل دراسة صلاح محمد عبد الهادي (2021م)(22)،إسلام عثمان السيد (2021م)(5)،السيد عادل رجب(2016م)(6)،مروة سيد أحمد (2016م) (46)، رشا محمد حسن (2015م) (19)،،نجلاء خميس محمد(2015م) (56)،،منتصر عبد اللطيف (2014م) (50)، ،معين محمد الخلف ،محمد خلف ذيابات(2013م) (49)، ،نشـوة أحـمد السـيد كامل (2013م) (51)،،كريمة محمد حمود(2012م) (33)،، عمرو البدوى محمدين(2011م) (29)،،محمد خلف ذيابات(2011م) (41)، ،حرباش إبراهيم Hrpash Ibrahim (2013م) (61)،جونثنان – جلادوسكى Jonthand, Glazewski (2009م) (63 )،كونستان سيتون Konstantionos (2009م )(64)،بالرابى يوشان Balarabe Yushau(2006)(57)
وجدت الباحثة ان التعلم باستخدام أساليب تدريسية حديثة لها دور في تنمية المهارات من جانب وإكساب الطالبات طاقات معرفية من جانب أخر , لذلك تقترح الباحثة تصميم برنامج تعليمى باستخدام (التعليم المدمج) ،وذلك بهدف تحسين مستوى الاداء المهار (الضربة الرافعة الأمامية– الضربة الرافعة) لتنس الطاولة قيد البحث .
ثالثا: أهمية البحث
-إثراء بيئة التعلم من خلال استخدام التعليم المدمج حيث يكون فيها المتعلمين هما محور العملية التعليمية بدلا من الأساليب التقليدية التي تجعل الطالبات مستقبلا سلبيا .
-المساعدة في المشاركة الايجابية للطالبات وزيادة الانتباه والتركيز واهتمامهم بالمحاضرة
-تنمية الاتجاهات التعاونية لدى الطالبات باستخدام أساليب التدريس الحديثة والنتائج المترتبة عليها عند استخدامها في التعليم والتعلم .
-يجعل التعليم أبقى أثرا ، والتقليل من النسيان بفضل جعل المتعلم يتعلم من خلال اعتماده على نفسه .
رابعا:هدف البحث :-
يهدف هذا البحث إلى محاولة التعرف على فاعلية إستخدام (التعليم المدمج) على تعلم بعض المهارات لأساسية(الضربة الرافعة الأمامية– الضربة الرافعة الخلفية) والتحصيل المعرفي في تنس الطاولة
خامسا:فروض البحث:-
1- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطى القياسين القبلي والبعدى للمجموعة الضابطة (الشرح والنموذج) فى تعلم بعض مهارات (الضربة الرافعة الأمامية- الضربة الرافعة الخلفية) والتحصيل المعرفى لتنس الطاولة ولصالح القياس البعدى.
2-توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطى القياسين القبلي والبعدى للمجموعة التجريبية (التعلم المدمج) فى تعلم بعض مهارات (الضربة الرافعة الأمامية- الضربة الرافعة الخلفية) والتحصيل المعرفى لتنس الطاولة ولصالح القياس البعدى.
3- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطى القياسين البعديين للمجموعة الضابطة (الشرح والنموذج) فى تعلم بعض مهارات (الضربة الرافعة الأمامية- الضربة الرافعة الخلفية) والتحصيل المعرفى لتنس الطاولة ولصالح القياس البعدى للمجموعة التجريبية.
4-نسب التحسن فى جميع المتغيرات للمجموعتين التحريبية والضابطة.