Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
إشكالية ترجمة النصوص التقنية بشريا وآليا بين اللغتين العربية والألمانية.
المؤلف
عجوة ، خالد محمد امين
هيئة الاعداد
باحث / خالد محمد أمين عجوة
مشرف / إيمان زكريا عامر
مشرف / عبد الحميد محمد مرزوق
مناقش / إيمان زكريا عامر
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
143 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللسانيات واللغة
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الألسن - اللغة الألمانية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 143

from 143

Abstract

تتناول هذه الرسالة الاعتبارات والاحتياطات الواجب على المرء اتخاذها ليسخر أنظمة الترجمة الآلية بصورة ناجحة في خدمته عند ترجمة النصوص المتخصصة بين اللغتين العربية والألمانية؟”، وفي إطار هذا التساؤل سيُفصْلُ فيما إذا كانت أنظمة الترجمة الآلية عند ترجمة النصوص المتخصصة بين اللغتين العربية والألمانية مرحلة طبيعية على طريق تطور الترجمة أم أنه ينزل بمثابة انتكاسة يعاني منها عالم الترجمة في وقتنا الحاضر.
يتناول الباب الأول الخلفية التاريخية للترجمة الآلية، حيث يمكن دراسة تاريخ الترجمة الآلية على أنه مقسم إلى حقبتين: حقبة قبل اختراع الحاسوب، وحقبة بعد اختراع الحاسوب، لما احدثه الحاسوب من نقلة نوعية في طريقة النظر إلى الأمور وإيجاد الحلول لمشاكل،
بعد ذلك يتناول الباب الثاني أبعاد العلاقة بين الترجمة البشرية الكلية ونظيرتها الآلية الكلية، حيث العلاقة بينهما ليست علاقة بين طرفين أبيض وأسود، بل هي علاقة تحتوي على قسم يسوده الرمادية.
أما الباب الثالث فهو يتناول تصنيف طرق عمل أنظمة الترجمة الآلية المختلفة التي تنقسم بصورة عامة إلى ثلاثة أنماط رئيسة يندرج أسفل منهم عدة أنماط فرعية، هذه الأنماط الرئيسة هي نظام الترجمة القاعدي، ونظام الترجمة المعجمي، وأخيرا نظام الترجمة العصبي.
ثم يتناول الباب الرابع مناهج استخدام الذكاء الاصطناعي في ترجمة النصوص المتخصصة من اللغة العربية وإليها، ومحاسن استخدام تطبيقات الترجمة الآلية الكلية أو الجزئية ومساوئها في ترجمة النصوص المتخصصة بين اللغتين العربية والألمانية.
وفي الباب الخامس عُرضت إشكاليات الترجمة التقنية، ولماذا تتبادر النصوص التقنية إلى ذهننا عند ذكر الترجمة المتخصصة.
ويتمم الباب السادس الفصل النظري بتناول نموذج نقد الترجمة من كرستيانا نورد لنقد الترجمة الذي سيستخدمه الباحث في تحليل النصوص وتفنيدها بالجزء التطبيقي.