Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العوامل المؤثرة على الأداء المهني للقائمين بالاتصال في إذاعات
الـ أف أم الليبية /
المؤلف
الورفلي، عبدالله محمد عبدالله أطبيقة.
هيئة الاعداد
باحث / عبدالله محمد عبدالله أطبيقة الورفلي
مشرف / بركات عبد العزيز محمد
مشرف / سهى عبدالرحمن محمد
مناقش / خالد صلاح الدين حسن
مناقش / هبه أمين شاهين
الموضوع
الاعلام.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
312ص :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الاتصالات
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - قسم علوم الاتصال و الأعلام
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 16

from 16

المستخلص

تسعى هذه الدراسة للتعرف على العوامل المؤثرة على الأداء المهني للقائمين بالاتصال في إذاعات إل(أف أم) الليبية من خلال دراسة ميدانية شملت (4) مدن ليبية هي :طرابلس وبنغازي وسرت وسبها.
تهدف هذه الدراسة إلى :
1- دراسة مستويات الرضا المهني لدى القائمين بالاتصال في إذاعات أل(إف إم) الليبية.
2- دراسة الخصائص المهنية لدى القائمين بالاتصال في إذاعات أل(إف إم) الليبية.
3- معرفة الجهات التي تمارس ضغوطاً على القائمين بالاتصال في إذاعات أل(إف إم) الليبية، ونوع هذه الضغوط.
4- معرفة العوامل المؤثرة على أداء القائمين بالاتصال في إذاعات أل(إف إم) الليبية.
5- الكشف عن أهم المعوقات التي تواجه القائمين بالاتصال في إذاعات أل(إف إم) الليبية، ومحاولة الوصول إلى حلول لتلافيها مستقبلاً .
6- التعرف على الحلول والمقترحات للتغلب على المعوقات التي تواجه القائمين بالاتصال من وجهة نظرهم.
تعتبر هذه الدراسة من الدراسات الوصفية التي اعتمدت على منهج المسح، اعتمد الباحث في هذه الدراسة على أدوات الاستبيان والمقابلة لجمع البيانات والمعلومات المتعلقة بمشكلة الدراسة.
اعتمد الباحث في هذه الدراسة على العينة العمدية حيث تمثل في حصر شامل لجميع القائمين بالاتصال في إذاعات إل (أف أم) الليبية في (15) إذاعة والتي استطاع الباحث الوصول إليها في ظل تردي الوضع الأمني في ليبيا حيث شملت مدن طرابلس وبنغازي وسرت وسبها ، الخاصة منها والحكومية وهي : مدينة طرابلس وشملت (راديو ليبيا و الجوهرة fm و الشبابية fm وليبو Fm ولبدة fm و صوت طرابلس و راديو الشروق ) ومدينة سرت وشملت (راديو سرت الحرة وراديو مكمداس) ومدينة بنغازي وشملت (إذاعة بنغازي المحلية وصوت ليبيا الوطن وباور fmوراديو المنارة) ومدينة سبها وشملت (صوت سبها الحرة ورمضان fm) وبلغ عددهم (320) مبحوثاً، تم استبعاد (31) لعدم استلامها من المبحوثين، بحيث أصبح حجم العينة (289) مبحوثاً.
أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة:
أ- نتائج الدراسة الميدانية
1أوضحت الدراسة أن النسبة الأعلى للعاملين كانت للذكور حيث بلغت (61.6%), وتلتها فئة الإناث بنسبة (38.4%) .
2.بالنسبة للفئات العمرية كانت النسبة الأعلى لصالح للفئة العمرية (20 لأقل من 30 سنة) حيث بلغت (48.4%).
3.بالنسبة للحالة الاجتماعية كانت النسبة الأعلى لصالح فئة المتزوجين حيث بلغت (50.5%).
4.أوضحت الدراسة أن النسبة الأعلى لمكان الإقامة كانت لصالح فئة داخل المدينة حيث بلغت (65.4%).
5.بينت الدراسة أن للمستوى التعليمي للقائمين بالاتصال في إذاعات ال(أف أم) الليبية كان للجامعي أو أعلى حيث بلغت (72.7%)، وكان تخصص الإعلام بنسبة (32.2%).
6.أوضحت الدراسة أن سنوات الخبرة للقائمين بالاتصال في إذاعات ال(اف ام) الليبية تراوحت بين (5 سنوات أو أقل) بنسبة (52%).
7.بينت الدراسة أن الدخل الشهري للقائمين بالاتصال في إذاعات ال(اف ام) الليبية كان (أقل من 700 دينار ليبي) بنسبة (53%) .
8.أوضحت الدراسة أن القائمين بالاتصال في إذاعات ال(اف ام) الليبية الذين يعملون في إذاعات أل(أف أم) الحكومية بلغوا (61%) , وتلاهم للذين يعملون في إذاعات أل(أف أم) الخاصة بنسبة (39%).
9.أوضحت الدراسة أن القائمين بالاتصال في إذاعات أل (أف أم) الليبية الذين لم ينتسبوا لنقابات إعلامية بلغوا (85.5%) .
10.بينت الدراسة أن القائمين بالاتصال في إذاعات أل (أف أم) الليبية الذين لا يتقنون لغات أخرى غير العربية بلغوا (68.5%).
11.أشارت الدراسة أن النسبة الأعلى من القائمين بالاتصال في إذاعات أل (أف أم) الليبية يعملون مقدمي البرامج ؛ حيث بلغوا نسبة (17.3%), وتلتهم فئة المخرجين بنسبة (14.9%) ، ثم فئة الممثلين بنسبة (13.5%)، وبعدهم فئة مهندسي الصوت بنسبة (11.4%)، وأخيراً جاءت فئة المكتبة المسموعة بنسبة (0.7%).
12.أشارت الدراسة إلى أن النسبة الأعلى في القائمين بالاتصال في إذاعات أل (أف أم) الليبية كان سبب دخولهم العمل؛أن طبيعة العمل الإذاعي تتميز بالتشويق والإثارة ؛ حيث بلغت نسبتهم (73.7%), وتلتها بسبب الدور التثقيفي للإذاعة في حياة الناس ، والتي بلغت (64.4%) .
13.بينت الدراسة أن النسبة الأعلى من القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية كانت للعاملين بصفة رسمية؛ حيث بلغت (81%) , ويليها للعاملين بصفة متعاون بنسبة بلغت (19%).
14.أوضحت الدراسة أن النسبة الأعلى من القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية التحقوا بالعمل عن طريق الإعلان حيث بلغت (65.1%).
15.أشارت الدراسة أن النسبة الأعلى من القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية لم يلتحقوا بدورات تدريبية حيث بلغت (75.8%).
16.بينت الدراسة إلى أن النسبة الأعلى من القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية يحبذون التعامل مع القضايا الاجتماعية حيث بلغت (70.6%)، ويليها للقضايا السياسية بنسبة بلغت (54.7%)، وأخيراً كانت للقضايا الصحية بنسبة بلغت (2.1%).
17.أشارت الدراسة إلى أن النسبة الأعلى من القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية يستخدمون للبريد الإلكتروني بدرجة استخدام دائماً حيث بلغت (67.5%) .
18.أوضحت الدراسة أن النسبة الأعلى من القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية يتعرضون للضغوط من خارجها بمعدل أحياناً حيث بلغت (45%).
19.أوضحت الدراسة أن الجهات التي تمارس الضغوط على القائمين بالاتصال وفقاً لأهميتها مرتبة كالتالي: المجموعات المسلحة غير الشرعية، ويليها الحكومة المؤقتة، ثم المؤتمر الوطني العام، ويليها وزارة الإعلام الليبية، وأخيراً الجمهور.
20.بينت الدراسة أن النسبة الأعلى للضغوط التي مورست على القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية كانت مصادرة معدات إذاعة أل(أف أم) التي يعملون بها حيث بلغت (66.1%).
21.أوضحت الدراسة أن معيار مكافأة القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية تحكمها العلاقات الشخصية حيث بلغت (40.4%).
22.أن المرتبة الأولى للأولويات التي تتحكم في عملية اتخاذ القرار لدى القائمين بالاتصال بشأن نشر المعلومات من عدمها كانت الدساتير المهنية.
23.أشارت الدراسة أن المرتبة الأولى للضغوط التي تؤثر على الأداء المهني للقائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية كانت للضغوط غير المباشرة، مثل: الملاحقة، وإغلاق المؤسسات الإذاعية ، بدرجة موافقة نعم وبنسبة (79.2 (% ونوع تأثيرها سلبي بنسبة (82.7 (%.
24.أن المرتبة الأولى لما وفرته بيئة العمل للقائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية على المستوى المهني كانت تطوير عملهم المهني بشكل أفضل بدرجة موافق إلى حد ما بنسبة بلغت (57.8 (%.
25.أن القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية يعتقدون بأن العوامل المؤثرة على الأداء المهني للقائمين بالاتصال مؤقتة وستزول إلى حد ما حيث بلغت (41.2%).
26.أشارت الدراسة إلى أن القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية يرون بأن العوامل التي ستؤدي إلى زوال الضغوط ، هي: فرض القانون بنسبة بلغت (95.5%).
27.أن النسبة الأعلى من القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية درجة شعورهم بالرضا عن أدائهم المهني غير متحققة ؛ حيث بلغت (48.4%)، وأن عوامل عدم تحقيق درجة الرضا عن الأداء المهني ، هي: عدم وجود الأمن المهـني بنسبة (79.4%).
28.أن القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية (راضون نوعاً ما) عن أدائهم المهني في إذاعات أل(أف أم) التي يعملون بها بنسبة (51.6%).
29.أن القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم)الليبية (يوافقون إلى حد ما) على أن المهام التي يقومون بها في إذاعات أل(أف أم) هي في غاية البساطة بنسـبة بلغـت (48.4%).
30.أن القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم)الليبية (لا يوافقون بشدة) على أن الراتب الذي يحصلون عليه يتناسب مع متطلبات معيشتهم بنسبة بلغت (36.7%) .
31. أن القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم)الليبية (يوافقون إلى حد ما) على أنه عزز عملهم في إذاعات أل(أف أم) التي يعملون بها مكانتهم الاجتماعية بنسبة (45.7%).
32.أن القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية يوافقون (تماماً بشدة) على الأغلب أن وزارة الأعلام الليبية تصدر قرارات عشوائية دون تفكير بنسبة (40.8%)، وأنها لا تهتم بالعـاملين في إذاعات أل (أف أم) بنسبة بلغت (59.2%).
33.أن المرتبة الأولى للعوامل المؤثرة على الأداء المهني للقائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية كانت للعوامل الدينية بنسبة بلغت (48.1%)، ويليها في المرتبة الثانية بيئة العمل ،مثل: الأجهزة والمعدات بنسبة (43.6%)، وأخيراً في المرتبة السادسة العوامل الاجتماعية ، مثل: العادات والتقاليد بنسبة بلغت (34.6%).
34.أن النسبة الأعلى من القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية يرون أن (الأجهزة ووسائل الاتصال الحديثة- القائم بالعمل الإذاعي) كلاهما متساو في التأثير حيث بلغت (89.3%).
35.أن النسبة الأعلى من القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية يرون أن عوامل تطوير المهنة الإذاعية هي: الاطلاع على الخبرات الخارجية ؛ حيث بلغت (91.3%)، ويليها توفير الإمكانيات المادية والفنية بنسبة (90.7%)، ويليها الاهتمام بالتأهيل والتدريب بنسبة (89.3%)، ويليها الالتزام بمعايير الدقة والموضوعية بنسبة (79.9%)، ويليها توفير الضمانات والحقوق للقائمين بالاتصال بنسبة (52.6%)، وأخيراً إتاحة فرص أكبر للحرية الإعلامية من قبل المسئولين في ليبيا بنسبة (33.2%).
36.أن النسبة الأعلى من القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية تواجههم صعوبات وهي: سوء الإدارة والتدخل في الأعمال التي يقومون بها، ويليها عدم إتباع الأساليب الفنية الحديثة و الاعتماد على الأجهزة القديمة، وأخيراً عدم توفير الرغبة لدى العاملين في مواكبة التطور التقني .
37.أن عوامل التغلب على الصعوبات التي تواجه القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية هي: وضع معايير مطابقة لنظام الجودة لاختبار القائمين بالاتصال، ويليها التأهيل المسـتمر للقائمين بالاتصال، وأخيراً تنظيم دورات تدريبية منظمة ومتخصصة.
38.ان النسبة الأعلى من القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية يرون مجموعة من المقترحات التي تساهم في الرقي بمستوى الأداء المهني هي : الاهتمام بالتدريب والتأهيل المستمر سواء في الداخل أو الخارج حيث بلغت (51.9%)، ويليها زيادة المرتبات في الإذاعات الحكومية بنسبة (35.3%) وأخيراً الاهتمام بالتأمينات الاجتماعية والعلاج بنسبة (7.3%).
ب - نتائج اختبارات فروض الدراسة:
1.الفرض الأول: نقبل الفرض القائل بوجود علاقة ارتباط موجب وكل من العوامل المؤسسية و العوامل الاجتماعية و مجمل العوامل،ونرفضه للعوامل السياسية.
2.الفرض الثاني: عدم وجود فروق جوهرية بين العوامل المؤسسية وبعض المتغيرات الديموغرافية للقائمين بالاتصال في إذاعات ال (أف أم) الليبية متمثلة في :النوع و الحالة الاجتماعية و الفئات العمرية و المستوى التعليمي و الدخل الشهري و مكان الإقامة و الخبرة،في حين تشير النتائج إلى وجود فروق جوهرية بين العوامل المؤسسية ونمط ملكية اذاعات ال (أف أم) الليبية (حكومية – خاصة).
3.الفرض الثاني: عدم وجود فروق جوهرية بين العوامل الاقتصادية وبعض المتغيرات الديموغرافية للقائمين بالاتصال في إذاعات ال (أف أم) الليبية متمثلة في : الحالة الاجتماعية والفئات العمرية والمستوى التعليمي ونمط ملكية اذاعات ال (أف أم) الليبية ومكان الإقامة والخبرة، في حين تشير النتائج إلى وجود فروق جوهرية بين العوامل الاقتصادية والنوع والدخل الشهري.
4.الفرض الثاني: عدم وجود فروق جوهرية بين العوامل الاجتماعية و بعض المتغيرات الديموغرافية للقائمين بالاتصال في إذاعات ال (أف أم) الليبية متمثلة في : النوع و الحالة الاجتماعية و الفئات العمرية و المستوى التعليمي و الدخل الشهري و نمط ملكية اذاعات ال (أف أم) الليبية و الخبرة، في حين تشير النتائج إلى وجود فروق جوهرية بين العوامل الاجتماعية ومكان الإقامة.
5.الفرض الثاني: عدم وجود فروق جوهرية بين العوامل السياسية و بعض المتغيرات الديموغرافية للقائمين بالاتصال في إذاعات ال (أف أم) الليبية متمثلة في : النوع و الحالة الاجتماعية و الفئات العمرية و المستوى التعليمي ، في حين تشير النتائج إلى وجود فروق جوهرية بين العوامل السياسية و الدخل الشهري و نمط ملكية إذاعات ال (أف أم) الليبية ومكان الإقامة و الخبرة.
6.الفرض الثاني :عدم وجود فروق جوهرية بين مجمل العوامل المؤثرة على الأداء المهني و بعض المتغيرات الديموغرافية للقائمين بالاتصال في إذاعات ال (أف أم) الليبية متمثلة في: النوع و الحالة الاجتماعية و الفئات العمرية و المستوى التعليمي و الدخل الشهري و نمط ملكية إذاعات ال (أف أم) الليبية ومكان الإقامة ، في حين تشير النتائج إلى وجود فروق جوهرية بين مجمل العوامل المؤثرة على الأداء المهني والخبرة.
7.الفرض الثالث :نرفض الفرض القائل: يوجد ارتباط عكسي بين الضغوط الواقعة على القائم بالاتصال من جهة والرضا المهني من جهة ثانية .
8.الفرض الرابع :نرفض الفرض القائل بأنه تزداد الضغوط المهنية لدى القائمين بالاتصال في إذاعات ال (أف أم) الحكومية عن القائمين بالاتصال في إذاعات ال (أف أم) الخاصة.
9.الفرض الخامس :نقبل الفرض القائل لا توجد فروق جوهرية بين المبحوثين من حيث الرضا المهني حسب خصائصهم الديموجرافية بالنسبة للنوع و الحالة الاجتماعية و الفئات العمرية و الدخل الشهري و نمط ملكية إذاعات ال (أف أم) الليبية ومكان الإقامة والخبرة ،ونرفضه بالنسبة للمستوى التعليمي.
ثانيا : توصيات الدراسة
هناك مجموعة من التوصيات التي ترى الدراسة ضرورة الأخذ بها من أهمها:
1.زيادة الاهتمام بإذاعات أل(أف أم) الليبية من جهة ، والقائمين بالاتصال بها من جهة أخرى من قبل وزارة الأعلام الليبية والمسئولين عن الإذاعات الخاصة.
2.وضع معايير خاصة بالجودة لتقييم الأداء المهني للقائمين بالاتصال في إذاعات أل (أف أم) الليبية.
3.تكثيف دور نقابة الصحفيين و الإعلاميين في ليبيا .
4.توفير الحماية الأمنية والقانونية للقائمين بالاتصال و إذاعات أل (أف أم).
5.استيراد المعدات والأجهزة الحديثة المساعدة على عمل القائمين بالاتصال في إذاعات أل (أف أم) الليبية.
6.العمل على إصدار قانون يحكم العمل الإعلامي في ليبيا وينظمه .
7.الأخذ في الاعتبار نتائج البحوث و الدراسات العلمية حول القائمين بالاتصال ؛ لمعرفة المشاكل التي تؤثر على أدائهم المهني.
8.الدعم المادي للقائمين بالاتصال سواء في الإذاعات الحكومية أو الخاصة بما يتناسب مع غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار.
9.الاهتمام بتدريب القائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم)الليبية سواء داخل ليبيا أو خارجها وتأهيلهم التأهيل الصحيح.
10.توفير وسائل المواصلات للقائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية .
11.وضع قواعد واضحة لطبيعة المكافآت المالية والتشجيعية التي تمنح للقائمين بالاتصال وعلى أي أساس تتم .
12.الاستعانة بالمتخصصين في المجال الإذاعي.
13.إقامة الدورات الخاصة بتعليم أخلاقيات المهنة للقائمين بالاتصال في إذاعات أل(أف أم) الليبية .
تكونت الدراسة من أربع فصول ،تناول الفصل الأول: الإطار المنهجي للدراسة،في حين تناول الفصل الثاني: الإطار النظري للدراسة حيث اعتمدت الدراسة على نظرية حارس البوابة، تم جاء الفصل الثالث حيث تناول الإطار المرجعي للدراسة وقسم إلى مبحثين: تناول الأول القائم بالاتصال والأداء المهني، وتناول الثاني: تاريخ إذاعات ال (اف ام) الليبية، تم جاء الفصل الرابع ليتناول نتائج الدراسة الميدانية واختبار الفروض ،تم النتائج العامة والتوصيات، تم المراجع التي اعتمدت عليها الدراسة سواء أكانت عربية أو أجنبية،تم جاءت الملاحق لتشمل المحكمين، والاستمارة الخاصة بالدراسة الميدانية، والملخص العربي والملخص الإنجليزي