![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص قد يكون سابقا للاوان أن نقرر أن الطائرة على الرغم انها منقول بطبيعته فقد خضعت فى ملكيتها وتقرير التأمينات العينية عليها الى تنظيم خاص وهذا التنظيم بنى اساسا على الشهر ، لا الحيازة واذا كانت الضرورات الاقتصادية قد أدت الى ظهور الرهن الطليق من قيد الحيازة بالنسبة لمنقولات كثيرة فان الطائرة اكثر المنقولات حساسية للرهن الحيازى تحدث الباحث عن امكان تاصيل التامينات العينية على المنقول وصولا الى مدى مناسبة الرهن الطليق من قيد الحيازة والطائرة والمصادر القانونية للتأمينات العينيةعلى الطائرة بمقارنتها بالمنقولات التى خضعت لهذا الرهن وشملناهذة المسائل تحت عنوان ، الطائرة من الرهون الطليقة للمنقول كما شرح التأمينات العينية على الطائرات فى التشريع المصرى والتشريعات المقارنة وتعرض الباحث لرهن الطائرة فى القانون الدولى الخاص ونعرض فى هذا القسم لقواعد تنازع القوانين فى شأن نقل وترتيب الحقوق العينية على الطائرات ثم لاحكام اتفاقية جنيف الموقعة 1948 التى منحت التأمينات العينية على طائرات الدول المتعاقدة حجية وقوة ونفاذ فى اقاليم الدول الاخرى الاعضاء فى الاتفاقية. |