الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تهدف هذه الدراسة الى بيان اهمية العصر الزنكى بمدينة حلب لانه عاصر مرحلة نشطة فى تاريخ الحروب الصليبية ،واعتمد الباحث على المنهج التاريخى من خلال الكتب الناريخية المعاصرة لتلك الفترة والتى شارك مؤلفوها فى احداث ذلك العصر ،جاءت الدراسة فى المقدمة : والتى تناولت اسباب اختيار الموضوع ونبذة عن فصول الدراسة ومصادر الدراسة ،الفصل الاول : تناول الحياة السياسية فى حلب فى العصر الزنكى ،الفصل الثانى : تناول الحالة الاقتصادية لمدينة حلب فى العصر الزنكى والنظم المالية والاقتصادية التى وضعها بنو زنكى ،الفصل الثالث : تناول الحياة الاجتماعية بمدينة حلب فى العصر الزنكى ، الفصل الرابع : تناول الحياة العلمية فى حلب فى العصر الزنكى والنشاط العلمى قبيل العصر الزنكى زما سار عليه الحال ايام بنو زنكى ، الفصل الخامس : تناول الحياة الدينية بحلب فى العصر الزنكى شارحا ما كان من وجود المذهب الشيعى بحلب وانتشار الباطنية قبيل هذا العصر ، الخاتمة : التى تعرض نتائج الدراسة ومن اهمها :1- فشل حركة الجهاد التى قام بها كل من مودود وبرقس لانها كانت حركات فردية . 2- ان عماد الدين زنكى تنبه الى ذلك واقام جبهة اتخذ حلب قاعدة لها . 3- كان اهل حلب لهم عاداتهم الخاصة التى انفردو بها عن باقى اهل الشام . 4- فى الجانب الدينى كرس بنى زنكى جهودهم للقضاء على المذهب الشيعى .5- تم انشاء المساجد والمدارس لتدريس المذاهب الاربعة للمذهب السنى . |