![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص ان الاهتمام بالتطبيقات المعملية فى تدريس العلوم يوجب استخدام المعمل بحيث يعمل التلميذ بنفسه فيتناول الادوات ويفك الاجهزة ويعيد تركيبها ويجرى التجارب ويحل المشكلات فى جو يجعله يفهم العلم فهما حقيقيا فالعلم تفسير للظواهر التى تحيط بنا مما يجعلنا اكثر قدرة على فهمها والتحكم فيها ومن هنا فان العلم نافع بل وضرورى لاستمرار التقدم وتلعب التجربة والنشاط المعملى فى المعمل دورا هاما فى دراسة العلوم حيث يصعب ان نتصور برنامجا فعالا لتعلم العلوم يخلو من استخدام التجارب والتداريب المعملية ولا يقتصر نشاط التجارب على معمل العلوم فقد يقوم المدرس والتلاميذ بهذا النشاط فى المعمل او فى الفصل الدراسى. |