الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص الفصل الأول : تناول فيه الباحث عرض موضوع البحث من خلال خلفية البحث ومشكلته وأهدافه وفروضه وأهميته وحدوده ثم منهجية البحث التي تنقسم إلى :- الإطار النظري : وفيه اتبع الباحث المنهج الوصفي لدراسة المدرسة التكعيبية وظروف نشأتها. الإطار التطبيقي : قام الباحث فيه بناءً على ما توصل إليه من دراسة للتكعيبية التحليلية وتكشف المبادئ والأسس القائمة عليها وهو موضوع البحث بأجراء تطبيقات ذاتية لمشغولات معدنية متنوعة بين المسطح وتحويله إلى مجسم في تصميمات هندسية وكيفية تنفيذها بأنسب الطرق المبسطة للتشكيل اليدوي باستخدام عمليات القطع والتحزيز والحنى والحذف والافراد الهندسي. كما عرض الباحث في هذا الفصل الدراسات المرتبطة بموضوع البحث ثم أختتم هذا الفصل بتعريف المصطلحات الفنية الخاصة بالبحث. الفصل الثاني : وتضمن هذا الفصل الإطار النظري عن طريق دراسة البدايات التي نشأت من خلالها التكعيبية ومراحلها الثلاثة التمهيدية والتحليلية والتركيبية والسمات العامة للمرحلة التحليلية، كما تعرض الباحث لمختارات لأعمال فناني المرحلة التحليلية وتحليليها. الفصل الثالث : وتتضمن هذا الفصل حصر وتصنيف التقنيات المختلفة التي يمكن من خلالها إثراء المشغولة المعدنية والقائمة على التكعيبية التحليلية والتي تضمنت 1- أساليب التشكيل. 2- أساليب الوصل. 3- أساليب معالجة الأسطح. 4- طرق التشطيب. كما تعرض إلى الخامات والأدوات المستخدمة في التطبيق. الفصل الرابع : يحتوي هذا الفصل على تحليل لمراحل التجربة البحثية التي قدم فيها الباحث عرضاً متسلسلاً لتطبيقاته الذاتية والتي كانت مداخلها تستند على ما تم استخلاصه من نتائج في الفصل الثاني، حيث قدم الباحث في هذا الفصل مجموعة من التطبيقات العملية التي تبرز وتوضح أثر الأساليب الفنية للتكعيبية التحليلية على المشغولات المعدنية. كما يحتوي هذا الفصل على أهم النتائج والتوصيات التي توصل إليها من خلال هذا البحث وذلك ليستفيد منها الدارسين لتكون لهم نقطة البدء التي انتهى منها الباحث في عمل مشروعات لأبحاث تثري مجال أشغال المعادن بكلية التربية النوعية. |