Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
احداث الحياه الضاغطه وعلاقتها بكلٍ من الغضب والعدائيه دراسه فارقه بين مرضى القلب والاصحاء.
المؤلف
عباده, ايمان عزت.
هيئة الاعداد
باحث / إيمـان عـزت عبــادة
مشرف / حمدى محمد ياسين
مناقش / على السيد خضر
مناقش / فرج احمد فرج
الموضوع
علم النفس العيادى. مرضي القلب.
تاريخ النشر
2005.
عدد الصفحات
310 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس العيادي
تاريخ الإجازة
25/5/2005
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية البنات - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 16

from 16

المستخلص

أهمية الدراسة الحالية إلى عدة نقاط يمكننا إجمالها فيما يلى رصد وتشخيص بعض السمات النفسية ذات الصلة بمرضى الشريان التاجى .
2- كما تتضح أهمية الدراسة فى بناء بطارية اختبارات تشخيص تلك السمات النفسية التى قد أشارت إليها الدراسات السابقة .
3- تستمد هذه الدراسة أهميتها من أهمية العينة التى تتناولها ( مرضى الشريان التاجى ) وذلك بالبحث فى خصائصهم النفسية .
4- وتنبثق أهمية الدراسة من ندرة الطرح العلمى فى هذا المجال ( علم نفس الصحة ) وذلك على المستويين النظرى والعملى ، فجاءت هذه الدراسة على أمل أن تساهم ولو بقدر ضئيل فى رسم ملمح من ملامح هذا المجال البحثى .
أهداف الدراسة
تسعى الدراسة الحالية لتحقيق بعض الأهداف ويمكننا إيضاحها كما يلى :
1- تهدف الدراسة الحالية للوقوف على أنواع الضغوط التى يعانيها مرضى الشريان التاجى ، والكشف عن بعض العوامل التى ترتبط بمثل هذه الأنواع من الضغوط .
2- تسعى هذه الدراسة للمقارنة بين مرضى الشريان التاجى والأصحاء وذلك بصدد المتغيرات النفسية .
3- كما تهدف الدراسة للمقارنة بين مرضى الشريان التاجى وذلك فى ضوء تفاعل المتغيرات النفسية مع المتغيرات الديموجرافية ( النوع – السن – مستوى التعليم ) .
منهج الدراسة
تتضمن منهج الدراسة وإجراءاتها عدة قضايا نشير إليها فيما يلى :
أ - منهج الدراسة : اعتمدت الدراسة على المنهج الارتباطى المقارن .
ب - عينة الدراسة : تتضمن عينة الدراسة عينتان ، حيث تكونت العينة الأولى
( ن = 71 ) من مرضى الشريان التاجى . أما المجموعة الثانية فمثلت مجموعة الأصحاء الذين بلغ قوامهم ( ن = 71 ) .
جـ- الأدوات ، تمثلت أدوات الدراسة فى بطارية اختبارات تشخيص الأبعاد النفسية لمرضى الشريان التاجى ، كما اشتملت الأدوات على فنية دراسة الحالة .
فروض الدراسة
1- إن ثمة فروقاً بين مرضى الشريان التاجى وبين الأصحاء وذلك بصدد المتغيرات النفسية .
2- تختلف المتغيرات النفسية لعينة المرضى وذلك باختلاف المتغيرات الديموجرافية .
3- تختلف المتغيرات النفسية لدى المرضى وذلك فى ضوء تفاعل المتغيرات الديموجرافية .
4- إن ثمة عوامل ترتبط بأحداث الحياة الضاغطة يمكن قياسها كمياً وتحليلها كيفياً.
الأسلوب الإحصائى
تمت معالجة فروض الدراسة من خلال استخدام الإحصاء البارامترى واللابارامترى ، وقد تم التحقق من كل فروض الدراسة .
نتائج الدراسة
1- أسفرت نتائج الدراسة الحالية عن أن ثمة فروقاً بين مرضى الشريان التاجى وبين الأصحاء بصدد المتغيرات النفسية وذلك تجاه المرضى .
2- أشارت نتائج الدراسة إلى تباين المتغيرات النفسية لدى المرضى بتباين المتغيرات الديموجرافية .
3- كما أشارت النتائج إلى تباين المتغيرات النفسية لدى المرضى وذلك فى ضوء تفاعل المتغيرات الديموجرافية واتجه هذا التباين نحو المجموعة ( مرضى – أصحاء ) .
4- وقد أسفرت نتائج الدراسة عن أن أحداث الحياة الضاغطة ترتبط ببعض العوامل النفسية والديموجرافية ( الغضب – العدائية – النوع – السن – مستوى التعليم ) وهذا ما أكد عليه التحليل العاملى ودراسة الحالة .