![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تلقى هذه الدراسة الضوء على المراد بالأساليب والمراد بالطلب حيث قام الباحث بالدراسة التركيبية الدلالية لكل من أدوات التحضيض والعرض فتناول تحليل أدوات كل منهما والمقارنة بينهما مع معالجة مسألة الصدارة ورتبة الوحدات فى تراكيب هذه الأدوات البسيط منها والمركب كما تناول جملة التحضيض والعرض الإعرابية وجواب كل من التحضيض والعرض ودور القراءات فى تغيير التركيب وبالتالى تتغير دلالته كما تناول البحث الدراسة التركيبية الدلالية للتمنى والترجى وللاستفهام وللأمر وللنداء وللنهى والدراسة التركيبية للدعاء وقد انتهت الدراسة بالنسبة لأدوات التحضيض والعرض إلى أن أدواتهما مركبات لا بسائط سوى الحرف(لو) وبالنسبة للتمنى انتهت الدراسة إلى أن أدواته أصلية كانت أو غير أصلية، بسيطة لا مركبة ولا خلاف فى ذلك وأن (ليت) لها الصدارة إلا إذا تقدمها ما يدل على التنبيه نحو(يا) و(ألا). |