Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المعالجات الفنية للمجسمات الإسلامية المملوكية والإفادة منها في استحداث تشكيلات خزفية معاصرة /
المؤلف
خضر، عفاف راضى عبده.
هيئة الاعداد
باحث / عفاف راضي عبده خضر
مشرف / عفاف مصطفى عبدالدايم
مشرف / طارق جاد الكريم
مناقش / طارق جاد الكريم
الموضوع
المجسمات الإسلامية. الآثار الإسلامية.
تاريخ النشر
2011.
عدد الصفحات
336 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
تربية فنية
تاريخ الإجازة
01/01/2011
مكان الإجازة
اتحاد مكتبات الجامعات المصرية - قسم التربية الفنية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 430

from 430

المستخلص

تتلخص مشكلة البحث فى أنه رغم وجود كثير من البحوث العلمية التي يكون إنتاجها التطبيقي مجسمات فنية متباينة الأشكال ومتغايرة الأسلوب إلا أن القليل من هذه الدراسات وخصوصاً في مجال الخزف لم يتناول المعالجات الفنية للمجسم بالرغم من أهمية ذلك في إثراء فكر الطلاب في مجال التربية الفنية لاستحداث أشكال خزفية معاصرة تتوافق ومتطلبات الحياة اليومية وتتناسب والعصر وتقع هذه الرسالة فى خمسة فصول تناولت الباحثة فى الفصل الأول فروض البحث، المسلمات، الحدود، أهداف البحث وأهميته، كما تناولت أيضا منهج البحث الذى ينقسم إلى الإطار النظرى وتعتمد الباحثة على المنهج الوصفى التحليلى والدراسة التجريبية التى استخدمت فيها الباحثة الخامات وأوضحت تكنيك التجربة كما يحتوى الفصل على المصطلحات ، وفى الفصل الثانى ناقشت الباحثة والدراسات المرتبطة ،وفى الفصل الثالث تناول فكر وفلسفة الفن الإسلامي من خلال إعطاء لمحة فلسفية عن الفكر الإسلامي وعلاقته بالعلم والفن و معنى الفلسفة وأهميتها والفكر الإسلامي وعلاقته بالعلم والفن و العقيدة وتأثيرها فى ظهور الفن الإسلامي ونشأة الفن الإسلامي والسمات المميزة للفن الإسلامي و عناصر الفن الإسلامي سواء العناصر النباتية أو العناصر الكتابية أو عناصر الكائنات الحية أو العناصر الهندسية ، وفى الفصل الرابع تناولت الباحثة المعالجات الفنية للمجسمات في الفن المملوكي من حيث دراسة أساليب وتقنيات معالجه أسطح المجسمات الخزفية و دراسة أساليب وتقنيات معالجه أسطح المجسمات المعدنية و دراسة أساليب وتقنيات معالجه أسطح المجسمات الزجاجية ودراسة أساليب وتقنيات معالجه أسطح المجسمات الخشبية واستخلاص أهم أساليب وتقنيات معالجه أسطح المجسمات المملوكية وفى الفصل الخامس تناولت الباحثة الإطار التجريبى للدراسة حيث قسم إلى جزأين :- أولاً : تطبيقات الباحثة الذاتية ثانياً : تطبيقات على الطلاب