الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract قد تناولت هذه الدراسة عمل تقييم لتأثير الفلوريد الموضعي على خشونة السطح لمادة البورسلين ومقاومة الكسر للـ إن-سيرام المغطاة بالبورسلين ف ام سبعة و تم عمل خمسة وأربعون من العينات إن-سيرام المغطاة بالبورسلين ف ام سبعة على شكل أقراص وقسمت إلى ثلاث مجموعات متساوية كل منها يحتوى على خمسة عشر قرصا من إن-سيرام المصقول أما بالصقل الذاتي أو المضاف أو الملمع وقسمت مرة أخرى إلى ثلاثة فروع كل فرع يحتوى على خمسة أقراص ووضع الأول في فوسفات الفلورايد الحامضى والثاني في صوديوم الفلوريد المتعادل والثالث في ماء مقطر واختبرت خشونة السطح للاقراص باستخدام جهاز اختبار السطح وكذلك اختبرت مقاومة الكسر لهذه الأقراص باستخدام جهاز القوة ( ولبررت) بينما تم قياس طول الشرخ عن طريق الميكروسكوب الالكتروني الفاحص . وقد اثبت جهاز اختبار السيرف انه طريقة موثوقة بها لقياس خشونة السطح لعينات ان-سيرام المغطاة بالبورسلين ف ام سبعة فى كل خطوات البحث أعطى الصقل المضاف لعينات الـ إن-سيرام المغطاة بالبورسلين ف ام سبعة سطحا أكثر نعومة من الصقل الذاتي وذلك قبل وبعد الفلوريد الموضعي بينما أعطى السطح الملمع سطحا مجلخا واقل في النعومة من السطح المصقول بنوعية اثبتت النتائج ان فوسفات الفلوريد الحامضي أكثرتاثيرا على خشونة السطح عن الفلوريد المتعادل بالرغم من قصر الفترة الزمنية التي استعمل خلالها الفلوريد الحامضي. اثبت جهاز القوة( ولبررت) انه طريقة موثوقة بها لقياس مقاومة الكسر للـ ان-سيرام المغطاة بالبورسلين ف ام سبعة فى كل خطوات البحث وقد اثبتت النتائج وجود فروق ذو دلالة احصائية بين انواع السطح المختلفة حيث اعطى الصقل المضاف اقل تاثيرا للفلوريد عن الصقل الذاتي بينما أعطى السطح الملمع اكثر تاثيرا عن السطح المصقول بنوعية تأثرت مقاومة الكسر إن-سيرام المغطاة بالبورسلين ف ام سبعة باستخدام الفلوريد الحامضى وذلك لما يسببة من تأكل فى السطح ومايترتب علية من شروخ دقيقة وهى واحدة من أهم الأسباب التى تقلل مقاومة الكسر ولكن لم تتأثر باستخدام الفلورايد المتعادل وفسر ذلك ا ن الشرمخة وحدها لا تؤثر على مقاومة الكسر للمادة خزفية محكمة التصدع او التشقق0 |