الفهرس 
محادثات الوحدة المصرية السورية وإعلانها وموقف الطرفين منهايوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 336 |  |  |
| | | from | 336 | | |
المستخلص
تعالج الدراسة الراهنة الموقف العربي من الوحدة المصرية السورية 1958-1961 تلك الوحدة التي تشكلت في المنطقة العربية في عام 1958 م حتى سقوطها في عام 1961 م بعد انفصال سوريا عن الوحدة. وتنقسم الدراسة الراهنة إلى مقدمة وخمسة فصول وخاتمة ، جاء الفصل الأول بعنوان محادثات الوحدة المصرية السورية وإعلانها وموقف الطرفين منها متضمنًا التقارب المصري السوري و الجلسة المشتركة لمجلس النواب والأمة ومباحثات الوفد العسكري السوري في القاهرة ومباحثات البيطار السياسية في القاهرة وإعلان وحدة مصر وسوريا ولماذا تحققت وحدة مصر وسوريا وموقف مصر من الوحدة وموقف الأحزاب السورية من مشاورات الوحدة وموقف الشعب من الوحدة. وعالج الفصل الثاني وعنوانه موقف الملكيات في المشرق العربي من الوحدة المصرية السورية 1958-1961 ثم موقف المملكة العربية السعودية ، ثم موقف المملكة اليمنية المتوكلية من الوحدة ، الموقف الأردني من الوحدة . وتناول الفصل الثالث بعنوان موقف الجمهوريات في المشرق العربي من الوحدة المصرية السورية 1958-1961 والذي تناول موقف العراق من الوحدة ، وعالج موقف الجمهورية اللبنانية من الوحدة. وجاء الفصل الرابع بعنوان موقف الملكيات في الغرب الإفريقي من الوحدة المصرية السورية 1958 - 1961 والذي عالج موقف المملكة الليبية من الوحدة ، وعالج موفق المملكة المغربية من الوحدة والذي تناول موقف الملك محمد الخامس وولي العهد الأمير الحسن والحكومة وحزب الاستقلال والشعب من الوحدة والانفصال. وجاء الفصل الخامس بعنوان موقف الجمهوريات في الغرب العربي من الوحدة المصرية السورية 1958-1961 والذي تناول وعالج موقف الجمهورية التونسية من الوحدة والذي تناول موقف رئيس الجمهورية الحبيب بورقيبة والحكومة التونسية والشعب من الوحدة والانفصال وموقف رئيس الوزراء عبد الله خليل ورئيس الجمهورية الفريق إبراهيم عبود وحكومة حزب الأمة والحكومة الائتلافية وحكومة الفريق عبود والأحزاب السودانية والصحافة السودانية والشعب السوداني من الوحدة والانفصال. والذي تناول وعالج موقف الجمهورية التونسية من الوحدة كما تناول موقف رئيس الجمهورية الحبيب بورقيبة والحكومة التونسية والشعب من الوحدة.