الفهرس 
INTRODUCTION and Aim of the work.Only 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 189 |  |  |
| | | from | 189 | | |
Abstract
تعتبر أمراض الكبد من الأسباب المهمة للمراضة والوفاة بعد أن اكتشف الفيروس ج” عام 1989م تبين أن الفيروس هو السبب الرئيسي للإلتهاب الكبدي الحمي الغير ناتج عن الفيروس أ أو الفيروس ب . ومع هذا هناك خلاف على تأثير الفيروس ”ج” على نتائج زراعة الكلى . بينما أثبتمعظم الباحثين سلامة زراعة الكلى للمرضى حاملي الفيروس ”ج” إدعى البعض الآخر أن هؤلاء أكثر تعرضا إلى المضاعفات الخمجية والموت بسببها كما أنهم أكثر تعرضصا لرفض الكلية المناعي . ولكن الدراسات السابقة كانت مرجعية واعتمدت أساسا على وجود أجسام مضادة للفيرس ”ج” وليس على وجود الفيروس نفسه في الدم . هذه الدراسة تصف 133 مريض فشل كلوي مزمن جاهزون للزرع إلى الفترة ما بعد الزرع وكان الغرض من الدراسة هو : 1- تحديد نسبة انتشار الفيروس في مرضى الفشل الكلوي المزمن الجاهزون للزرع . 2- دراسة التغيرات التي قد تطرأ على علامات الفيروس في دم المريض بعد زراعة الكلى . 3- مقارنة نسبة حدوث أمراض الكبد ونتائج الكلية المزروعة زكذلك ناتج المرضى المصابين والغير مصابين بالفيروس بعدج الزرع. من بين 143 مريض فشل كلوي مزمن قمنا بزراعة الكلى لهم درسنا 133 مريض واستبعدنا 10 مرضى كانوا قد أصيبوا بالفيروس الكبدي ”ب” . كانت نتائج الاختبارات للأجسام المضادة للفيروس ”ج” بواسطة الجيل الثاني من اختبارات إليزا وكذلك نتائج الحامض النووي الريبي موجودة لكل المرضى .