الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract تتضمن هذه الدراسة 95 مريضا من مرضى أورام النخاع الخبيثة، وينقسمون إلى مجموعتين مجموعة التوالد السرطاني الخبيث ومجموعة الإحلال السرطاني الخبيث، وتحتوي المجموعة الأولى على 29 مريضا وتتضمن مرضى الورم النخاعي المتعدد (16 حالة) ، ومرضى ورم خلايا البلازما المنفرد (9 حالات) ومرضى سرطان خلايا الدم البيضاء (4 حالات) ، أما المجموعة الثانية فتحتوي على 67 مريضا وتتمن مرضى الأورام الثانوية (46 حالة)، ومرضى الأورام الليمفاوية الخبيثة (18) حالة ، وأورام العظام الأولية (3 حالات). ومن هذه الدراسة يتضح أن الرنين المغناطيسي قد أصبح وسيلة هامة غير مخترقة تستطيع أن تمد الأطباء بمعلومات هامة في تشخيص أورام النخاع الخبيثة وتحديد مرحلتها والتنبأ بمصير المرض المحتمل بصورة لم تكن من قبل، كما ساعد على معرفة امتداد الأورام داخل العظام ووجود أورام في الأنسجة الرخوة المصاحبة أو وجود ضغط على الأعصاب أو الحبل الشوكي. |