![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract يقوم هذا العمل بتقويم دور الرنين المغناطيسي في تشخيص تورمات العضل الهيكلي الطرفية ودور الرنين المغناطيسي في اكتشاف وتحديد هذه الأورام ودرجة انتشار التورمات والتفريق بين التورمات الحميدة والخبيثة. - تم مقارنة نتائج التورمات التي شخصت بالرنين المغناطيسي بالفحوص الإكلينيكية كما تم متابعتها. - التصوير بالرنين المغناطيسي له فوائد عدة منها اكتشافات التورمات الخاصة بالعضلات بدقة تامة وبدون اشعاع أو استخدام الصبغات. وقد أثبت الرنين المغناطيسي أنه من أفضل الطرق الأخرى في التفريق بين التورمات والعضلات أو بين التوررمات والمفاصل أو بين التورمات والعظام بالإضافة إلى اكتشاف انتشار التورمات داخل العظلم بالإضافة إلى النزف أو السوائل داخل التورمات. - وقد أثبت الرنين المغناطيسي عدم تحديد نوع خلايا التورمات ولكن ممكن ذلك بعد الاعتماد على وجود النزيف والسوائل داخل التورمات. كما لا يمكن للرنين المغناطيسي اكتشاف التكدسات على عكس الأشعة المقطعية بالكمبيوتر. - أشعة أكس العادية تمكنها اكتشاف تورمات العظام المختلفة. |