الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يتحدث الباحث فى رسالته الفوائد التأخيريه القانونيه عن انواع الفوائد فى القانون المدنى وتمييزها عما يشتبه بها من انظمة اخرى والفوائد الربوية فى فقه الشريعة الاسلامية ببيان مفهومها وعله تحريمها وادله التحريم ومدى تماثلها او اختلافها مع الفوائد القانونيه وتناول الباحث التنظيم القانونى للفوائد التأخيرية القانونية وذلك ببيان شروط استحقاق الفوائد التأخيريه القانونيه ومدى التزام المشرع بالقواعد العامه فى تنظيمهاكما تناول الباحث ايضا فوائد التاخير القانونية بين التعويض والربا المحرم فى الفقه الاسلامى بالعرض للاتجاهات القانونيه القضائيه فى مصر وبعض النظم العربيه كالكويت والبحرين ودوله الامارات العربيه المتحده وفى فرنسا . من أهم النتائج : 1-أن محاكم مجلس الدولة اختلف فى قبول ورفض القضاء بالفوائد حيث ارتات بعض المحاكم تحريم هذه الفوائد شرعا لمخالفتها لمبادىء الشريعة الاسلامية . 7-أن المحكمة الدستورية العليا انتهت غلى اعتبار المادة 226. ينحصر موضوع هذا البحث فى بيان مدى اعتبار فوائد التأخير القانونية ( التعويض القانونى) المنظمة تشريعا بالمواد من 226 حت 232 من التقنين المدنى المصرى والمواد من 1153 حتى 1155 من المجموعة المدنية الفرنسية مشروعة قانونا فتعتبر من قبيل التعويض أما إذا اعتبرت الفوائد القانونية ربا محرما فى فقه الشريعة الاسلامية وذلك بعد تحديد الربا ومعناه وغايته فما هو العلاج لتفادى شبهات التحريم ومسألة تعويض الضرر تقع على رأس الموضوعات الهامة فى القانون المدنى بوجه عام والمسئولية المدنية بوجه خاص حيث اقامت النظم الوضعية القانونية تعويض الضرر على مبدأ المسئولية المدنية لمحدث الضرر يتحدث الباحث فى رسالته الفوائد التأخيريه القانونيه عن انواع الفوائد فى القانون المدنى وتمييزها عما يشتبه بها من انظمة اخرى والفوائد الربوية فى فقه الشريعة الاسلامية ببيان مفهومها وعله تحريمها وادله التحريم ومدى تماثلها او اختلافها مع الفوائد القانونيه وتناول الباحث التنظيم القانونى للفوائد التأخيرية القانونية وذلك ببيان شروط استحقاق الفوائد التأخيريه القانونيه ومدى التزام المشرع بالقواعد العامه فى تنظيمهاكما تناول الباحث ايضا فوائد التاخير القانونية بين التعويض والربا المحرم فى الفقه الاسلامى بالعرض للاتجاهات القانونيه القضائيه فى مصر وبعض النظم العربيه كالكويت والبحرين ودوله الامارات العربيه المتحده وفى فرنسا. |