Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أنماط جرائم القتل المستحدثة في محيط الأسرة ودوافعها :
المؤلف
محمد، رحاب حسانين مصطفى.
هيئة الاعداد
باحث / رحاب حسانين مصطفى محمد
مشرف / إيناس محجوب شحاتة
مناقش / ساوي محمد المهدي
مناقش / زين العابدين مخلوف حسن
الموضوع
الأسرة - تأثيرها على الجرائم. جرائم القتل.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
147 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الاجتماع والعلوم السياسية
الناشر
تاريخ الإجازة
31/8/2024
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - علم الاجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 172

from 172

المستخلص

هدفت الدراسة إلى التعرف على أنماط جرائم القتل المستحدثة في محيط الأسرة ودوافعها :تحليل مضمون لقضايا القتل في محيط الأسرة المصرية، ولتحقيق أهداف الدراسة والإجابة على تساؤلاتها، ونظرًا لطبيعة الدراسة فقد اعتمدت على منهج تحليل المضمون لصحيفة المصري اليوم، وذلك في الفترة الزمنية الممتدة من بداية عام 2019م حتى نهاية عام 2023م، وتكونت عينة الدراسة من (238) جريمة.
وقد كشفت الدراسة عن العديد من النتائج من أهمها :
- ارتفاع نسبة الجناة في الفئة العمرية من 20 إلى أقل من 30 عاما أكثر من أي فئة أخرى وبنسبة 36,6%.
-ارتفاع نسبة الجناة من الذكور وقد بلغت 82,4% مقارنة بنسبة الإناث والتي بلغت 17,6%.
-وطبقًا للحالة الاجتماعية فكانت النسبة الأكبر من المتزوجين بنسبة 80,7%.
- وكانت محافظة القاهرة أكثر المحافظات التي ارُتكبت فيها جرائم القتل الأسري، إذ بلغت نسبتها 24,4% يليها محافظة الجيزة 51 جريمة بنسبة21,4%.
- أكثر الأدوات التي اسُتخدمت في جرائم القتل الأسرية كانت السلاح الأبيض، بنسبة 68,1%.
- القتل العمد أكثر أنواع جرائم القتل الأسرية ارتكابًا بنسبة 81,9%.
_ بالنسبة لأنماط جرائم القتل الأسرى بلغت نسبة الزوج لزوجته 71,4%، بينما بلغت نسبة الزوجة لزوجها 47,4%، أما الأبناء لوالدهم 84,2%، وبلغت نسبة الأبناء لوالدتهم 84,6%، أما الأب لأبناؤه بلغت نسبته 48,4%، والأم لاولادها 50%.
- وبالنسبة لأنماط جرائم القتل المستحدثة داخل المحيط الأسري بلغت جرائم القتل الجماعي والذبح الأسري(47) بنسبة 19,7%، أما الجرائم الإلكترونية بلغت (14) جريمة بنسبة 5,9%.
-وبالنسبة لدافع جريمة القتل جاءت الظروف الاقتصادية بنسبة28,2% يلي ذلك جرائم ارتكبت بسبب إدمان المخدرات بنسبة بلغت16,7% وجرائم الخيانة الزوجية بنسبة 13,9% و الأمراض النفسية بنسبة 12,2% و الخلافات الأسرية بنسبة 11,8% وجريمة الشك بنسبة 7,6%، وجرائم الميراث بنسبة 5% و لجرائم الشرق بنسبة 3,8%.
وبناء على النتائج فقد خلصت الدراسة إلى عديد من التوصيات من أهمها : تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأسر لتعزيز التواصل السليم وحل النزاعات بطرق بناءة، تعزيز الوعي بأضرار وخطورة العنف الأسري والتفكك الأسري لما لهما من دور فعال في حدوث جرائم القتل الأسري، من خلال حملات توعية وتثقيف في وسائل الإعلام والمدارس، تشجيع الضحايا على الإبلاغ عن أعمال العنف وضمان حمايتهم وتقديم الدعم اللازم لهم خلال عمليات التحقيق والمحاكمة.