الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص إن التربية العملية تعتبر العمود الفقري لإعداد طلاب المعلمين التربية الخاصة في الكليات التربية، فهى كجسر صلب يصل حياه الكلية بالمسؤوليات الواقعية لغرف الدراسة الصفية لذوى الأحتياجات الخاصة ،و إن مرورطلاب المعلمينالتربية الخاصة عبر هذا الجسر وتطبيقهم لما تعلموه من مناهج علمية ونفسية يؤهلهم تلقائياً للتكيف مع الحياة المدرسية وتقبل متطلباتها وواجباتها ،وتهيىء لطلاب المعلمينفرصاً عملية حقيقية لإختبار صلاحية المبادئ والمفاهيم النفسية والتربوية التي تعلموها خلال إعدادهم الوظيفي في الكلية، وحيث تمثل التربيه العملية مختبرًا تربوياً يقوم فيه الطلاب المتدربون بتطبيق معظم المبادىء والنظريات التربوية بشكل أدائي وعملي في الميدان الحقيقي لها أي المدرسة، وبذلك يتحقق الربط بين النظريه والتطبيق ويسمح للطلاب المتدربين من التحقق من صلاحيه ونجاح إعدادهم النظري نفسياً وتعليمياً وإدارياً لخبرات ومتطلبات الغرف الدراسيه تحت إشراف توجيه المرشدين التربويين والمعلمين المدربين الأكفاء. وحيث تمثل التربيه العملية مختبرًا تربوياً يقوم فيه الطلاب المتدربون بتطبيق معظم المبادىء والنظريات التربوية بشكل أدائي وعملي في الميدان الحقيقي لها أي المدرسة، وبذلك يتحقق الربط بين النظريه والتطبيق ويسمح للطلاب المتدربين من التحقق من صلاحيه ونجاح إعدادهم النظري نفسياً وتعليمياً وإدارياً لخبرات ومتطلبات الغرف الدراسيه تحت إشراف توجيه المرشدين التربويين والمعلمين المدربين الأكفاء. |