Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر الثقافة الإيكولوجية علي جودة التعليم الجامعي :
المؤلف
أحمد، صلاح الدين عبد الكريم محمد.
هيئة الاعداد
مشرف / صلاح الدين عبد الكريم محمد أحمد
مشرف / ممدوح عبد العزيز رفاعي
مشرف / سوزان محمد المهدي
مناقش / نادر البير فانوس
مناقش / حسام حمدي عبد الحميد محمد
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
238ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التعليم
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - قسم العلوم الاقتصادية والقانونية والإدارية البيئية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 238

from 238

المستخلص

المستخلص
هدفت الدراسة إلى تحديد مدى قوة الثقافة الأيكولوجية في الكلية الحربية، وتقدير مستوى جودة التعليم الجامعي في الكلية، وفحص التأثير المحتمل للثقافة الأيكولوجية في جودة التعليم الجامعي في هذا السياق. وتم الاعتماد على المنهج الوصفي ، وتم جمع البيانات الأولية من خلال قائمة الاستقصاء من طلاب الكلية الحربية والذين بلغ عددهم ٤٠٠ طالب.
وتوصلت الدراسة إلى أن قوة الثقافة الأيكولوجية بالكلية الحربية كانت بدرجة متوسطة، وأن أكثر الأبعاد توافراً (المظهر العام والحفاظ على البيئة داخل الكلية الحربية)، (الإضاءة والضوضاء داخل الكلية الحربية)، (جودة الهواء في الكلية الحربية)، (جودة الغذاء في الكلية الحربية)، (جودة مياه الشرب في الكلية الحربية). وأن جودة التعليم الجامعي كانت بدرجة مرتفعة، وأن أكثر الأبعاد توافرًا (المسؤولية والخدمة المجتمعية)، (السلامة والصحة)، (جودة العملية التعليمية داخل الكلية الحربية)، (التحسين المستمر للعملية التعليمية)، (البحث العلمي)، (جودة البيئة التعليمية المادية)، (جودة البيئة التعليمية غير المادية). كما توصلت الدراسة إلى أن هناك أثرًا ذا دلالة إحصائية للثقافة الأيكولوجية فى جودة التعليم الجامعي. وأن هناك أثرًا ذا دلالة إحصائية لجميع أبعاد الثقافة الأيكولوجية فى جودة التعليم الجامعي في الكلية الحربية، ما عدا بعد المظهر العام والحفاظ على البيئة، فقد اتضح أنه لم يكن له أثر. بناء على هذه النتائج تم تقديم العديد من التوصيات منها:عقد دورة تأهيلية لزيادة الوعي والثقافة الأيكولوجية لجميع منتسبي الكلية الحربية لمراعاة البعد البيئي في وقت السلم ووقت النزاعات المسلحة ,
استخدام الطاقة الشمسية مصدرًا نظيفًا للكهرباء بديلاً للكهرباء المعتمدة على الوقود الأحفوري، ووضع آليات ترشيد استخدام الطاقة الكهربائية داخل قاعات التدريس والمكاتب خارج أوقات الدراسة لمنع إهدار الطاقة، وإجراء تقييم دوري للبنية التحتية للتعليم للتحقق من مطابقتها لاحتياجات الطلاب والأكاديميين، وتنظيم دورات وبرامج توجيهية تساعد الطلاب في تطوير مهارات الإدارة الذاتية والتعامل مع الضغوط.