Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
إدارة المجموعات في مكتبات المدارس الفرنسية في
القاهرة الكبرى /
المؤلف
السيد، ساره محمد حسن.
هيئة الاعداد
باحث / ساره محمد حسن السيد
مشرف / تهاني عمر عبد العزيز
مشرف / مينا عبد الرؤوف رمزي
مناقش / مشيرة أحمد صالح
مناقش / بهاء إبراهيم عبد الحافظ
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
177ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علوم المكتبات والمعلومات
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - قسم المكتبات والمعلومات
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 176

from 176

المستخلص

ملخص الرسالة
تناولت الدراسة واقع المجموعات في مكتبات المدارس الفرنسية بالقاهرة الكبرى. وقد هدفت إلى رصد سياسة تنمية المجموعات في مكتبات المدارس الفرنسية بالقاهرة الكبرى، مع تحليل خصائصها الموضوعية واللغوية والنوعية، كما اهتمت الدراسة ببيان واقع أساليب التزويد وموارد تنمية المجموعات، وكذلك بيان أسس ومعايير الاختيار المتبعة لتلك المجموعات، وتوضيح مدى استخدام الإنترنت بمكتبات المدارس الفرنسية بالقاهرة الكبرى. وقد تكونت عينة الدراسة من 22 مكتبة مدرسية فرنسية في محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وقد قامت الباحثة بتصميم أدوات لجمع البيانات تمثلت في قائمة المراجعة، بالإضافة إلى المقابلة الشخصية، والملاحظة العلمية. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج، من أهمها:
1- استحواذ محافظة القاهرة على أكبر عدد للمدارس الفرنسية بنسبة 84.8%.
2- وظيفة أخصائي المكتبات في المدراس الفرنسية تستحوذ عليها الإناث بنسبة 95%، مقابل 5% للذكور. كما بلغت نسبة المتخصصين بمكتبات عينة الدراسة لـ 12.2% فقط، بينما بلغت نسبة غير المتخصصين نحو 87.8%.
3- عدم وجود سياسة لتنمية مقتنيات المكتبات محل الدراسة بنسبة بلغت 100%.
4- توصلت الدراسة إلى تعدد مصادر التزويد، وجاءت على التوالي: الإهداء بنسبة 91%، يليها الشراء بنسبة 86.3%، ثم التبادل بنسبة 13.6%.
5- بلغت نسبة المجموعات باللغة الفرنسية في المكتبات محل الدراسة نحو 91 % يليها اللغة الإنجليزية بنسبة بلغت 86.4%، ثم اللغة العربية بنسبة 77.3%.
6- أكبر فرع من فروع المعرفة يحتوي على كتب بتلك المكتبات هو فرع الآداب بنسبة 59%.
7- كما توصلت الدراسة إلى توفر الإنترنت بالمكتبات محل الدراسة بنسبة بلغت 72.7%، وعلى الرغم من ذلك؛ فقد توصلت الدراسة إلى عدم وجود اهتمام كبير بوجود مواقع إلكترونية للمكتبات أو حتى حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوصت الدراسة بعدة من التوصيات، من أهمها:
1- الحرص على تعيين متخصصين في مجال المكتبات والمعلومات بالمكتبات محل الدراسة.
2- ضرورة وجود سياسة لتزويد وتنمية مجموعات مكتبات المدارس الفرنسية بالقاهرة الكبرى.
3- العمل على تزويد فروع المعرفة بشكل متساوٍ.
4- إعداد مواقع إلكترونية وحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي للمكتبات