Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Parent’s Role toward Health Consequences of E-learning among Nursing
Students/
المؤلف
Mohammed, Mona Ahmed.
هيئة الاعداد
باحث / Mona Ahmed Mohammed Massoud
مشرف / Hanaa Abd Elhakim Ahmed
مشرف / Hanaa Abd Elhakim Ahmed
مشرف / Asmaa Talaat Mohamed
تاريخ النشر
2024
عدد الصفحات
209 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
المجتمع والرعاية المنزلية
تاريخ الإجازة
1/4/2024
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التمريض - Community Health Nursing .
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 209

from 209

Abstract

التعلم الإلكتروني، المعروف أيضاً بالتعلم الإلكتروني أو التدريب عبر الإنترنت، هو نوع من التعليم يُقدم عبر الإنترنت أو الشبكة الداخلية للشركات إلى الطلاب والمتعلمين الآخرين من خلال متصفح الإنترنت. على عكس الأساليب التقليدية للتعلم، يتيح التعلم الإلكتروني للطلاب والموظفين في التدريب والمتعلمين العشوائيين المشاركة في تجربة تعلم منظمة بغض النظر عن موقعهم الجغرافي.
الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي تتيح للطلاب التواصل والاجتماع والتعلم، ولكنها تأتي أيضاً مع عواقب سلبية. تشير الأبحاث إلى أن قضاء وقت زائد على وسائل التواصل الاجتماعي يترافق مع زيادة في مستويات الاكتئاب والقلق والضغط النفسي. هناك أيضا انخفاض كبير في مستويات النشاط البدني بين الطلاب نتيجة للعزلة الاجتماعية، والتي قد تكون عاملاً آخر يؤثر على الصحة العقلية.
يمكن رؤية أن للآباء دوراً هاماً في التعلم عبر الإنترنت يمكن أن يؤثر في صحة طلاب التمريض من خلال إعطاء الوقت الكافي للتعود على النمط الجديد للتعلم وتكييف نمط حياة صحي معه. يمكن تجنب جزء من مخاطر الصحة المرتبطة بالتعلم الإلكتروني عن طريق اتباع بعض التدابير الاحترازية التي يمكن اتخاذها من قبل الآباء، مثل استخدام شاشة مانعة للوهج أو نظارات للعينين، وممارسة تمارين العين، والتحكم في وقت الاستخدام، والجلوس بوضعية صحيحة أثناء حضور الدروس عبر الإنترنت، وممارسة تمارين التمدد واليوغا والتأمل، وما إلى ذلك. بالإضافة إلى ذلك، يجب على الآباء عدم تجاهل الرعاية التغذوية وضرورة تناول النظام الغذائي المتوازن.
أهمية الدراسة:
لقد اعتمدت العديد من الدول التعلم عبر الإنترنت في المنزل بدلاً من التعلم وجهًا لوجه. أدى التحول من التعلم في المدرسة إلى التعلم عبر الإنترنت في المنزل إلى تغييرات في بيئة التعلم. ومع ذلك، تم العثور على انخراط ضعيف وقلة مشاركة وتحفيز للطلاب أثناء التعلم عبر الإنترنت. وتشير النتائج إلى أن الاضطرابات النفسية والمشاكل النفسية لدى الطلاب تتطلب من الآباء تحمل مسؤولية أكبر في الدعم الأكاديمي والعاطفي والتقني
هدف الدراسة:
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم دور الوالدين في مواجهة العواقب الصحية للتعلم عبر الإنترنت بين طلاب التمريض من خلال:
1. تقييم معرفة طلاب مدرسة التمريض ووالديهم المتعلقة بمشكلات التعلم عبر الإنترنت.
2. تقييم العواقب الصحية التي يواجهها طلاب مدرسة التمريض المتعلقة بالتعلم عبر الإنترنت.
3. تقييم الممارسات التي يقوم بها الطلاب تجاه العواقب التي يواجهونها نتيجة للتعلم عبر الإنترنت.
4. تقييم دور الوالدين في مواجهة العواقب الصحية للتعلم عبر الإنترنت بين طلاب التمريض.
5. تقييم البيئة المنزلية التي تؤثر على التعلم عبر الإنترنت.
أسئلة البحث:
1. هل هناك علاقة بين البيانات الديموغرافية الاجتماعية لطلاب مدرسة التمريض ومستواهم من المعرفة؟
2. هل هناك علاقة بين معرفة طلاب مدرسة التمريض وممارساتهم التقريرية؟
3. هل هناك علاقة بين ممارسات طلاب مدرسة التمريض وعواقب التعلم عبر الإنترنت؟
4. هل هناك علاقة بين دور الوالدين وعواقب التعلم عبر الإنترنت؟
تصميم البحث:
تم إجراء تصميم وصفي تحليلي في هذه الدراسة.
الإعداد:
تم إجراء هذه الدراسة في مدرسة عمرو بن العاص في الملك الصالح بالقاهرة، والتي تقع داخل مستشفى مصر القديمة. تشمل المدرسة من خمس سنوات وتقبل فقط الفتيات.
نوع العينة والتقنية:
استخدمت عينة عشوائية بسيطة.
الموضوع:
شملت الموضوعات للدراسة 217 طالبًا من الصفوف الخمسة، وتم إجراء زيارة منزلية لـ 25٪ من عينة الوالدين الإجمالية عينة عشواىية عدد 55
أدوات البحث:
استخدمت أداتين في هذه الدراسة:
1. استخدمت استبيانًا يُدار ذاتياً أعده الباحث والذي استند إلى استعراض المراجع المتعلقة بالدراسة وكتب باللغة العربية. تم تقسيمه إلى خمسة أقسام تتناول السمات الديموغرافية والمعرفة والعواقب الصحية والممارسات التقريرية ومعرفة والدي الطالبات ودورهم في التعلم عبر الإنترنت.
2. استخدمت قائمة تحقق بيئية المنزل لتقييم تأثير البيئة على التعلم عبر الإنترنت لطلاب التمريض.
النتائج:
- 63.6٪ من الطالبات درسوا في الفئة العمرية 18-20 عامًا.
- 22.1% الطالبات من الفرقة الدراسية الثانية
- 43.3٪ من الوالدين في الفئة العمرية 35-40 عامًا.
- 63.6٪ من الطالبات لديهم مستوى مقبول من المعرفة حول التعلم عبر الإنترنت.
- 60.8٪ من الوالدين لديهم مستوى مقبول من المعرفة حول التعلم عبر الإنترنت.
- 92.6٪ من الطالبات يواجهون عواقب صحية نتيجة للتعلم عبر الإنترنت.
الخلاصة (الاستنتاج):
- توصلت الدراسة إلى أن معظم طلاب مدرسة التمريض يعانون من عواقب صحية نتيجة للتعلم عبر الإنترنت.
- لعب الوالدين دورًا فعّالًا في تقليل عواقب التعلم عبر الإنترنت.
- دور الوالدين يؤثر في عواقب التعلم عبر الإنترنت على طلاب التمريض.
- هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين معرفة طالبات مدرسة التمريض وممارساتهم التقريرية، وبين دور الوالدين وعواقب التعلم عبر الإنترنت.