الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تنقسم الدراسة إلى أربعة فصول مقدمة الفصل الأول: مدخل تمهيدي أولا: العدالة لغة. ثانيا: العدالة إصطلاحاً ثالثا: مفاهيم العدالة. الفصل الثاني: مفهوم العدالة في الفكر السياسية القديم تمهيد. المبحث الأول: العدالة في الحضارة الصينية (العدل عند كونفوشيوس) المبحث الثاني: العدالة في الفكر السياسي عند أفلاطون المبحث الثالث: العدالة في فلسفة أرسطو السياسة تعقيب الفصل الثالث: مفهوم العدالة في الفكر الفلسفي الغربي الوسيط تمهيد. المبحث الأول : العدل عند القديس أوغسطين المبحث الثاني : العدل عند القديس توما الإكويني تعقيب. الفصل الرابع: العدالة في الفكر الغربي الحديث (لهوبز) تمهيد العدل عند هوبز توضح الباحثة أن العدالة عالمياً يقبلها جميع الفئات بل بالعكس يسعى إليها كل الأفراد ولكنها تختلف من قوم إلى قوم ومن طائفة إلى طائفة فما هو عادل بالنسبة لمجتمع معين قد يكون منتهى الظلم لمجتمع آخر مما يجعل هويتها غير ثابته ومفهومها يختلف من قول لآخر دون أن يكون لها كيان ثابت مستمر لكن لا يمكن انكار اهميتها ودورها العظيم في توفير الأمن والسلام في المجتمعات وتكوين الثقة اللازمة بين الطبقات في المجتمع، لذا تختلف العدالة قديماً وحديثاً بين العلماء والفلاسفة والاخلاقيون والساسه والقضاه ورجال الدين، واتفق الدجميع على وجود أسس لتحقيق العدالة ألا وهي القانون والحرية والمساواة ولا شك أن النظم الديمقراطية هي السبيل لتحقيق هذه الأسس. |