الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدف البحث إلى : o التعرف على أسباب إثبات الصحبة أو نفيها عند ابن حبان في كتابه الثقات نظريا وعمليا. o استنتاج الأساليب التي استخدمها ابن حبان في إثبات الصحبة أو نفيها بين الصحابة الذين اختلفوا فيهم. o دعم الدراسة النظرية بدراسة تطبيقية لعدد من الصحابة المختلفين مع شرح أقوال أهل العلم، وكذلك قول ابن حبان في ذلك، وترجيح الصواب على قدر يجوز على قواعد أهل الحديث. أهم موضوعات الدراسة: وتدور الدراسة حول عدة محاور منها: أولاً: تناولت الدراسة علم الصحابة وتمييزهم، وهذا الأمر من أجل معرفة علوم الحديث. وقد قال المحدثون في هذا: إن من أشرف العلوم الدينية معرفة الحديث النبوي الشريف، ومن أجل علمه وأوثقه التمييز بين أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأولئك. ومن نجح بعدهم . وبمعرفتها يتميز الحديث المنقول عن الحديث المتصل، ولا يمكن ذلك إلا بمعرفة راوي الحديث من صحابي أو غير صحابي. ثانياً: أكد الإمام ابن حبان في كتابه “الثقات” صحبة بعض الصحابة وأنكرها على بعضهم، ومن علماء الحديث من وافقه ومن خالفه. ويسلط البحث الضوء على أبرز جوانب إثبات الصحبة ونفيها في كتاب “الثقات” لابن حبان، بمختلف الأسباب والوسائل. ثالثاً: دعم الدراسة النظرية بدراسات تطبيقية لأمثلة من الصحابة الذين اختلفت صحبتهم، مع بيان أقوال أهل العلم، وكذلك قول ابن حبان في ذلك، وترجيح الصواب على قدر الصواب. يجوز على قواعد أهل الحديث |