Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Effect of JJ stent on outcomes of extracorporeal shockwave lithotripsy of renal stones around 2 cm \
المؤلف
Soliman, Mohamed Nabil El-Said.
هيئة الاعداد
باحث / محمد نبيل السعيد سليمان
مشرف / طارق مصطفي الزيات
مشرف / محمد قطب احمد طلبة
مناقش / طارق مصطفي الزيات
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
114 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
جراحة المسالك البولية
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الطب - جراحة المسالك البولية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 113

from 113

Abstract

يعتبر تفتيت الحصوات البولية بالموجات التصادمية خارج الجسم أحد خيارات العلاج الرئيسية لحصوات الكلى متوسطة الحجم. تؤثر عدة عوامل على معدل التخلص من الحصوات بعد التفتيت مثل حجم الحصوات وتكوينها وموقعها والعيوب الخلقية بالجهاز البولي. هناك جدل حول فائدة وتأثير تركيب دعامة الحالب قبل تفتيت الحصوات بالموجات التصادمية خارج الجسم لزيادة معدل التخلص من الحصوات وتقليل المضاعفات من عبور الحصوات من الحالب.
الهدف من الدراسه:
التقييم المستقبلي لدور دعامة الحالب في تعزيز عبور الحصوات في المرضى الذين يخضعون لتفتيت الحصوات بالموجات التصادمية خارج الجسم لحصوات الكلى التى يكون حجمها حوالى 2 سم.
طريقة الدراسة:
تمت هذه التجربة السريرية العشوائية بوحدة المسالك البولية بكلية الطب جامعة عين شمس في الفترة من يونيو 2023 حتى أكتوبر 2023، وشملت المرضى البالغين الذين يعانون من حصوه كلى وحيده متوسطة الحجم (15 الى 20 مم) وذات كثافة عاليه. وقد تم استبعاد المرضى الذين يعانون من السمنه المفرطه المرضيه، الذين يعانون من الامراض المزمنة مثل (سيولة الدم، فقر الدم، اضطرابات النزف أو تشوهات العمود الفقري)، أصحاب الكلى الوحيده، أصحاب العيوب الخلقيه التشريحيه بالكلى، الذين يعانون من حصوات متعددة، ذو التاريخ المرضى بعمليات جراحية سابقة في نفس الكلى أو الاناث الحوامل.
تم توزيع المرضى الى مجموعتين بطريقه عشوائيه. المجموعة الأولى: تم علاجهم بالتفتيت بالموجات التصادمية مباشرة بدون تركيب دعامة حالب. المجموعة الثانية: تم تركيب دعامة حالب مقاس 6 فرنش عن طريق منظار المثانة وبعدها تم خضوعهم لجلسات التفتيت بالموجات التصادمية.
وقد تم مقارنة معدل الخلو من الحصوات، عدد جلسات التفتييت، الوقت للوصول الى الخلو من الحصوات، نسبة الهيموجلوبين بالدم، نسبة الهيماتوكريت بالدم، وظائف الكلى بالدم (كرياتينين بالدم) قبل وبعد التفتيت، عدد الزيارات للطوارئ واستخدام المسكنات والحاجة الى تدخلات مصاحبة.
النتائج:
شملت الدراسة 90 مريضًا وتم تقسيمهم الى 45 مريضًا في مجموعة التفتيت بالموجات التصادمية بدون تركيب دعامة حالب و45 مريضًا في مجموعة التفتيت بالموجات التصادمية فى وجود دعامة حالب.
أظهر تحليل نتائج دراستنا عدم وجود فرق معتد به إحصائيًا بين المجموعتين فيما يتعلق بـمعدل الخلو من الحصوات ((%95.6 في المجموعة الأولى و)93.3(% في المجموعة الثانية، الوقت إلى الخلو من الحصوات (متوسط ± 1.05 ± 0.55 شهرًا في المجموعة الأولى و1.20 ± 0.59 شهرًا. في المجموعة الثانية)، عدد جلسات التفتييت (2.11 للمجموعة الأولى و2.37 للمجموعة الثانية)، التدخلات المصاحبة (اثنان من المرضى في المجموعة الأولى (4.4٪) مريض واحد تم عمل له منظار كلى ومريض واحد تم عمل له منظار حالب 2.2٪) & ثلاثة مرضى في المجموعة الثانية (6.7 ٪) فشلوا في التفتييت وتم عمل لهم منظار كلى)، وعدد الزيارات للطوارئ (في المجموعة الأولى 46.7 ٪ وفي المجموعة الثانية 40 ٪ حضروا مرة واحدة على الأقل للطوارئ، واستهلاك المسكنات (في المجموعة 77.8 ٪ & في المجموعة الثانية 84.4٪) وتغيرات الفحوصات المخبرية مثل الهبوط في نسبة الهيموجلوبين بين قبل وبعد التفتييت في المجموعتين (-0.02 ± 0.04 & -0.11 ± 0.08 في المجموعة الأولى والمجموعة الثانية على التوالي) ومقدار الزيادة في مستوى الكرياتينين في الدم قبل وبعد التفتييت تم العثور عليه 0.07 ± 0.03 في المرضى بدون دعامة حالب و0.03 ± 0.04 في المرضى الذين يعانون من دعامة حالب.
الخلاصة:
إن التثبيت الروتيني لدعامة الحالب قبل تفتيت الحصوات بالموجات التصادمية خارج الجسم فى علاج حصوات الكلى حوالي 2 سم غير ضروري لأنه لا يحسن معدل الخلو من الحصوات أو يعزز مرور الشظايا أثناء التفتييت أو يقلل من المضاعفات.