الفهرس 
AbstractOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 162 |  |  |
| | | from | 162 | | |
Abstract
الخلفية: مرض االنسداد الرئوي المزمن (COPD (هو اضطراب رئوي مزمن يتميز بتقييد تدفق الهواء التدريجي والقابل للعكس جزئيًا. يتخلل التاريخ الطبيعي لمرض االنسداد الرئوي المزمن نوبات متكررة من التفاقم الحاد، والتي غالبًا ما تتطلب دخول المستشفى وتؤثر سلبًا على نوعية حياة المرضى.
الهدف: كان الهدف من الدراسة هو تقييم نوعية الحياة للمرضى الذين يعانون من مرض االنسداد الرئوي المزمن في العيادة الخارجية بمستشفى جامعة بني سويف. المواضيع والطرق: كانت هذه الدراسة دراسة وصفية، العينة:
تم اختيار عينة مقصودة وأجريت هذه الدراسة على 100 مريض، المكان: العيادة الخارجية بمستشفى جامعة بني سويف األداة: تم استخدام أداتين لجمع البيانات،. األداة :(I (استبيان المقابلة المنظم ويتكون من ثالث أدوات .II استبيان جودة الحياة لمرض االنسداد الرئوي المزمن. النتائج: أكثر من ثلث (%37 )المرضى الذين شملتهم الدراسة تتراوح أعمارهم بين 50>60 سنة بمتوسط 0.1033 2.77+- SD- + / سنة. جميع )100٪( من المرضى الذين شملتهم الدراسة لديهم دخول سابق إلى المستشفى. • الغالبية العظمى من العينة )90%( لديها معرفة غير مرضية حول مرض االنسداد الرئوي المزمن. األغلبية )87٪( من المرضى الذين شملتهم الدراسة لديهم مستوى غير كاف من إجمالي جودة الحياة. االستنتاجات: كانت معرفة المرضى الذين شملتهم الدراسة غير مرضية وكانت جودة الحياة لديهم غير كافية فيما يتعلق بمرض االنسداد الرئوي المزمن. التوصيات: برنامج تعليمي مستمر للمرضى الذين يعانون من مرض االنسداد الرئوي المزمن وعائالتهم حول إدارة مرض االنسداد الرئوي المزمن ومضاعفاته وطرق الوقاية منه.
الكلمات المفتاحية: مرض االنسداد الرئوي المزمن، جودة الحياة، العيادات الخارجية، دور CHN
الخالصة: بعد إجراء الدراسة الحالية تبين ما يلي: تناولت هذه الدراسة المعرفة وجودة الحياة للمرضى الذين يعانون من مرض االنسداد الرئوي المزمن في العيادة الصدرية الخارجية بمستشفى جامعة بني سويف، ولم يكن الدخل لعدد كبير من العينة كافيًا لتغطية احتياجاتهم. نصف العينة كانوا من ذوي التعليم الضعيف )أميون، يقرؤون ويكتبون(، ما يقرب من ثلثيهم يعيشون مع أنواع مختلفة من تلوث الهواء وعدم كفاية شروق الشمس. نصفهم لم يكن لديهم سوى ضخ المياه أو لم يكن لديهم إمدادات المياه. ثالثة أرباعهم لديهم تهوية سيئة وال يوجد مصدر للتهوية. كل ما يحفظ للمريض بعد دخوله المستشفى وكل ما يحتاجه الستنشاق األكسجين بشكل متكرر. كانت معرفة المرضى الذين شملتهم الدراسة غير مرضية وكانت جودة الحياة لديهم غير كافية فيما يتعلق بمرض االنسداد الرئوي المزمن. هناك عالقة إيجابية للغاية بين مجموع نقاط المعرفة للمريض المدروس وإجمالي نقاط جودة الحياة (QOL).
التوصيات-: وقد تم توضيح التوصيات على النحو التالي: -برنامج تعليمي مستمر للمرضى الذين يعانون من مرض االنسداد الرئوي المزمن حول أنواع مرض االنسداد الرئوي المزمن، وأسبابه، وعوامل الخطر، والعالمات واألعراض، واالختبارات المعملية، والعالج غير الدوائي للمريض، واإلدارة، والمضاعفات، ومستوى العالج الوقائي التمريضي الالزم لمرض االنسداد الرئوي المزمن في نمط الحياة اليومية وطرق الوقاية. -توفير برنامج التثقيف الصحي المستمر حول نوعية نمط الحياة اليومية فيما يتعلق بالتهوية الجيدة للمريض، وشروق الشمس الجيد، وتقليل تلوث الهواء، وإعطاء معلومات حول احتياجات اإلنسان األساسية، وممارسة الرياضة، والتغذية، والتدخين، والتطعيم، وفحص الرئة السابق، والحفاظ على نوعية الحياة، والحياة النفسية أسلوب. -استخدام التثقيف الصحي مثل وسائل اإلعالم والتلفزيون واإلنترنت والفيسبوك واليوتيوب واإلنستغرام والراديو والصحف. - تكرار الدراسة على عينة أطول للتمكن من تعميم نتيجة الدراسة. توصية أخرى:- -يوصى بإجراء المزيد من الدراسات لتقييم تأثير تغييرات نمط الحياة على تطور مرض االنسداد الرئوي المزمن. -هناك ما يبرر إجراء دراسات متابعة مستقبلية لتطوير وتحسين التدخل لتحسين التزام المريض بالعالج ومنع المزيد من التدهور.
-التوصية المتعلقة بأنشطة وزارة الصحة والمستشفيات والمراكز المتخصصة وزيادة الوعي لدى السكان المعرضين للخطر وعامة السكان. - يجب أن تكون المبادئ التوجيهية متاحة لتحسين معرفة مريض مرض االنسداد الرئوي المزمن ومعرفة وأداء الممرضين تجاه التكنولوجيا المتقدمة وإدارة المرضى الذين يعانون من مرض االنسداد الرئوي المزمن وتشجيعهم على تعليم .كل ما يحتاجون إليه حول مرض االنسداد الرئوي المزمن.