الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract الغرض من البحث : قد أجريت هذه الدراسة لتقييم تأثير الجلسيرزين - كدواء محتمل لتعزيز شفاء العظام بعد جراحة علاج الجذور - علي التمايز العظمي للخلايا الجذعية الوسيطة من نخاع العظام البشري. طريقة البحث : تمت تنمية الخلايا الجذعية الوسيطة (من النخاع العظمي لمتبرعين أصحاء) لمجموعة التحكم السلبي في وسط أساسي (بدون ملحقات للحث العظمي) و لمجموعات التحكم الإيجابي و الجلسيرزين (٢٥ و ٥٠ و ١٠٠ ميكروجرام/مل) في وسط الحث العظمي لتمايز الخلايا. تم فحص التعبير عن عدد من الجينات العظمية (مثل عامل النسخ ٢ المرتبط بالترون و الكولاجين من النوع الأول و الأستيوكالسين و الأستيوبونتين و البروتين السيالي للعظام) بواسطة اختبار تفاعل البلمرة التسلسلي الكمي اللحظي بعد خمسة أيام من الحث العظمي لتمايز الخلايا الجذعية الوسيطة. تم تحديد تركيز و نشاط الفوسفاتيز القلوي للخلايا في اليوم العاشر من الحث العظمي لتمايز الخلايا الجذعية الوسيطة. تم الكشف عن بروتينات الأستيوكالسين و الأستيوبونتين في سيتوبلازم الخلايا باستخدام الصبغات المناعية (الكيمياء النسيجية المناعية) في اليوم السابع عشر من الحث العظمي لتمايز الخلايا. استُخدِمت الصبغات بطريقتي ڤون كوسا و الأليزارين الأحمر للكشف عن مناطق التكلس بعد واحد و عشرين يوما للحث العظمي لتمايز الخلايا. النتائج والاستنتاجات : الجلسيرزين (بتركيزات تصل إلي ١٠٠ ميكروجرام/مل) آمن علي الخلايا الخلايا الجذعية الوسيطة من النخاع العظمي البشري. قام الجلسيرزين (٢٥-٥٠ ميكروجرام/مل) بتحفيز تكاثر الخلايا الجذعية الوسيطة من النخاع العظمي لمريض السكري. قام الجلسيرزين ( خاصة تركيز٢٥ ميكروجرام/مل) بتعزيز المراحل المبكرة من التمايز العظمي للخلايا الجذعية الوسيطة من النخاع العظمي البشري. إمكانية أن يمثل الجلسيرزين عاملاً علاجياً محتملاً في جراحة علاج الجذور. |