الفهرس 
Platelet rich plasmaOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 109 |  |  |
| | | from | 109 | | |
Abstract
يشكل PRP محلول بلازما ذاتي عالي التركيز وغني بالصفائح الدموية والذي يتم تحضيره من الدم المحيطي للمريض بعد الطرد المركزي ويحتوي على مصدر مركز لعوامل النمو، وهي VEGF وعامل النمو الشبيه بالأنسولين 1 و2 (IGF-1 وIGF). IGF-2)، عامل نمو البشرة، عامل النمو المحول بيتا، والهرمونات، والسيتوكينات. تحمل الصفائح الدموية أكثر من 800 بروتين، مثل السيتوكينات والهرمونات والجاذبات الكيميائية للخلايا الجذعية والبلاعم والعدلات، المسؤولة عن تعديلات ما بعد الترجمة المختلفة لما يقرب من 1500 عامل نشط بيولوجيًا. بدأ البحث العلمي لعلاج قصور المبايض منذ أوائل الخمسينيات بما في ذلك العقم بسبب الشيخوخة أو الأذى، وكان مقيدًا بالاعتقاد بأن المبايض غير قابلة للتجدد. كما تحمل الصفائح الدموية عوامل النمو المختلفة، والتي يتم إطلاقها بعد ألفا. تنشيط الحبيبات بواسطة جزيئات محلية أو خارجية، بما في ذلك الثرومبين والكولاجين والمغنيسيوم وكلوريد الكالسيوم. وقد أظهرت العديد من الدراسات في مختلف المجالات الطبية الآثار المفيدة للبلازما الغنية بالصفائح الدموية على تجديد الأنسجة، وتنشيط تكوين الأوعية، والسيطرة على الالتهاب، وزيادة عملية التمثيل الغذائي وكذلك هجرة الخلايا، والتمايز. والانتشار. لقد ثبت أن علاج PRP يحسن الأوعية الدموية وجودة الغرسة في عملية زرع المبيض الذاتي. لقد ثبت أن حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) المُعطى داخل الرحم يعزز نمو بطانة الرحم في الحالات ذات جودة بطانة الرحم الضعيفة.
تبين أن إعطاء المبيض تحت القشرية بأبعاد كاملة للبلازما الغنية بالصفائح الدموية مع موجهة الغدد التناسلية يستعيد وظائف المبيض، على الأقل مؤقتًا، ويمكن أن يزيد من احتمال الحمل باستخدام البويضات الذاتية عند النساء المصابات بانقطاع الطمث المبكر.
تم مؤخرًا إدخال حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية داخل المبيض في سياق معالجة قصور المبيض، ويبدو أن حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية داخل المبيض يحقق نتائج واعدة في معالجة قصور المبيض
لذلك، فإن التدفق المستمر للهرمونات وعوامل النمو، والذي قد يصبح متاحًا مؤقتًا في المبيض المتجدد للنساء في مرحلة ما قبل انقطاع الطمث ومرضى فشل المبيض المبكر (POF) عن طريق علاج PRP وحده أو مع موجهات الغدد التناسلية، يمكن أن يؤدي إلى ولادة بصيلات مبيض أولية جديدة وبالتالي بالنسبة إلى الجريبات الغارية، فإن المقارنة بين تحفيز المبيض باستخدام البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) وحده والبلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) مع موجهات الغدد التناسلية قد تضيف أيضًا قيمة إلى بروتوكولات تحفيز المبيض.
الهدف من البحث: للمقارنة بين تأثير PRPحقن (البلازما الغنية بالصفائح الدموية) بمفردها وحقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) مع هرمونات الغدد التناسلية على المبيض احتياطي لدى مرضى ضعف استجابة المبيض (PORs) تحت توجيه منظار البطن.
أظهرت النتائج الرئيسية للدراسة ما يلي:
لم يكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين المدروستين فيما يتعلق بالوزن أو مؤشر كتلة الجسم كما هو مبين في الجدول 2.
لم يكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين المدروستين فيما يتعلق بنوع العقم أو انقطاع الطمث كما هو مبين في الجدول 3.
كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية عالية بين المجموعتين المدروستين بالنسبة لمستوى هرمون FSH عند الشهر السادس كما هو مبين في الجدول 4.
كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الفترات المختلفة في المجموعة (أ) فيما يتعلق بـ FSH.
كان هناك فرق كبير ذو دلالة إحصائية بين الفترات المختلفة في المجموعة (ب) فيما يتعلق بـ FSH.
لم يكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين المدروستين فيما يتعلق بـ AMH في الشهر السادس كما هو مبين في الجدول 5.
كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الفترات المختلفة في المجموعة (أ) فيما يتعلق بـ AMH.
كان هناك فرق كبير ذو دلالة إحصائية بين الفترات المختلفة في المجموعة (ب) فيما يتعلق بـ AMH.
كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين المدروستين بالنسبة للإستراديول عند الشهر السادس كما هو مبين في الجدول 6.
كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين فترات مختلفة في المجموعة (أ) فيما يتعلق استراديول.
كان هناك فرق كبير ذو دلالة إحصائية بين الفترات المختلفة في المجموعة (ب) بالنسبة للإستراديول.
لم يكن هناك فرق ذو دلالة إحصائية بين المجموعتين المدروستين فيما يتعلق بالعدد الكلي للبصيلات كما هو مبين في الجدول 7.
كان هناك فرق ذو دلالة إحصائية بين الفترات المختلفة في المجموعة (أ) فيما يتعلق بالعدد الإجمالي للبصيلات.
كان هناك فرق كبير ذو دلالة إحصائية بين الفترات المختلفة في المجموعة (ب) فيما يتعلق بالعدد الإجمالي للبصيلات.