الفهرس 
Review of LiteratureOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 159 |  |  |
| | | from | 159 | | |
Abstract
في الدراسة الحالية، قمنا بالتحقق في إنتاج وتحسين عديدات السكاريد الخارجية مع نشاط مضاد للأكسدة معزول عن البكتيريا البحرية. تشير الأبحاث في علم الأيض الذي يصور مجموعة متنوعة من المواد الكيميائية إلى أن الكائنات الحية تنتج هذه الروابط من أجل العمل بشكل صحيح.
تم الحصول على 10 عزلات بكتيرية من البحر الأحمر. تمت زراعة البكتيريا لمدة ثلاثة أيام لاختبار قدرتها على تخليق السكريات الخارجية. (EPSs) تم بعد ذلك فصل الخلايا البكتيرية وتجفيفها إلى وزن ثابت عند 80 درجة مئوية. تم استخدام خمسة أحجام من الإيثانول لترسيب الخام(EPSs) ، والذي تم بعد ذلك غسله بالأسيتون وتجفيفه بالإيثر. الوزن الجاف للخلية،EPS ، وإنتاجية 10 عزلات بكتيرية بحرية. تم اكتشاف أن أقصى عزلة بكتيرية أنتجت EPS 5.9 جم / لتر من 3.6 جم / لتر وزن جاف للخلية مع إنتاجية 163.8٪ ، بينما أقل عزلة بكتيرية (BS8) أنتجت EPS 1.35 جم / لتر من 3.14 جم/ لتر مع إنتاجية 48.7٪.
كجزء من بحثنا عن مركبات نشطة بيولوجيًا جديدة من الكائنات الحية الدقيقة البحرية والمستخلصات البكتيرية ذات الإمكانات المضادة للأكسدة ، تهدف هذه الدراسة إلى عزل الـ EPS الذي تم الحصول عليه من العزلات البحرية وتقييمه كيميائيًا حيويًا. أوضحت البيانات أن النشاط المضاد للأكسدة لهذه الـ EPS متنوع ، حيث كان أعلاها BS6 (77.9٪) عند 120 دقيقة وأقلها BS2 (28.3٪) عند 90 دقيقة، بينما كانت أربع EPS (BS 1، BS 3 ، BS 7 ، و BS 8) ليس لها نشاط كاسح مضاد للأكسدة. يوضح النتائج نشاط إزالة الجذور الحرة DPPH (النسبة المئوية) للبكتيريا البحرية BS 6 بتركيزات مختلفة (1 ، 2 ، 3 ، 4 مجم) وأوقات (15 ، 30 ، 45 ، 60 دقيقة) ، مما يدل على أن BS6 لديه نشاط مضاد للأكسدة مهم (93.1٪) بعد 120 دقيقة.
يتم تحديد التركيب في الغالب من خلال الظروف المثالية مثل درجة الحرارة ودرجة الحموضة. تستخدم السكريات بشكل أساسي كمصدر للكربون في تصنيع البوليستيرين الممدد. ومع ذلك، كانت هناك دراسات حول استخدام مصادر الكربون الأقل تكلفة، مثل النفايات الصناعية الزراعية أو المنتجات الثانوية.
من المعروف أن درجة حرارة الحضانة لوسط التخمير تؤثر على نمو العزلة(BS6) ، ومن ثم لوحظ الحد الأقصى لإنتاج EPS (6.1 جم / لتر) عند الوزن الجاف للخلية (3.2 جم / لتر) عند 40 درجة مئوية. أي اختلاف في درجة الحرارة يقلل من تكوين EPS. بعد ثلاثة أيام من الحضانة، تم الوصول إلى أقصى إنتاجية EPS بواسطة(BS6) ، والتي أنتجت 6.4 (جم / لتر) وزن جاف للخلية (3.4 جم / لتر)، وبالتالي انخفض EPS. تظهر هذه النتائج أن العلاقة بين إنتاجية EPS ومدة الحضانة تختلف لكل كائن حي. تتأثر كميات EPS التي تنتجها BS6 بـ RPM.
عند RPM 120 ، كان الحد الأقصى للإنتاج 6.8 جم / لتر ، بينما كان الوزن الجاف للخلية 3.5 جم / لتر. حجم اللقاح البكتيري في وسط التخمير له أيضًا تأثير كبير على تخليق EPSs. عند 750 لتراً، شوهد الحد الأقصى لتوليد EPS (7.0 جم / لتر) عند الوزن الجاف للخلية (3.7 جم / لتر). يؤدي تغيير حجم اللقاح بأي شكل من الأشكال إلى تقليل تكوين EPSs. يتم التحكم في مستوى EPSs التي تنتجها BS6 بواسطة الأس الهيدروجيني. وهكذا، عند الرقم الهيدروجيني 7 ، كان الحد الأقصى للإنتاج 7.0 جم / لتر والوزن الجاف للخلية 3.8 جم / لتر، مما يشير إلى أن زيادة أو انخفاض الرقم الهيدروجيني للوسط أدى إلى انخفاض تخليق EPS.
بالإضافة إلى ذلك، أدت إضافة مصادر النيتروجين العضوية وغير العضوية إلى الوسط إلى زيادة كبيرة في تخليق EPS. قدم الببتون أقصى إخراج EPS (7.2 جم / لتر) بوزن جاف للخلية (3.9 جم / لتر) من جميع مصادر النيتروجين التي تم فحصها. أنتجت جميع مصادر النيتروجين الأخرى كميات متفاوتة من EPS. كان أقل مصدر نيتروجين فعال لتوليد EPSs (0.9 جم / لتر) بوزن جاف للخلية (0.6 جم / لتر) نترات البوتاسيوم. عندما تم إدخال مصادر كربون مختلفة إلى الوسط بتركيز 1٪، زاد تكوينEPSs . أنتج السكروز أعلى محصول (7.2 جم / لتر) بوزن جاف للخلية (3.9 جم / لتر)، بينما أنتجت جميع مصادر الكربون الأخرى عدداً كبيراً من EPS.
الهدف الثاني من هذه الدراسة هو التحقق مما إذا كان يمكن استخدام EPS لاستكشاف الدور الدفاعي والعلاجي المحتمل على هشاشة العظام. ونتيجة لذلك، تم فحص عوامل معينة مثل متوسط وزن الجسم، وإنزيمات الكبد، وعلامات الإجهاد التأكسدي إلى جانب التغيرات النسيجية المرضية لأنسجة الركبة في ذكور الجرذان.
أجريت الدراسة الحالية على 45 ذكور فئران وزنها 200 ± 10 جم. تم تصنيفها إلى خمس مجموعات. ويمكن تلخيص النتائج التي تم الحصول عليها من هذه الدراسة على النحو التالي:
أولاً: التغيرات الكيميائية الحيوية والأنسجة الناتجة عن حقن الأيزوبروتيرينول (ISO):
تسبب الحقن ب (CIP) في ذكور الجرذان في التغييرات التالية:
1. انخفاض كبير في وزن الجسم.
2. زيادة كبيرة في إنزيمات الكبد، مثل (ALT) ، (AST) ، والفوسفاتيز القلوي(ALP) ، وكان هناك انخفاض كبير في الألبومين والبروتينات الكلية.
3. زيادة كبيرة في مستويات علامات الإجهاد التأكسدي في أنسجة الركبة.
4. انخفاض كبير في نظام مضادات الأكسدة
5. وزياده فى بعض ترجمة الجينات
ثانياً: التغيرات المفيدة لـ EPS على التغيرات البيوكيميائية والنسيجية الناتجة عن الحث بـ CIP.
1. زيادة كبيرة في وزن الجسم الكلي.
2. تحسن كبير في نشاط أنزيمات الكبد وتحسين الألبومين والبروتينات الكلية.
3. تقليل مستوى علامات الإجهاد التأكسدي. وكذلك تعزيز نظام مضادات الأكسدة.
4. الترجمه الجينية المعتدله لـ MMP-14 والتحكم في دلالات الالتهابات.