الفهرس 
اختلاف العلماء في تعبد النبي ? بشرع من قبله قبل البعثة.يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 361 |  |  |
| | | from | 361 | | |
المستخلص
عنوان البحث ( شرع من قبلنا في القرآن الكريم دراسة نظرية تطبيقية ) ، تناولت فيه الحديث عن شرع من قبلنا في القرآن الكريم ، وجمعت بين التنظير والتطبيق ، واشتمل البحث على مقدمة ،وتمهيد ، وستة أبواب ، وخاتمة ، أما المقدمة فقد اشتملت على أسباب اختياري للموضوع ، والدراسات السابقة ، وقد اشتمل التمهيد على تعريف شرع من قبلنا ، وأما الباب الأول : حكم الاحتجاج بشرع من قبلنا ، وفيه فصلان ، الفصل الأول : ذكرت فيه أقوال العلماء في تعبد النبي – صلى الله عليه وسلم بشرع من قبله قبل البعثة والراجح ، الفصل الثاني : ذكرت فيه أقوال العلماء في الاحتجاج بشرع من قبلنا بعد البعثة ، وأما الباب الثاني: القصة في القرآن الكريم ، وفيه فصلان ، الفصل الأول ذكرت فيه حكم دخول قصص غير الأنبياء في شرع من قبلنا من حيث الاحتجاج ، الفصل الثاني ذكرت فيه ضوابط استنباط الأحكام من القصص القرآني ، ، وأما الباب الثالث : الإسرائيليات ، وفيه ثلاثة فصول ، الفصل الأول : ذكرت فيه منهج المتقدمين والمتأخرين في الإسرائيليات ، الفصل الثاني : ذكرت فيه ضوابط فهم النص القرآني بالإسرائيليات ، الفصل الثالث : ذكرت فيه مجالات الاستفادة من الإسرائيليات في فهم النص القرآني . وأما الباب الرابع : النسخ في الشرائع السابقة ، وفيه فصلان ، الفصل الأول : تحدثت فيه عن وقوع النسخ في الشرائع السابقة ، والفصل الثاني : تحدثت فيه عن الأحكام المنسوخة في الشرائع السابقة ، وذكرت فيه خمسة مباحث ، المبحث الأول : الاحكام المنسوخة في العقيدة ، والمبحث الثاني : الأحكام المنسوخة في العبادات ، والمبحث الثالث : الأحكام المنسوخة في المعاملات ، والمبحث الرابع : الأحكام المنسوخة في الأحوال الشخصية ، والمبحث الخامس :الاحكام المنسوخة في الجنايات والحدود والقضاء والشهادات والإقرار، وأما الباب الخامس : العلاقة بين شرع من قبلنا وبعض الادلة والمباحث الأصولية
، وفيه فصلان ، الفصل الأول : تحدثت فيه عن علاقة شرع من قبلنا بالأدلة المتفق عليها ، وذكرت فيه ثلاثة مباحث ، المبحث الأول : العلاقة بين الكتاب والسنة وشرع من قبلنا ، المبحث الثاني : العلاقة بين الإجماع وشرع من قبلنا ، المبحث الثالث : العلاقة بين القياس وشرع من قبلنا ، الفصل الثاني : تحدثت فيه عن العلاقة بين شرع من قبلنا ، وبعض المباحث الأصولية ، وذكرت فيه ستة مباحث ، المبحث الأول : علاقة شرع من قبلنا بالعام والخاص ، المبحث الثاني : علاقة شرع من قبلنا بالنسخ ، المبحث الثالث : علاقة شرع من قبلنا بالاستصحاب ، المبحث الرابع : علاقة شرع من قبلنا بالمصلحة ، المبحث الخامس : علاقة شرع من قبلنا بالاجتهاد ، المبحث السادس : علاقة شرع من قبلنا بمقاصد الشريعة ، وأما الباب السادس : دراسة تطبيقية لبعض الأحكام والآداب المستنبطة من شرع من قبلنا في القرآن الكريم ، وذكرت فيه ثلاثة فصول ، الفصل الأول: الأحكام المتعلقة بالاعتقاد ، الفصل الثاني: الأحكام المتعلقة بالفقه ، وذكرت فيه أربعة مباحث:
المبحث الأول: أحكام العبادات ، المبحث الثاني: أحكام المعاملات ، المبحث الثالث: أحكام الأحوال الشخصية ، المبحث الرابع: أحكام الجنايات، والحدود، والقضاء، والشهادات، والإقرار ، الفصل الثالث: الفوائد المتعلقة بالسلوك والآداب.
، وأما الخاتمة: فقد ذكرت فيها نتائج البحث ، و توصياته.