الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 118 |  |  |
| | | from | 118 | | |
Abstract
مرض الحمى القلاعية هو عائق خطير أمام التجارة الدولية في المنتجات الحيوانية ؛ بسبب العدوى الشديدة ، والقدرة على الانتقال عبر الهواء ، و اصابة انواع كتيرة من الحيوانات، ووجود مجموعة واسعة من الأنواع المضيفة. الهدف من الدراسة الحالية هو تحسين تقنية تشخيص مرض الحمى القلاعية وتقديم نهج جديد للمكافحة من خلال عدة محاور.اولا: تطوير تقنية RT-qPCR المخصصة للكشف الفوري والحساس والكمي عن الأنماط المصلية لـ FMDV SAT 2 و O مع أنسابها المختلفة المتداولة في مصر لتقديم نهج محسن لااكتشاف وتحديد فيروسات الحمى القلاعية ثانيا: تم تجميع عينات من الحيوانات المشتبه فيها أثناء التحقيقات خلال تفشي مرض الحمى القلاعية في 2021 و 2022 بواسطة التقنيات الجزيئية والفيروسية لاكتساب المزيد من المعرفة المتعمقة حول تداول FMDVs والحالة الوبائية في مصر لتحسين طرق السيطرة على المرض ، وكذلك تصنيع جزيئات السيلفر متناهية الصغر من مستخلص الشاي الأخضر كعامل مخفض ومثبت في تركيبة الجسيمات النانوية بطريقة صديقة للبيئة دون أي عوامل كيميائية مخفضة إضافية. بالإضافة إلى تقييم فعاليتها ضد للفيروسات المحضرة ضد النمط المصلي FMDV O في خلايا BHK-21.تم استخدام ستة سلالات جيدة التوصيف FMDV كسلالات مرجعية لاختبارات التعرف من حساسية وفعالية RT-qPCR المصممة بخطوة واحدة تم تمييز جميع السلالات بشكل مؤكد باستخدام مجموعة التعرف من البريمرات / البروبات المصمم لكل نمط مصلي. أظهر تطبيق RT- qPCRالمطوَّر الخاص بالنمط المصلي في عينات تم جمعها من مختلف المحافظات المصرية كشفًا مناسبًا ونمذجة مصلية لمرض FMDV في هذه العينات المختلفة التي تمثل سلالات مختلفة من الأنماط المصلية SAT 2 و O وبمقارنة RT-qPCR المصممة بخطوة واحدة مع الاختبارات السابقة تبين فعاليته ودقته فى تحديد المعزولات المختلفة لانماط فيروس مرض الحمى القلاعية.خلال الفترة 2021-2022 ، تم الإبلاغ عن العديد من حالات تفشي اصابات مرض الحمى القلاعية في مختلف محافظات مصر. تم جمع ما مجموعه 118 و 232 عينة للتعرف الجزيئي والفيروسي في عامي 2021 و 2022 على التوالي ، تم تحليل العينات للكشف عن FMDV باستخدام RT-qPCR. . تم الكشف عن جينوم الفيروس في 57/118 (48.30٪) ، و 158/232 (68.10٪) عينات إيجابية في عام 2021 ، و 2022 على التوالي. علاوة على ذلك ، تم تحديد الأنماط المصلية لجميع العينات الإيجابية التي أعطت النمط المصلي O الانتشار الأعلى بنسبة (46/57 (80.70٪) و90/158 (56.96٪) ، يليه النمط المصلي A بنسبة 7/57 (12.28٪) و 58/158 (36.70٪) ،، ثم النمط المصلي SAT-2 بنسبة 4/57 (7٪) و 10/158 (6.32٪) ، في 2021 ، و 2022 على التوالي. تم إجراء الكشف عن المستضد (ELISA) للكشف عن مستضد الفيروس وأنماطه المصلية في العينات التي تم جمعها ، وأعطي 45/118 (38.14٪) ، و 120/232 (51.72٪) عينة ايجابية في عام 2021 ، و 2022 على التوالي. كانت نتائج التنميط المصلي متوافقة مع RT-qPCR، مع انتشار مرتفع للنمط المصلي O ، متبوعًا بالنمط المصلي A ثم SAT-2. تم تحليل عينات إيجابية RT-qPCR و ELISA عن طريق العزل على BHK-21 ، وانتشر الفيروس بنجاح في 4/10 (40٪) ، و 6/17 (35.29٪) في 2021 ، 2022 عينة ، على التوالي.تم تحضير Ag-NPs المستقرة بطريقة بسيطة وفعالة من حيث التكلفة باستخدام مستخلص الشاي الأخضر كعامل مخفض ومثبت. تم توصيف جسيمات نانومترية من مستخلص للشاي الأخضر لتحديد تركيبها وشكلها واستقرارها ؛ يبلغ حجم الجسيمات التي تم الحصول عليها بواسطةDLS . 28.86 نانومتر ، ويعطي الفحص المجهري الإلكتروني (TEM) الشكل الكروي بحجم يتراوح من 15.1 إلى 16.9 نانومتر. تطابقت بيانات FT-IR لمستخلص الشاى الاخضر لتلك الموجودة في البوليفينول والسكريات والبروتينات ؛ البوليفينول.كانت الجسيمات المحضرة آمنة بتركيز يصل إلى 31.25 ميكروغرام / مل. بالنسبة لتقييم قدرة الجسيمات النانومترية المضادة للفيروسات ؛ أشارت إلى أنها يمكن أن تثبط تكاثر فيروس مرض الحمى القلاعية بشكل أساسي خلال المراحل المبكرة من العدوى ، بما في ذلك مرحلة العدوى قبل الفيروس وبعد ساعتين من العدوى ؛ لذلك يقترح أن الوقت المبكر لمرحلة تكاثر فيروس مرض الحمى القلاعية هو الهدف للتأثير المضاد للفيروسات لجزيئات السيلفر متناهية الصغر.