Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
شَرْحُ التَّسْهِيلِ بَيْنَ الدَّمَامِينِيّ ت 827 هـ والدِّلَائِيّ ت 1089 هـ:
الناشر
محمد عبدالله سعيد بدر :
المؤلف
محمد عبدالله سعيد بدر
هيئة الاعداد
باحث / محمد عبدالله سعيد بدر
مشرف / سناء يوسف فتح الباب
مناقش / محمد عبدالله سعيد بدر
مناقش / سناء يوسف فتح الباب
تاريخ النشر
2017
عدد الصفحات
423ورقة ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
5/8/2017
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - النحو والصرف والعروض
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 429

from 429

المستخلص

فهذه رسالة في الموازنات النحوية تختص بدراسة: شَرْحُ التَّسْهِيلِ بَيْنَ الدَّمَامِينِيّ والدِّلَائِيّ.. دِرَاسَةٌ نَحْوِيّةٌ مُوازِنَةٌ: قمت من خلالها بالموازنة بين الشرحين: وما تميز به كل شارح:والمنهج الذي اعتمد: ومدى التزامه به في شرحه: والمؤثرات التي تأثر بها الشارحان: وموقفهما من الأصول النحوية: كالسماع والقياس والإجماع وغيرها. وما تعقب به كل منهما النحاة الآخرين في شرحه:وبيان مدى صحته بالمناقشة والتحليل. واقتضت طبيعة هذا البحث أن يأتي في مقدمة: تحدثت فيها عن سبب اختيار الموضوع: والصعوبات التي واجهت البحث: وخطته: والمنهج الذي اتبعته فيه: وتمهيد: عَرَّفْتُ بكتاب التسهيل: وشروحه: وأهميته في الدرس النحوي:وتَرْجَمْتُ للإمامين الدماميني والدلائي: وثلاثة فصول:أماالفصل الأول: فَجَاءَ بِعُنْوَانِ” مَنْهَجِ الشَّارِحَيْنِ”:وأما الفصل الثاني: فجاء بعنوان ”مَوْقِفُ الشَّارِحَيْنِ مِنْ بَعْضِ الأُصُولِ النَّحْوِيَّةِ”:وأما الفصل الثالث: فَجَاءَ بِعُنْوَانِ ”مَوْقِفِ الشَّارِحَيْنِ مِنَ النُّحَاةِ”:وخاتمة تضمنت أهم النتائج التي توصل إليها البحث: ومنها: 1-إعراب الشارحين لجملة من ألفاظ التسهيل:و شرح الألفاظ الغريبة في البيت الشعري: واستخدام الأسلوب التعليمي في الشرح مستعملين عبارات” فإن قلت” ....”قلت”. 2-تعرض الشارحين للمسائل الخلافية بين النحاة عامة: والمدرستين البصرية والكوفية خاصة: واختيار أرجحهما بالعرض والمناقشة. 3-اعتماد الشارحين على الأصول النحوية: كالسماع والقياس: والإجماع: والاستصحاب؛ لتوثيق العديد من القواعد: والأحكام. 4-احتجاج الشارحين بالأحاديث النبوية سائرين على نهج ابن مالك في كثرة الاستدلال بالحديث رادين على أبي حيان رَفْضَهِ الاحتجاج بالحديث. 5- ذهب الشارحان إلى أن الضرورة الشعرية: ما لا يوجد إلا في الشعر: كان للشاعر عنه مندوحة أو لم تكن: معترضين تفسير ابن مالك للضرورة: بأنها ما ليس للشاعر عنه مندوحة.