الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص قامت الدراسة بدراسة أثر التغير في القيادة على الاستقرار السياسي في إثيوبيا(دراسة مقارنة) في الفترة من 1995 وحتى 2020 في أربعة فصول، حيث اهتم الفصل الأول بدراسة تاريخ النظام السياسي الإثيوبي وأهم الإشكاليات التي تواجهه، وفي الفصول من الثاني إلى الرابع حاولت الدراسة تناول السياسية الداخلية والخارجية لكل من مليس زيناوي والذي استمرت فترة حكمه من 1995 وحتى 2012، وهايلي ماريام ديسالين التي استمرت فترة حكمه من 2012 وحتى 2018، وآبي أحمد علي الذي استمرت فترة حكمه من 2018 وحتى 2021 (نهاية الدراسة). وذلك من خلال دراسة عدة مؤشرات للسياسية الداخلية المتمثلة في النزاعات العرقية الداخلية والعلاقة بين الدولة من جانب والأحزاب السياسية من جانب آخر والعلاقة بين الدولة والمجتمع المدني وأخيرًا التنمية الاقتصادية،والسياسية الخارجية المتمثلة في السياسة الخارجية الإثيوبية تجاه كلٍّ من الدول العظمى (الولايات المتحدة الأمريكية والصين) والدول الإقليمية (دولة الاحتلال الإسرائيلي ومصر) ودول الجوار الإثيوبي (الصومال وإريتريا). |