الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract الأورام الوعائية الكبدية ليست فقط آفات الكبد الحميدة الأكثر شيوعًا ولكنها أيضًا أكثر أورام الكبد الأولية شيوعًا ، مع حدوث ما يصل إلى 20 ٪ من إجمالي السكان. ●الثانويات الكبدية هي أكثر الأورام الخبيثة شيوعًا في الكبد. من المرجح أن تمثل البؤر الكبدية الصلبة ورمًا ثانويا أكثر من ورم خبيث أولي. يؤثر وجود ورم خبيث في الكبد بشكل كبير على اتخاذ القرارات العلاجية وتوقعات المرضى. ●يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي بشكل متكرر كطريقة لحل مشاكل بؤر الكبد لأنه يتمتع بدقة تباين أفضل ولا يستخدم الإشعاعات المؤينة. تم دمج التصوير بالخاصية الانتشارية في بروتوكول التصوير الروتيني للكبد. يلعب التصوير بالخاصية الانتشارية دورًا في تقييم أمراض الكبد البؤرية والمنتشرة. ●تهدف هذه الدراسة إلى التفريق بين الورم الوعائي الكبدي والثانويات الكبدية (1-4 في العدد) عن طريق التصوير بالرنين المغناطيسي بالخاصية الانتشارية في المرضى الذين ثبتت إصابتهم بورم خبيث أولي مع بؤرية كبدية (1-4 في العدد) يشتبه في كونهم ورم وعائي كبدي أو ثانويات. ●في الدراسة الحالية ، خضع 50 مريضًا ثبتت إصابتهم بورم خبيث أولي مع بؤر كبدية (1-4 في العدد) يشتبه في كونهم ورم وعائي كبدي أو ثانويات كبدية لفحص الرنين المغناطيسي ذي الخاصيه الانتشاريه. ●تضمنت هذه الدراسة 50 مريضاً ثبتت إصابتهم بورم أولي مقسم إلى مجموعتين. المجموعة الأولى تضمنت حالات الورم الوعائي والمجموعة الثانية تضمنت الحالات المصابة بآفات ثانوية. |