الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص فقد ذكرت فيها أهمية الموضوع ودوافع دراسته، والسبب في إفراد الضمائر البارزة بالدراسة، والدراسات السابقة للموضوع، والمنهج المتبع في الدراسة، وفي التمهيد : تناولت مفهوم الضمير في المعنى اللغوي والاصطلاحي، ومفهوم الالتفات في اللغة وفي الاصطلاح، وفي الفصل الأول : وهو : ضمائر التكلم وقد تحدثت في المبحث الأول : منه عن ضمائر التكلم في سياقات التوحيد وفي المبحث الثاني : عن ضمائر التكلم في سياقات القصص. الفصل الثاني : ضمائر الغيبة وقد تحدثت في المبحث الأول : منه عن ضمائر الغيبة في سياقات التوحيد، والمبحث الثاني : ذكرت فيه ضمائر الغيبة في سياقات قضية الخلق والقصص القرآني. الفصل الثالث : ضمائر الخطاب ولكنه لم يأت على نسق الفصول السابقة من حيث التقسيم لأن النكات البلاغية فيه متشابهه فخشية الإطالة والتكرار جعلته في مبحث واحد وهو ضمائر الخطاب في القرآن الكريم. الفصل الرابع: الالتفات في الضمائر، وقد حرصت فيه أن يكون الالتفات متعلقًا بموضوع الدراسة فقط فتعمدت أن يكون الالتفات من ضمير بارز إلى ضمير بارز مثله أو من ضمير بارز إلى اسم الجلالة (اللَّه)، أو صفة من صفاته كـــ(رب) و(الرحمن) مثلًا أو من لفظ الجلالة أو صفة من صفاته إلى ضمير بارز. |