الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هذه الدراسة بعنوان ”دلالة التراكيب في النظرات والعبرات للمنفلوطيِّ” وتتكون من مقدمة وتمهيد وبابين ثمَّ الخاتمة وبها نتائج الدراسة. وقد عرض الباحث في المقدمة تعريف موضوعه، وأهميته، وأهدافه، وأسباب اختياره، والدراسات السابقة، ومنهج الدراسة، وأبعادها. والتمهيد جاء في ثلاثة مباحث، هي : المبحث الأول تكلَّم عن المنفلوطيِّ وكتبه، والمبحث الثاني تكلَّم عن الدلالة، والمبحث الثالث تكلَّم عن التركيب. ثمَّ جاء الباب الأول بعنوان ”دلالات الاستفهام عند المنفلوطيِّ” ويحتوي على أربعة فصول، هي : الفصل الأول جاء بعنوان ”دلالات الاستفهام بــ(هل - الهمزة)” وتكلَّم فيه الباحث عن دلالات التراكيب في حرفي الاستفهام(هل- والهمزة). وجاء الفصل الثاني بعنوان ”دلالات الاستفهام بـ(ما- ماذا– كيف)” وتكلَّم فيه الباحث عن دلالات التراكيب في أسماء الاستفهام (ما– ماذا– كيف). وجاء الفصل الثالث بعنوان ” دلالات الاستفهام بـ(أيّ - أين) وتكلَّم فيه الباحث عن دلالات التراكيب في اسمي الاستفهام(أيّ– أين)، وجاء الفصل الرابع بعنوان ”دلالات الاستفهام بـ(مَن – مَن ذا – متى – كم – أنَّى – أيَّانَ) وتكلَّم فيه الباحث عن دلالات التراكيب في أسماء الاستفهام السَّابقة. ثمَّ جاء الباب الثاني بعنوان ”دَلالاتُ النِّداء، ودلالات الأمر، ودلالات التَّمني، ودلالات النَّهي عند المنفلوطي” ويحتوي على أربعة فصول، هي : الفصل الأول جاء بعنوان ”دَلالاتُ النِّداء عند المنفلوطيِّ” وتكلَّم فيه الباحث عن دلالات تراكيب النداء في النظرات والعبرات. وجاء الفصل الثاني بعنوان ”دَلالاتُ الأمر عند المنفلوطيِّ” وتكلَّم الباحث فيه عن دلالات تراكيب الأمر في النظرات والعبرات. وجاء الفصل الثالث بعنوان ”دَلالاتُ التَّمني عند المنفلوطيِّ” وتكلَّم فيه الباحث عن دلالات تراكيب التمني عند المنفلوطيِّ. وجاء الفصل الرابع بعنوان ”دَلالاتُ تراكيب النَّهْي عند المنفلوطي” وتكلَّم فيه الباحث عن دلالات تراكيب النَّهْي عند المنفلوطيِّ، ثمَّ جاءت الخاتمة، وبها نتائج الدراسة، ثمَّ قائمة ملاحق الدراسة، ومراجعها وفهارسها، ثمَّ ملخص الدراسة باللغة العربية، وملخص الدراسة باللغة الإنجليزية. |