Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية المنصات التعليمية فى تنمية المهارات التدريسية لدى معلمات رياض الأطفال فى ضوء منهج 2.0 /
المؤلف
عفيفي، نجاة محمد عبد الحكيم.
هيئة الاعداد
باحث / نجاة محمد عبد الحكيم عفيفي
مشرف / محمد إبراهيم عبد الحميد
مشرف / إيهاب سعد محمدي
مناقش / حسن سيد شحاتة
مناقش / هاني شفيق رمزي
الموضوع
المنصات التعليمية. رياض الأطفال معلمات.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
206 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التربوى
تاريخ الإجازة
1/11/2022
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية النوعية - رياض الأطفال
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 236

from 236

المستخلص

يبحث المتخصصون فى التربية باستمرار عن أفضل الطرق والوسائل لتطوير المؤسسات التعليمية، بهدف توفير بيئة تعليمية تعمل على جذب واهتمام الأطفال، وحثهم على تبادل الآراء والخبرات. وقد أدى الانتشار السريع لاستخدام الإنترنت إلى ظهور مفاهيم عديدة، منها المنصات التعليمية الإلكترونية، لأنها توفر بيئة تعليمية اجتماعية تساعد على إتاحة الفرصة للمعلمين والمتدربين والمعلمين لتبادل الآراء والأفكار، وتشجعهم على المشاركة الفعالة الهادفة والمتطورة، وتسمح لأولياء الأمور بالاطلاع على نتائج أبنائهم، ومتابعة مستواهم الدراسى والفكرى والمهارى بشكل أبسط وأسرع مما يحقق أهداف العملية التعليمية، ويساعد على خلق جو اجتماعي بين المعلم وولى الأمر.
ومن المسلم به أن التعليم والتدريب هما المدخلان الرئيسان، لبناء وتنمية القدرات البشرية والمهنية؛ لذا ينبغي على الباحثين والعاملين فى مجال المناهج والتدريس وتكنولوجيا التعليم البحث عن نماذج واستراتيجيات تدريس بديلة، تسمح بتطوير طرق اكتساب المهارات وأدائها(حمدى أحمد، 2013 : 276).
أصبح من الضرورى تطوير مفهوم التعليم، وأهدافه، ومناهجه الدراسية؛ لمواجهة وتطويع التكنولوجيا، ودمجها في العملية التعليمية؛ لزيادة الدافعية نحو التعلم؛ لأنها تحاكى واقعهم، وتنسجم مع متطلباتهم؛ لذا فإن علاقة التعليم بالتكنولوجيا تزداد يوما بعد يوم؛ نتيجة لهذه العلاقة نشأعلم تكنولوجيا التعليم والمعلومات، والذي فتح آفاقاً جديدة فى عملية التعليم والتعلم
(زينب حسن،2021 : 501).
وتمر العملية التعليمية والتربوية بتحديات غير مسبوقة تتمثل فى ثورة تقنية المعلومات والاتصال، والانفجار المعرفى ومجتمع المعرفة، ومهارات القرن الحادى والعشرين، والتنافسية الاقتصادية، وسعت معها كافة الدول والمؤسسات التعليمية لإصلاح أنظمتها التعليمية والتربوية؛ للاستجابة لهذه التحديات، والتكيف مع هذه المستجدات، كما أظهرت الحاجة المستمرة للتغيير والتجديد في أساليب العمل، وفى مهارات وكفايات العاملين فيها(عبدالله الشهرى،2017 : 67).
يعد التعلم الإلكترونى عاملاً مؤثراً فى واقعنا، حيث تستخدم المؤسسات التعليمية التقليدية (المدارس والجامعات) طرائقه؛ لإعداد الطلاب للتكيف مع متطلبات المجتمع، وتستخدمه المنظمات كخطط استراتيجية قوية لرفع رأس مالها الفكرى بشكل أفضل، وخلق مهارات جديدة، وزيادة الأداء لدى موظفيه(أحمد يوسف، 2015 : 101).
والتعلم الإلكتروني ظاهرة واسعة الانتشار، ومهمة فى التسعينيات، ولها اشكال مختلفة مثل :التعلم الافتراضي، التعلم عبر الإنترنت، والتعلم عن بعد، ويتضمن عناصر مختلفة مثل : الكتاب الإلكترونى، والمكتبة الإلكترونية، والاختبار الإلكترونى، والفصول الدراسية الإلكترونية، والمنصات التعليمية(Collins & Patricia, 2011:158).
تعد المنصات التعليمية (Learning Platforms) من أحدث أدوات التعلم الإلكترونى وأكثرها شعبية، وقد أحدثت تغيراً كبيراً فى كيفية الاتصال، والمشاركة بين المعلمين وطلابهم من حيث تبادل المعلومات، وأصبح تعلم بلا حدود، متاحاً للجميع أن يتعلموا فى أى وقت دون قيد أو شرط، وأزالت العوائق والصعوبات التى فرضتها أساليب التعلم التقليدية، وقناة للاتصال والتعليم، فهى تجمع بين بيئة التعلم، ومميزات مواقع التواصل الإجتماعى
(عمر العطاس، 2015 : 125).
مشكلة الدراسة:
من خلال عمل الباحثة كمشرفة رياض أطفال بإدارة شمال القاهرة التعليمية بالأزهر الشريف، لوحظ أن كثيراً من المعلمات لديهن قصور فى مستوى بعض المهارات التدريسية الضرورية، للتعامل مع منهج 2.0 والأطفال، كما أن هناك تأثيراً ضعيفاً للبرامج التدريسية التقليدية، وذلك لعدة أسباب منها:(بعد مكان التدريب–عدم مناسبة وقت التدريب للمعلمات ) ومنها ظهرت الحاجة إلى تدريب المعلمات باستخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة، ومنها المنصات التعليمية؛ لما حققته من فاعلية لتنمية المهارات المختلفة، مما دفع الباحثة إلى الكشف عن فاعليتها، والاهتمام بتطبيق الأنشطة بشكل إلكترونى، كما أكدت دراسة كل من(زينب حسن، 2021 :501) (سعاد مهدى، 2021 : 153) وغيرهما من الدراسات التى تم الاطلاع عليها.
وقد أجرت الباحثة دراسة استكشافية على عينة من معلمات رياض الأطفال بالأزهر تتراوح أعمارهن بين 25-31 سنة بمتوسط (2.27) وانحراف معيارى (2,560) و بلغ عدد العينة الاستكشافية (40) معلمة استهدفت الدراسة تحديد مستواهن، والوقوف على أهم المشكلات المتعلقة بمهاراتهن التدريسية. (ومن خلال مقابلة مفتوحة مع العينة الاستكشافية تبين أن نسبة 75% من العينة لديهن قصور فى مهارات التدريس، ومشكلات تتعلق بطرق التخطيط للتدريس، فى ضوء منهج 2.0 والاستراتيجيات، والحوائط الخاصة بالمنهج، وأدوات التدريس فى عملية التنفيذ، والتقويم التكوينى، والإلكترونى، والذاتى، وأكدت على ذلك دراسة(سليمان الثويني، 2015) لذا تظهر الحاجة إلى تنمية المهارات التدريسية، فى ضوء منهج 2.0لمعلمات رياض الأطفال.
واستناداً إلى الدراسات السابقة، ونتائج الدراسة الاستكشافية، فقد تحددت مشكلة الدراسة فى قصور لدى المعلمات فى بعض المهارات التدريسية( التخطيط – التنفيذ – التقويم ) وزيادة التوجه إلى استخدام التعليم الإلكترونى مع الأطفال، مما دعا الباحثة إلى تدريب عينة من المعلمات على بعض المهارات التدريسية، من خلال المنصات التعليمية الإلكترونية لتنمية المهارات التدريسية لديهن وفق منهج 2.0.
أسئلة الدراسة:
وتتبلور مشكلة الدراسة فى السؤال الرئيس التالى:
ما فاعلية المنصات التعليمية الإلكترونية فى تنمية بعض المهارات التدريسية لدى معلمات رياض الأطفال فى ضوء منهج 2.0 ؟
ويتفرع من هذا السؤال الرئيس الأسئلة الفرعية التالية:
1-ما المهارات التدريسية الواجب توافرها لدى معلمات رياض الأطفال فى ضوء منهج 2.0؟
2-ما معايير تصميم بيئة التعلم القائم المنصات التعليمية الإلكترونية ؟
3-ما البرنامج التدريبى المناسب لبيئة التعلم القائم على المنصات التعليمية لتنمية المهارات التدريسية لدى معلمات رياض الأطفال ؟
4-ما فاعلية استخدام المنصات فى تنمية الجوانب الأدائية لمهارات التدريس لدى المعلمات؟
5-ما فاعلية استخدام المنصات على تنمية الجوانب المعرفية لمهارات التدريس لدى المعلمات؟
أهداف الدراسة:
1-تحديد المهارات التدريسية للمعلمات فى ضوء منهج 2.0 .
2-تحديد معايير بناء وتصميم المنصة التعليمية لتدريب المعلمات.
3-الكشف عن فاعلية استخدام المنصات على تنمية الجوانب الأدائية لمهارات التدريس لدى المعلمات.
4-الكشف عن فاعلية استخدام المنصات على تنمية الجوانب المعرفية لمهارات التدريس لدى المعلمات.
أهمية الدراسة:
تتحدد أهمية الدراسة فى تدريب معلمات رياض الأطفال فيما يلى:
•توجيه نظر القائمين على أهمية استخدام المنصات التعليمية وطرق استخدامها مع الأطفال.
•تصميم البرنامج المقترح فى الحقيبة التدريبية الخاصة بتنمية مهارات معلمات رياض الأطفال.
•الاستفادة من أدوات الدراسة الحالية فى دراسات ودورات تدريبية أخري.
حدود الدراسة:
الحدود البشرية: تكونت عينة ومجتمع الدراسة من (80) معلمة رياض أطفال بإدارة شمال القاهرة التعليمية، وتتراوح أعمارهن بين 25-31 سنة بمتوسط (28,4) وانحراف معيارى(4,232) على ألا تتعدى سنوات الخبرة 6 سنوات. تم أخذ عينة استطلاعية وبلغ عددهن(30) معلمة حيث تم استبعاد كل من تعدت فى الخبرة 6 سنوات وبلغ عددهن(15) معلمة، وبلغ عدد معلمات العينة الأساسية (35).
الحدود المكانية: تمت الدارسة الميدانية بالمعاهد التابعة لإدارة شمال القاهرة التعليمية وهى(عقبة بن نافع – مجد الإسلام – الشيخ خالد بنين – الدالى – سعيد عمارة – ميت حلفا – سليمان العربى – شبرا الخيمة).
الحدود الزمنية : تم التطبيق الفعلى لجلسات البرنامج فى الفصل الدراسى الثانى لعام 2021-2022 وفقا للجدول الزمنى المحدد، وقد تم التطبيق فى الفترة من 24/4/2022 إلى 26/5/2022، بواقع (15) لقاء منهم لقاء وجهاً لوجة لتوضيح التعليمات وكيفية استخدام المنصة وباقى اللقاءات (اون لاين) توزعت على (5) أسابيع بواقع (3) جلسات فى الأسبوع، يشمل اليوم التدريبى لقاءان، يتراوح زمن اللقاء الواحد من ساعة ونصف إلى ثلاث ساعات بإجمالى(36) ساعة.
الحدود الموضوعية : استخدام منصة (Microsoft teams )
أدوات الدراسة:
تضمنت الدراسة الأدوات التالية:
1-قائمة المهارات التدريسية من وجهة نظر الخبراء والمتخصصين(إعداد الباحثة).
2-قائمة تصميم واستخدام معايير بيئة التعلم القائمة على المنصات لدى معلمات رياض الأطفال(إعداد الباحثة).
3-مقياس المهارات التدريسية لمعلمة رياض الأطفال(إعداد الباحثة).
4-بطاقة ملاحظة الجوانب الأدائية لمعلمات رياض الأطفال(إعداد الباحثة).
5-برنامج تنمية بعض المهارات التدريسية لمعلمات رياض الأطفال بالأزهر الشريف، من خلال المنصات التعليمية الإلكترونية(إعداد الباحثة).
منهج الدراسة:
استخدمت الباحثة المنهج الوصفى فى تجميع الإطار النظرى، والدراسات السابقة، وتحليلها، كما استخدمت المنهج شبه التجريبى(قبلى/ بعدى) الملائم لتطبيق الدارسة؛ للتحقق من صحة الفروض.
التصميم التجريبى:
تم استخدام التصميم شبة التجريبى ذو المجموعة الواحده والتطبيق قبلى بعدى وفق الشكل التالى:
التطبيق القبلى المعالجة التجريبية
التطبيق البعدى
- مقياس المهارات التدريسية
- بطاقة ملاحظة المهارات التدريسية تطبيق برنامج الدراسة القائم على منصة التعلم (Microsoft teams) - مقياس المهارات التدريسية
- بطاقة ملاحظة المهارات التدريسية
شكل (1)
التصميم التجريبى للدراسة الحالى
متغيرات الدراسة:
تضمنت الدراسة المتغيرات التالية:
المتغير المستقل: منصة التعليم (Microsoft teams) المنصات التعليمية الإلكترونية.
المتغير التابع: المهارات التدريسية لمعلمات رياض الأطفال بالأزهر الشريف.
فروض الدراسة:
من خلال تحليل الدراسات السابقة تمكنت الباحثة من صياغة الفروض فى الشكل الآتى:
1-يوجد فرق دال إحصائياً بين متوسطى درجات القياس القبلى و البعدى للمجموعة التجربية، فى الجانب الأدائى على بطاقة الملاحظة، لصالح القياس البعدى.
2-يوجد فرق دال إحصائياً بين متوسطى درجات القياس القبلى والبعدى للمجموعة التجريبية فى الجانب المعرفى على مقياس المهارات التدريسية، لصالح القياس البعدى.
إجراءات الدراسة:
1-الاطلاع على الدراسات والبحوث العلمية السابقة العربية والأجنبية المرتبطة بموضوع الدراسة.
2-إعداد قائمة بالمهارات التدريسية، وعرضها على مجموعة من المحكمين فى مجال رياض الأطفال، والتعديل وفق آرائهم.
3-إعداد قائمة معايير لعرض المحتوى التعليمى على المنصة التعليمية، وإعداد السيناريو الخاص بها، وعرضها على مجموعة من المحكمين فى مجال تكنولوجيا التعليم، وإجراء التعديلات المقترحة.
4-تصميم البرنامج التدريبى القائم على المنصات التعليمية.
5-بناء أدوات الدراسة المتمثلة فى (المقياس، وبطاقة الملاحظة) وعرضها على مجموعة من المحكمين فى مجال المناهج وطرق التدريس، وتطبيقها على العينة الاستطلاعية؛ لحساب صدق الأدوات وثباتها.
6-اختيار عينة الدراسات لإجراء التجربة.
7-تطبيق أدوات الدراسة تطبيقاً قبلياً على عينة الدراسة.
8-تطبيق جلسات البرنامج وفق المخطط الزمنى المحدد.
9-تطبيق أدوات الدراسة تطبيقاً بعدياً على عينة الدراسة.
10-إجراء المعالجة الإحصائية للنتائج.
11-عرض النتائج وتفسيرها.
12-تقديم المقترحات والتوصيات.
المصطلحات الإجرائية للدراسة:
المنصات التعليمية الإلكترونية: Educational platform
وتعرفها الباحثة إجرائياً بأنها:
”هى أدوات إدراة التعلم عبر منصة (Microsoft teams ) والتى تتضمن المحاضرات الافتراضية، والتكليفات، والاختبارات الإلكترونية، وطرق التواصل المختلفة بين المدرب والمتدربات، سواء بشكل تزامنى أو لا تزامنى؛ وذلك بهدف تنمية مهارات التدريس لدى معلمات رياض الأطفال”
منهج 2.0 : Education 2.0
هو محتوى فكرى وتربوى قام على المهارات الحياتية، والتعلم من أجل المواطنة، ويعتمد على أربعة محاور(من أكون ؟ - العالم من حولى – كيف يعمل العالم ؟ - التواصل
المهارات التدريسية : Teaching skills
وتعرفها الباحثة إجرائياً بأنها:
”هى الأداء الذى تقوم به معلمات رياض الأطفال، تخطيطاً، وتنفيذاً، وتقويماً، داخل القاعة وخارجها؛ بهدف تحقيق أهداف التعلم فى ضوء محاور منهج 2.0 لدى الأطفال”
تعقيب عام على نتائج الدراسة الحالية:
في ضوء النتائج السابقة التى توصلت إليها الدراسة ترجع الباحثة فاعلية البرنامج فى تحسين أداء المعلمات (عينة الدراسة) إلى مجموعة من العوامل من أهمها:
1-استخدام أسلوب الحوار والمناقشة، وتبادل الآراء بين الباحثة والمتدربين، من خلال جلسات البرنامج، وخاصة بعد أداء المهارات المقدمة لهن، الأمر الذى أدى إلى تحسن مستواهن.
2-من أهم أسباب نجاح البرنامج تفاعل المعلمات أثناء الجلسات لتلبية احتياجاتهن، التى تم التوصل إليها خلال فترة التدريب.
3-اعتماد البرنامج على أساليب، واستراتيجيات متنوعة، مثل: الحوار، والمناقشة، العصف الذهنى، وغيرها.
4-عمل تكليفات للمتدربات على المهارات التى تم التدريب عليها فى الجلسات، وإرسالها، ورفعها على المنصة.
5-اعتمدت الباحثة أثناء التدريب على تحديد الأهداف التى سوف تكتسبها المتدربات خلال فترة البرنامج فى بداية كل جلسة؛ لتكون المتدربة على علم بما يتم التأكيد عليه من المهارة المراد اكتسابها.
6-احتواء البرنامج على شرائح مصممة من خلال برنامج بوربوينت، ليعرض عليه البرنامج مما يسهل عملية التواصل بين المتدربات والمادة التدربيبة.
توصيات الدراسة:
توصلت الباحثة من خلال موضوع الدراسة إلى التوصيات التالية:
1-عقد دورات تدريبية لمعلمات رياض الأطفال، بما يخدم العملية التعليمية، وتنمية مهاراتهن التدريسية، وبما يتواكب مع المناهج الحديثة، باستخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة، ومنها المنصات التعليمية.
2-استخدام البرنامج الذى أعدته الباحثة لتدريب عدد أكبر من المعلمات دون أرهاق المعلمات، أو تضييع أوقاتهن، وتجهيز أماكن لتدريبهن.
3-ضرورة التوسع فى استخدام البرامج الإلكترونية لتدريب المعلمات أولاً بأول.
4-الإهتمام بتوظيف المنصات التعليمية فى المقررات الدراسية.
5-عمل بروتوكول مشترك بين الأزهر الشريف، وزارة التربية والتعليم؛ لتوفير التجهيزات اللازمة باستخدام المنصات التعليمية لتحسين مستوى العملية التعليمية.
البحوث المقترحة:
●دراسة فاعلية استخدام منصة التعلم (Microsoft teams) على تنمية مهارة التخطيط للتدريس لدى معلمات رياض الأطفال.
●دراسة أثر تفاعل ولى الأمر مع معلمات رياض الأطفال، عن طريق المنصات التعليمية الإلكترونية فى تنمية المهارات الحياتية لدى طفل الروضة.