Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الاتجاه الزومورفى وتأثيره فى العمارة الداخلية المعاصـرة : (دراسة نقدية لأعمال المعمارى ”سانتياجو كالاترافا”) =
المؤلف
مرسى، إسراء سعيد أحمد احمد.
هيئة الاعداد
باحث / اسراء سعيد احمد مرسي
مشرف / هبه سامي منصور
مشرف / مروة خالد محفوظ
مناقش / احمد فؤاد حسن مهدي
الموضوع
التصميم - الداخلي.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
179 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية
تاريخ الإجازة
28/2/2022
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الفنون الجميلة - الديكور
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 203

from 203

المستخلص

تناول دراسة العلاقة بين الطبيعة وعلم الأحياء من ناحية ، والعمارة والتصميم الداخلى من جهة أخرى ، ثم التعريف بالعمارة الزومورفية Bio وأهم عناصرها ، وكذلك التشكل الحيوى Zoomorphic architecture -morphism ، وشرح مستوياتها ، ثم تطور الاتجاه الزومورفى على مر العصور وعرض نماذج Biomimicryوالمحاكاة الحيوية لأبرز رواده.
لها مستويات متفاوتة من التعقيد. عند النظر إلى عمل (مايكل zoomorphic architectureالعمارة الزومورفية ه Sorkinسوركين لكن يفتقر إلى ، ”اً ) نجد أنه يستخدم فقط المظهر الخارجي كأساس لمشاريعه. هذا النهج ليس ”خاطئ التعقيد والمادة التي يضفيها المهندسون المعماريون مثل (رينزو بيانو) و(كالاترافا) على أعمالهم الخاصة. فهناك ما هو أكثر من ذلك بكثير للتكوين الجيني لشخص أو حيوان مما هو مرئي للعين. الجسم عبارة عن كيان خارق للعديد من العناصر الهيكلية ، مثل العظام و الغضاريف والأربطة والأوتار ، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الأنظمة التي تمكن الكائن من العيش. فهم ما يشتمل عليه ”الجسم” يمكن أن يؤدي إلى تعقيد أكبر في الهندسة المعمارية ، والتصميم الداخلى
تسليط الضوء على علم المورفولوجى ، وهو الاستلهام من الطبيعة وما يستتبع والأنماط ، ل الوظيفى ّ ه من شرح علم التشك الأساسية مثل : التفرع ، والتعرج ، والتلولب ، والعقدة الثلاثية ، والتكور والمخروطات.
Bio ينتقل الفصل بعد ذلك إلى التعريف بكل من : البيومورفولوجى Biomimicry - ، والمحاكاة الحيوية morphism ، وتوضيح التفكير بالمحاكاة الحي وية حيث تسعى طريقة المحاكاة الحيوية إلى الحصول على مشورة الطبيعة فى جميع مراحل التصميم ، من تحديد النطاق إلى الإنشاء إلى التقييم ، ومن خلال العمل مع علماء الأحياء على طاولة التصميم ، ً هذا فضلا عن شرح مستويات محاكاة الطبيعة ، يستكشف المبتكرون الوظائف الحقيقية التى يريدون أن يحققها التصميم الثلاثة : النظام البيئى ، والسلوك ، والكائن الحى. ثم نماذج من الاستلهام من الطبيعة ودراستها مع الاهتمام بالرسومات
. المساقط المعبرة عن التصميم الداخلى ً خاصة ، التوضيحية
ملخص الفصل الثانى :
يتناول هذا الفصل المعنى اللغوى لمصطلح ”الاستلهام” ، ثم توضيح ”الاستلهام المعمارى” وكيفية عمل الاستلهام فى العمارة والتصميم الداخلى ، وتوضيح العلاقة بين الحدس ، والاستلهام ، والفكرة الإبداعية. ويستعرض الرؤى المختلفة لعلماء النفس حول منابع الاستلهام ، وما يستتبع ذلك من دراسة المراحل الخمسة للعملية الإبداعية التى طرحها عالم النفس ”نلر”.
استنتاجات ً وفهم هذا الدور للمعمارى الكبير ”فرانك لويد رايت” وأيضا ، تحليل دور الاستلهام فى التفكير الإبداعى ”لوكوربوزيه” للفرق بين (العمارة والتصميم المثالى) ، و( مجرد الإنشاء ” رؤية المعمارى ”دانيال ليبسكند ، ً ). وأخيرا للاستلهام ، وتلخيصه للاستلهام فى سبعة عشر جملة. أما المصمم ”كريم رشيد” فيعتبر الاستلهام فى العمارة الداخلية مبنى على الفن اللاواقعى (السيريالى).
إلقاء الضوء على ما يحققه الاستلهام من قيم فى التصميم الداخلى ، وال ، والوظيفية ، القيم الجمالية ً وخاصة ، معمارى بجانب القيم الأخرى سواء الإنشائية ، أو البيئية ، والاجتماعية ، والاقتصادية. كما يتناول العوامل التى تساعد على الاستلهام فى العمارة ، والتصميم الداخلى ، وأمثلة لذلك من أعمال ”لوكوربوزيه” ، و”فرانك لويد رايت” ، و”سانتياجو كالاترافا” ، و”رينزو بيانو”.
توضيح منابع الاستلهام فى الفكر الزومورفى ، ومنها ما يتعلق بالجسد الإنسانى ، ومجموعة من النماذج المختلفة به ، ثم دراسة الحيوانات بأنواعها المختلفة ، كأحد منابع الاستلهام الزومورفى ، ونماذج من الأعمال المتعلقة بهذا النوع.
إلقاء الضوء على منابع أخرى للاستلهام ، ومنها النباتات ، والعقيدة واللغة ، والسماء والأرض والماء ، والمواد كمنبع
. مع نماذج شارحة لكل حالة من حالات المنابع المذكورة ، المبانى القديمة ً وأخيرا ، من منابع الاستلهام فى الفكر الإبداعى
(الاتجاه الزومورفى وتأثيره فى العمارة الداخلية المعاصرة ) الم دراسة نقدية لأعمال المعمارى ”سانتياجو كالاترافا” لخـــص

يتناول الفصل كذلك التكنولوجيا الرقمية ، وتأثيرها على الفكر المعمارى والعمارة الداخلية ، وكذلك أثر التطور التكنولوجى فى مجال استحداث مواد بناء محسنة ، وإلقاء الضوء على عصر الحاسب الآلى ، وما يسمى بالجيل الأول الجيل الثالث وهو عصر الثورة المعلوماتية والممتد حتى ً وأخيرا ، ثم الجيل الثانى الممثل فى عصر الثورة الرقمية ، الآن. فى ، والتصميم الداخلى وخاصة البرامج الجينية ، يشرح الفصل ما قدمته البرامج المساعدة فى مجال العمارة ، ً وأخيرا
عملية التنفيذ ً وأخيرا ، وعملية التصميم ذاتها ، كل من التصميم الداخلى
ملخص الفصل الثالث : فى هذا الف صل تم تناول العناصر الأساسية التى شكلت شخصية المعمارى ”كالاترافا” من أهم المعماريين ً بصفته واحدا ، والتى تتمثل فى نشأته ، ومؤهلاته العلمية ، والجوائز التى Zoomorphismالذين استلهموا أعمالهم من الزومورفك حصل عليها ، وما تمثله لأهميته كمصمم معمارى عالمى حاصل على تقدير كبير من دوائر التقييم مثل الجامعات ،
أسلوبه ً وأخيرا ، والاستشاريين المحكمين للمسابقات المعمارية العالمية ، وكذلك المتخصصين ، والمعاهد العلمية المعمارى حيث اهتم بالجانب الجمالى مع الجانب الهيكلى ، والتفرد والرمزية ، والأشكال النحتية ، وربط التصميم
واعتماده على مبدأين ، مفردات العمارة الزومورفية ً وتنوع مصادر إلهامه خاصة ، الخارجى بالداخلى كوحدة واحدة أساسيين : الأول قدرة الكائنات الحية على التغيير ، والحركة ، والثانى : الاستخدام الأمثل للمواد.
تم تناول مشاريعه من ناحية تصنيفها بين مبانى معمارية ، و جسور ، وتنوع أنشطة المبانى المعمارية من قاعات مؤتمرات ، ومتاحف ، ومحطات قطارات ، وأبراج سكنية ، ومستودعات ، ومعارض وساحة تراث ، ومجمع ألعاب أولمبية ، ومركز فنون مسرحية ، ومبنى ابتكارات وعلوم ، ومركز التجارة العالمى ، ومطارات ، كذلك الاهتمام بدراسة وتخطيط : خط زمنى لأعماله يوضح ما حققه من تطور فى تصميم مشاريعه مع تقدم السنوات.
تم اختيار نماذج من المشاريع توضح أسلوب المعمارى ”كالاترافا” ، وفى تحليل كل مشروع تم عمل بيان : موقع وسنة المشروع ، وارتباطه بالبيئة. • فكرة المشروع (مصدر الاستلهام). • الاسكتشات المبدئية والمرسومة بواسطة ”كالاترافا” وتطورها. • الهيكل الإنشائى وتحليله والرسومات الموضحة له. • التحليل المعمارى للتصميم الخارجى مع الاهتمام بتوضيح المساقط الأفقية والأمامية. • تحليل الفراغ الداخلى من تقسيم الحيزات والإضاءة وغيرها من عناصر التصميم الداخلى. • المواد المستخدمة . • كل مشروع تم تذييله بشرح ، وتحليل لعناصر المبنى من التشكيل المعمارى الخارجى ، والتصميم الداخلى ، وبيان مدى ما تتميز به مشروعاته من تفرد ، وإبداع ، ونماذج تلهم المصممين على الإبداع.
ملخص الفصل الرابع :
فى هذا الفصل تم تناول مفهوم الحركة عند ”كالاترافا” ، وذلك بعد دراسة أولية بتعريف النقد المعمارى ، ومدى أهميته ، وبالتالى تناول أنواع التقييم فى النقد المعمارى. ثم دراسة نقدية لنماذج من أعمال المعمارى العالمى محل البحث ، مع نبذة عن مؤهلاته العلمية ، وخبراته العملية ، ومدى استفادته من مزايا الحاسوب ، وبرامجه فى مراحل التصميم المختلفة.
تم تناول طريقة تفكير ”كالاترافا” فى بحث فكرته لأى مشروع ، وكيف يطور العملية الإبداعية فى تصميم ً أيضا Deleu مشاريعه. هذا وقد تم عرض تصور ”ديلوز ” عن الحركة ، وكذلك رؤية ”أنطون بيكون” فى استخدام ze ”كالاترافا” للحركة مع أمثلة لأعمال ”كالاترافا” توضح هذه المفاهيم ، ونقد ”الكسندر تونيز” وتصريحاته عن أعمال ”كالاترافا”. يقول ”تونيز” أنه من الممكن تحليل ”الحركة” فى أعمال ”كالاترافا” بطريقتين؛ الطريقة الأولى هى ”وظيفية” أى صريحة ، والطريقة الثانية ”رمزية” أى ضمنية.
تم بحث أدوات التصميم المستمدة من الإنتاج المعمارى له بشقيه الداخلى والخارجى، والذى يصور الحركة بالمعنى Deleu الذى تصوره وهو أن الحركة ”قسم متنقل من المدة” للإشارة إلى مفهوم ”ديلوز وبالتالى يتم فهم الحركة ، ” ze
(الاتجاه الزومورفى وتأثيره فى العما