Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الإنتاج السمكى من المياه العذبة فى دول هضبة البحيرات :
الناشر
حنان بدر الدين محمد عبده :
المؤلف
حنان بدر الدين محمد عبده
هيئة الاعداد
باحث / حنان بدر الدين محمد عبده
مشرف / السعيد ابراهيم البدوى
مشرف / جمال محمد عطية
مشرف / فاطمة السيد
مناقش / وفيق محمد جمال الدين ابراهيم
تاريخ النشر
2020
عدد الصفحات
194 ص :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الجغرافيا والتخطيط والتنمية
تاريخ الإجازة
11/1/2020
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية الدراسات الإفريقية العليا - الجغرافيا
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 242

from 242

المستخلص

تناول الفصل الأول تطور الإنتاج السمكى من المياه العذبة فى دول هضبة البحيرات (أوغندا و بوروندى و تنزانيا و رواندا و كينيا): و توزيعه الجغرافى: و تجهيز الأسماك: و ذلك لوضع صورة كاملة ثم تحليلها و الوصول إلى نتائج كلية: و يعتبر قطاع مصايد الأسماك فى شرق أفريقيا: مهما لأنه مصدر رئيسى للبروتين الحيوانى للسكان. و يقدم قطاع مصايد الأسماك أغذية ذات جودة عالية و فرص عمل للصيادين و غيرهم من العاملين فى الأنشطة المرتبطة بصناعة صيد الأسماك (مثل تجار و مجهزى الأسماك: و مصانع الشباك: و بناة القوارب: و الصيانة و غيرهم). و كان انخفاض الإنتاج السمكى فى الفترة ( 2000-2003) بسبب انخفاض الأرصدة السمكية فى بحيرة فيكتوريا التى تسهم بأكثر من 80{u066A} من الإنتاج السمكى فى الدول الثلاث (أوغندا - تنزانيا - كينيا). و يعزى ذلك إلى جهود الصيد الزائد (و يعزى ذلك إلى الوصول المفتوح للمصايد فى الثمانينات و التسعينات من أجل التقاط قشر بياض النيل. و أيضا: بسبب الصيد الجائر (باستخدام معدات غير قانونية) مما أدى إلى صيد جميع الأحجام. و نتج عن ذلك انخفاض أعداد أنواع الأسماك المتوطنة: و منها البلطى النيلى و أسماك المياه العذبة. و اختفت معظم الأنواع المتوطنة بسبب إدخال أسماك مفترسات مثل قشر بياض النيل و أنواع البلطى. و تزايد الإنتاج السمكى فى الفترة منذ عام 2004 و حتى عام 2014: بسبب فرض القوانين و زيادة المراقبة على المصايد الطبيعية و زيادة التوعية بين مجتمعات الصيد بمخاطر انهيار الأرصدة السمكية (بسبب الصيد الجائر باستخدام طرق و معدات الصيد المدمرة). و تسببت زيادة الطلب على قشر بياض النيل من قبل الاتحاد الأوروبى: فى زيادة إنتاج أسماك المياه العذبة و الداجا و الشبوط الفضى و قشر بياض النيل. و البلطى. ثم تلا ذلك انخفاض الإنتاج السمكي منذ عام 2015