Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
استخدام الشباب للمواقع الإليكترونية و شبكات التواصل الاجتماعى و علاقته بأنماط التفكير و أساليب حل المشكلات /
الناشر
أسماء أحمد رمضان معوض :
المؤلف
أسماء أحمد رمضان معوض
هيئة الاعداد
باحث / أسماء أحمد رمضان معوض
مشرف / محمود علم الدين
مناقش / هشام عطية
مناقش / نسرين البغدادي
تاريخ النشر
2021
عدد الصفحات
293 ورقة :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
17/11/2021
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية الإعلام - الصحافة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 293

from 293

المستخلص

حاولت الدراسة الحالية فهم الدور الذى تلعبه وسائل الإعلام الجديد المتمثلة - هنا - فى المواقع الإخبارية و شبكات التواصل الاجتماعى فى تشكيل أنماط التفكير و أساليب حل المشكلات عند جمهورها من الشباب. تحددت مشكلة الدراسة فى ±الكشف عن أساليب استخدام الشباب المصرى للمواقع الإخبارية و علاقتها بأنماط التفكير و أساليب حل المشكلات السائدة بين الشباب». تتلخص أهمية الدراسة فى تركيزها على دراسة طبيعة التأثيرات التى يمكن أن يحدثها الإعلام فى أنماط التفكير و أساليب حل المشكلات عند الشباب: و هى من انماط الدراسات البينية التى تنتمى إلى علم النفس الإعلامى: و هو مجال ثرى يحتاج إلى المزيد من البحوث و الدراسات: كما تقدم الباحثة من خلال الدراسة تحليلا للمضمون العلمى و التكنولوجى و مضمون أقسام الحوادث المنشور فى المواقع الإخبارية (اليوم السابع - مصراوي - أخبار اليوم) و صفحاتهم على الفيس بوك و قنواتهم على اليوتيوب: و مدى الاستفادة من إمكانات الصحافة الاليكترونية فى تقديمه: كما أن الدراسة تولى اهتمامًا بكيفية سعى تلك المواقع لنشر و تنمية التفكير العلمى و الناقد و الابداعى فى المجتمع: و المساعدة فى القضاء على الجهل و الخرافة: و التشجيع على تبنى أساليب حل المشكلات بطرق علمية و عقلانية. و من خلال الجمع ما بين الدراسة التحليلية و الميدانية تقدم الدراسة تصورا لخطورة الدور الذى تلعبه وسائل الإعلام الجديد فى تشكيل أنماط التفكير و أساليب حل المشكلات لدى جماهيرها. و تضمن الإطار النظرى للرسالة نظرية الإدراك و التعلم الاجتماعى: نظرية التفاعلية الرمزية: و نظرية عدوى المشاعر. و توصلت الدراسة إلى تفوق موقع اليوم السابع من الناحية الكمية على باقى المواقع الإخبارية عينة الدراسة: و تنشر أقسام الحوادث موضوعات صحفية بشكل أكبر من أقسام العلوم و التكنولوجيا: كما اهتمت أقسام الحوادث بالقضايا و الحوادث المحلية أكثر من العالمية