الفهرس 
الفصل الأول: مشكلة الدراسة وخطة دراستهايوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 230 |  |  |
| | | from | 230 | | |
المستخلص
هذه دراسة لُغويّة حجاجيّة وصفيّة في اللسانيّات التداوليّة، تقوم على أساس دراسة لغة المقال تطبيقًا على مقالات أحمد حسن الزيات، المجموعة في مؤلف: وحي الرسالة؛ حتى يتسنى للباحث إبراز البنيّة الحجاج، وإستراتيجيّات الإقناع في المقال تطبيقًا على مقالات أحمد حسن الزيات.
وقد جاءت هذه الدراسة في:
مقدمة:
احتوت على إشكاليّة الدراسة، والمنهج المتبع، والدراسات السابقة، وأهم المصادر التي اعتمدت عليها، وعرضًا موجزًا لأهم الأسباب التى دعت لاختيار الموضوع.
التمهيد:
عرضتُ فيه: نشأة الزيات والعوامل التى أثرت في كتاباته، واتجاهات فن المقال عنده وقضاياه، وأثر البيئة المصريّة فى مقالاته ثم ظهور مجلة الرسالة والأسلوب الأدبي الخاص بالزيات.
الفصل الأول: عنوانه: مفهوم الحجاج وفن المقال، وكان فصلًا نظريًّا، احتوى على: أنواع المقال وخصائصه وأسسه وكيفيّة تطوره فى الأدب العربي المعاصر، كذلك مفهوم الحجاج وتعريفه عند العرب، وتطوره عند الغرب وعلاقته بالبلاغة الحديثة.
الفصل الثاني: عنوانه: بنية الحجاج وتقنياته فى المقال الصحفي، وكان حديثه بنية الخطاب الحجاجي وتقنياته في مقالات أحمد حسن الزيات المجموعة في مؤلف: وحي الرسالة.
الفصل الثالث: عنوانه: إستراتيجيّات الإقناع اللغويّة، وكان حديثه ما وظفه أحمد حسن الزيات في مقالاته الحجاجيّة المجموعة في مؤلف: وحي الرسالة من إستراتيجيّات إقناع لغويّة.
ثمَّ تبع ذلك الخاتمة، وذكرتُ فيها النتائج التي توصلتْ إليها الدراسة، والتوصيات التي توصي بها، ومن النتائج: النتيجة العامة التي توصلتْ إليها الدراسة بعد دراسة لغة المقال تطبيقًا على مقالات أحمد حسن الزيات، المجموعة في مؤلف: وحي الرسالة؛، وهي أنَّ مقالاته جاءت مقالات حجاجيّة، تنشد الإقناع والتأثير في المتلقي، وذلك نتيجة ما تختزنه من حمولةٍ حجاجيّة، ومن هنا عمل الباحث على الكشف عن بناء المقال الحجاجي لديه وبيان إستراتيجيّات الإقناع اللغوي التي وظَّفها.