الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract تم استخدام البوليمرات الحيوية كناقلات للدواء.وفي هذا السياق، يمكن أن يؤدي دمج الدواء في مصفوفة بوليمرية الى تعزيز حمايته ضد التدهور في البيئات الفسيولوجية المختلفه ويمكن أن يطيل النشاط البيولوجي عن طريق التحكم في تحريره الى المكان المستهدف للمعالجه، مع زيادة التوافر البيولوجي العلاجي وتقليل الآثار الجانبية أو السميه وانطلاقا من هذا المبدأ فالهدف من هذا البحث هو تخليق هيدروجيل حيوى هجين قائم على البوليمرات الحيويه)البولى سكاريدللتحكم في سلوك تحرر وانطلاق المواد الحيويه في الاوساط المختلفه، علي الصعيد المجهري إلى النانوني. باس تخدام مادتى الكيتوزان والألجينات كمواد دراسيه فى هذا العمل، وايضا تعد السيليكا واحدة من أكثرفئات الجسيمات النانوية التي تمت دراستها فيما يتعلق بالمواد المهجنة القائمة على البوليمر. في دراسة منظمة ،ينقسم هذا البحث الى ثلالثه اجزاء رئيسيه :أولا: هو تخليق ماكروجيل عضوي وغير عضوي)كبسولات كبيرة(بواسطة التكوّن الهلامي المؤين للتأين وكفاءته في حبس الجزيئات المحبة للماء )ملح ثنائي الصوديوم إيريوجلوسين وهيدروكلوريد الإيفيدرين(داخل مصفوفة البوليمر ومن ثم دراسه تحرر هذه الجزيئات في الاوساط المختلفه كدراسه خارج الجسم البيولجى ثانيًا، باستخدام تقنيه الاسبراى دراينج والتى توضح كفاءتها في الحصول على كبسولات ميكرومتريه الحجم لاستخدامها فى تغليف المواد المحبة للماء داخل تجويفها وكذلك دراسه تحرر الماده المحمله بداخلها كمقارنه دراسيه للطرق المختلفه لتكوين الهيدروجل الحيوي باحجام مختلفه من الماكرو للميكرو ومن ثم الى النانو. بالاضافه الى ذلك يتم تحميل الجسيمات الدقيقه من البوليمر الحيوى بايونات Pd (II) وبعد الاختزال الى Pd (0) يتم تطبيقها كمحفزات لتفاعل نموذجى ويشمل اختزال تفاعل 4 نتيتروفينول بواسطه بورهيدريد الصوديم .ثالثا : فكانت تشتمل على تخليق جسيمات نانوية عضوية وغير عضوية عن طريق عملية النانو ايملشن والتى تتضمن تفتيت جزيئات البوليمرات الحيويه)البولى سكاريد(باستخدام تقنيه الالتراسوند الى جزيئات صغيره ذات حجم نانوى تحوى بداخلها الماده المراد تغليفها داخل المصفوفه البوليمريه والطريقه الاخرى تتضمن دمج القطرات البوليمريه كل على حده لكل من البوليمر والعامل المساعد بعد استخدام تقنيه الالتراسوند ليتم الترابط بينهم من خلال خاصيه التداخل السطحى والاندماج بينهم.وباستخدام الطرق الثلاثة ، يتم دمج الهياكل النانوية للسيليكا بش كل متجانس في مصفوفة البوليمر. يعتمد سلوك الإطلاق على طريقة التحضير ، وحجم الهياكل ، ووجود السيليكا أم لا .بشكل عام، يمكن استنتاج أن السيليكا تلعب دورًا مهمًا للغاية في زيادة الاستقرار الهيكلي لحاملات الهيدروجيل وتأخير الإطلاق في الوسائط المختلفة. |