الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص حاولت الباحثة من خلال هذا البحث تنمية أداء دارسي آلة الناي من خلال تمارين مبتكرة ومستوحاة من بعض ألحان بليغ حمدي لما تتميز به ألحانه بمختلف أشكالها بالإنتقالات المقامية والتنوع الإيقاعي، كذلك التعرف على أسلوب بليغ حمدي في صياغة هذه الألحان، والتعرف على النايات المساعدة والمقامات المستخدمة في الألحان عينة البحث. وقد اشتمل البحث على أربعة فصول كالتالي: الفصل الأول: ينقسم إلى مبحثين: المبحث الأول: تقديم البحث. المبحث الثاني: ويحتوي على الدراسات السابقة المرتبطة بموضوع البحث. الفصل الثاني وهو الإطار النظري للبحث: ويحتوي على مبحثين وهما: المبحث الأول: • وصف لآلة الناي وتاريخها ومراحل تطورها حتى القرن العشرين. • مجموعة النايات والطبقات الصوتية التي تتشكل في آلة الناي. • كيفية اختيار الناي المناسب وسبب لجوء العازف لتبديل آلة الناي. • أشكال توضيحية للنغمات الصريحة التي تصدر من ثقوب آلة الناي. المبحث الثاني: • نبذة ناريخية عن بليغ حمدي ””نشأته وحياته”” ودراسته الفنية. • شعراء تعامل معهم بليغ حمدي. • الخصائص المميزة لأسلوب بليغ حمدي. • بليغ حمدي و(عبد الحليم حافظ- أم كلثوم- وردة الجزائرية- النقشبندي). • أهم الأوسمة والجوائز التي حصل عليها بليغ حمدي. • وفاته. • حصر لبعض أعمال بليغ حمدي لأهم المطربين والمطربات. الفصل الثالث: ويشتمل على الجانب التطبيقي للعينة. الفصل الرابع: ويشمل: • نتائج البحث. وقد أوصت الباحثة: 1- الاهتمام بجمع أعمال بليغ حمدي بأشكالها المتعددة وذلك من خلال جهات متخصصة وتصنيفها فنيا لما تحتويه من انتقالات مقامية متميزة ومهارات عزفية متنوعة بهدف الاستفادة منها عمليا وأكاديميا. 2- ضرورة اطلاع الدارسين لآلة الناي على أعمال بليغ حمدي والعمل على أدائها حيث أن أداء هذه الأعمال سوف يرفع من مستوى أدائهم. 3- الاهتمام بالتنويع داخل المناهج الدراسية لآلة الناي. • المراجع. |