Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر برنامج مقترح على ضوء النظرية التداولية في تنمية مهارات الاستماع الناقد
والتفكير الإيجابي لدى طلاب المرحلة الثانوية /
المؤلف
محجوب، سمر عوض منصور.
هيئة الاعداد
باحث / سمر عوض منصور محجوب
مشرف / مصطفى رسلان شلبي
مشرف / محمد عويس القرني
مناقش / محمد عويس القرني
الموضوع
qrmak
تاريخ النشر
2022
عدد الصفحات
535 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
المناهج وطرق تدريس اللغة العربية
تاريخ الإجازة
8/3/2022
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية التربية - قسم المناهج وطرق التدريس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 551

from 551

المستخلص

ملخص البحث باللغة العربية
مقدمة:
في ضوء التدفق المعلوماتي الذي يمثل أهم سمة من سمات عصر العولمة وفي ضوء ما يتعرض
له الطلاب من إغراءات وتأثيرات من أجهزة الإعلام المسموعة، والمرئية كان واجبًا علينا أن نهتم
بتنمية مهارات الاستماع الناقد؛ لتكون بمثابة خط الدفاع الذي يحمي الطلاب ومن خلاله يتمّ التمييز بين
الغث والثمين؛ وبالتالي نخلق جيلًا قويًّا قادرًا على التمييز بين الحقائق والدعايات في العوالم
الافتراضية، وهذا ما استهدفته رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030 حيث أكدت على أهمية تنمية
المهارات اللغوية لدي الطلاب.
بالرغم من أهمية الاستماع الناقد إلا أنه لم يأخذ حظه من الاهتمام؛ حيث إنّ الاستماع بشكل عام
يعاني من الإهمال ومن ضيق وقلة الوقت المخصص لتدريسه في الجدول المدرسي، ونجد أن هذا
الاهمال انعكس على مستوى المتعلمين في مختلف المراحل الدراسية؛ وقد يرجع السبب لتركيز المعلمين
على مهارتي القراءة والكتابة.
ولا شكّ أن هناك علاقة وثيقة بين الاستماع الناقد والتفكير، فالمستمع الناقد يمارس عمليات
التفكير على ما يسمعه، وكذلك يقوم بتأمل وتفكير وتحليل ما يقرأ ويبدي رأيه فيه ومناقشته، وكلما كان
هذا التفكير الذي يستخدمه الفرد تفكيرًا ايجابيًا أدى الى حل فعّال وناجح، وفهم صائب للموضوع وكلما
كان هذا التفكير سلبيًّا؛ أدى الى التعامل مع هذه الموضوع بأساليب سطحية وخاطئة سواء كان ذلك
بتضخيم هذه المشكلة والمبالغة في التعامل معها؛ وبالتالي عدم الوصول إلى حل مقنع لها أو تبسيطها.
وإذا كان التفكير الإيجابي مهمًّا في التعامل مع شتي أمور الحياة، فلا شكّ أنه أكثر أهمية بالنسبة
للمتعلم في العملية التعليمية حتى يحقق أهدافها المرجوة فلا بدّ أن يكون فردًا سويًّا يتمتع بكل ما هو
إيجابي نحو الحياة، وهذا يستدعي أن يمتلك الفرد لمهارات التفكير الإيجابي.
وقد أكدت رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030 على إعداد المواطن القادر على التفكير والذي
يتقبل الواقع ويتقبل ذاته ولديه تفهم لمشاعر الآخرين وهذه الجوانب تُعد ضمن مهارات التفكير الإيجابي.
ولتنمية مهارات الاستماع الناقد، ومهارات التفكير الإيجابي فإننا بحاجة إلى أسلوب تدريسي
يتناسب مع تلك المهارات بعيدًا عن الحفظ والاستظهار؛ لأنّ الطرق السائدة الآن لم تعد قادرة على تنمية
مهارات اللغة ومهارات التفكير بأشكالهما المختلفة، بل إنّ كثيرًا من هذه الطرق لا يشجع إلا الحفظ
للامتحان، ولا يركز على تنمية المهارات لدى الطلاب أو ممارسة وتطبيق تلك المهارات.
وتُعد النظرية التداولية من النظريات اللغوية التي تركز على التفاعل والتواصل بين المعلم
والمتعلم، ففيها إحياء للنص واهتمام بما يحمله من معاني، بدلًا من التركيز فقط على المعنى الظاهري
للنصّ دون النظر إلى طبيعة النص والسياق الذي يقال فيه؛ وبالتالي تسهم في تنمية مهارات الاستماع
الناقد والتفكير الإيجابي لدى الطلاب.
فالتداولية هي علم لاستعمال اللغة نسعى من خلالها إلى معرفة المعني الصحيح والصريح الملائم
للسياق، وهي بذلك منهج نقدي جديد يتجاوز محددات الدلالة إلى مدى إمكانية الكشف عن مقاصد المتكلم
من خلال إحالة الجملة، أو النصّ إلى السياق التداولي؛ لتحديد مدى التطابق بين الدلالة وظروف السياق
وذلك بواسطة الفهم والتأويل.
ثانيًا: مشكلة البحث
تتمثل مشكلة البحث الحالي في ضعف مستوي طلاب الصف الأول الثانوي العام في مهارات
الاستماع الناقد ومهارات التفكير الإيجابي.
وحاول البحث الحالي التغلب على هذه المشكلة من خلال الإجابة عن السؤال الرئيس التالي:
ما أثر برنامج مقترح على ضوء النظرية التداولية في تنمية مهارات الاستماع الناقد والتفكير الإيجابي
لدى طلاب المرحلة الثانوية؟
ويتفرع من هذا السؤال الأسئلة الفرعية التالية:
 ما مهارات الاستماع الناقد اللازم تنميتها لدى طلاب الصف الأول الثانوي العام؟
 ما مهارات التفكير الإيجابي اللازم تنميتها لدى طلاب الصف الأول الثانوي العام؟
 ما صورة برنامج مقترح على ضوء النظرية التداولية في تنمية مهارات الاستماع الناقد
ومهارات التفكير الإيجابي لدى طلاب الصف الأول الثانوي العام؟
 ما أثر البرنامج المقترح على ضوء النظرية التداولية في تنمية مهارات الاستماع الناقد لدى
طلاب الصف الأول الثانوي العام؟
 ما أثر البرنامج المقترح على ضوء النظرية التداولية في تنمية مهارات التفكير الإيجابي لدى
طلاب الصف الأول الثانوي العام؟
ثالثًا: أهداف البحث: هدف البحث الحالي إلى ما يلي:
- الكشف عن أثر برنامج مقترح على ضوء النظرية التداولية في تنمية مهارات الاستماع الناقد
والتفكير الإيجابي لدى طلاب المرحلة الثانوية.
رابعًا: أهمية البحث : ترجع أهمية البحث إلى أنه قد يفيد:
• الطلاب عينة البحث، من خلال:
تنمية مهارات الاستماع الناقد لديهم من خلال برنامج قائم على النظرية التداولية، والتي يصعب
تنميتها باستخدام الأساليب والاستراتيجيات التدريسية المعتادة، وأيضًا في تنمية مهارات التفكير الإيجابي
لديهم والتي يصعب تنميتها باستخدام الأساليب والاستراتيجيات التدريسية المعتادة.
• معلمو اللغة العربية، من خلال:
تقديم دليل لمعلمي اللغة العربية لكيفية التدريس بواسطة برنامج تعليمي قائم على النظرية التداولية
كبديل عن الطرق التقليدية المتبعة في تدريس المادة، وأيضًا تقديم قائمتين بمهارات الاستماع الناقد،
والتفكير الإيجابي المناسبة لطلاب المرحلة الثانوية.
• مخططو المناهج والخبراء المتخصصين، من خلال:
الإفادة من البرنامج المقترح القائم على النظرية التداولية في إعادة بناء وتطوير مقررات اللغة
العربية في ضوء مداخل واستراتيجيات ونظريات لغوية تقوم على نشاط المتعلم والاهتمام بتنمية
المهارات اللغوية، ومهارات التفكير لديهم.
• الباحثون في ميدان المناهج وطرق تدريس اللغة العربية، من خلال:
في كيفية توظيف برنامج قائم على النظرية التداولية في كافة فروع اللغة العربية؛ للارتقاء
بمستوى الطلاب، وفتح آفاق أخرى أمام الباحثين لإجراء ابحاث ودراسات أخرى تتعلق بموضوع
البحث.
خامسًا: حدود البحث: اقتصر البحث الحالي على:
1- الحدود المكانية: مجموعة بحثية من طلاب الصف الأول الثانوي العام بمدرسة منشأة الجمال
الثانوية المشتركة بمحافظة الفيوم؛ وذلك لما يتسمون به من خصائص تتناسب مع طبيعة ومهارات
الاستماع الناقد، ومهارات التفكير الإيجابي.
2- الحدود الزمنية: الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2021- 2022م.
3- الحدود الموضوعية: مهارات الاستماع الناقد، ومهارات التفكير الإيجابي التي أسفرت عنها
القائمتان المعدتان لهذا الغرض من خلال اتفاق 85% فأكثر من إجمالي آراء السّادة المُحكّمين في
المجال.
سادسًا: فروض البحث :حاول البحث الحالي اختبار صحة الفروض التالية:
• لا توجد فروقٌ ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في التطبيق
القبلي والبعدي لاختبار مهارات الاستماع الناقد.
• لا توجد فروقٌ ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في التطبيق
القبلي والبعدي لمقياس التفكير الإيجابي.
سابعًا: منهج البحث: استخدم البحث الحالي المنهجين التاليين:
• المنهج الوصفي: في عرض الإطار النظري للبحث ومسح الدراسات السابقة، وكذلك في بناء بعض
أدوات الدراسة: قائمتي الاستماع الناقد والتفكير الإيجابي.
• المنهج التجريبي: في تطبيق الدراسة الميدانية حيث اتبع البحث الحالي التصميم التجريبي الذي
يتضمن:
• مجموعة تجريبية واحدة: درست البرنامج المقترح على ضوء النظرية التداولية لتنمية مهارات
الاستماع الناقد ومهارات التفكير الإيجابي.
ثامنا أدوات البحث: اقتصر البحث الحالي على الأدوات التالية:
• أدوات تجريبية وتشمل:
- كُتيب الطالب (من إعداد الباحثة)
- دليل المعلم (من إعداد الباحثة)
• أدوات القياس وتشمل :
• اختبار مهارات الاستماع الناقد. (من إعداد الباحثة)
• مقياس مهارات التفكير الإيجابي. (من إعداد الباحثة)
تاسعًا: خطوات البحث:
- للإجابة عن السؤال الأول وهو: ما مهارات الاستماع الناقد المناسبة لطلاب الصف الأول الثانوي
العام؟
قامت الباحثة بما يلي:
 تمّ الاطلاع على الدراسات والأدبيات التربوية السابقة التي تناولت مهارات الاستماع الناقد: طبيعته،
مهاراته، وإجراءات تدريسه.
 تمّ إعداد قائمة مبدئية بمهارات الاستماع الناقد، وتمّ عرضها على مجموعة من المُحكّمين لتحديد
صلاحيتها للاستخدام.
 تمّ الوصول إلى الصورة النهائية لقائمة مهارات الاستماع الناقد المناسبة لتلاميذ الصف الأول الثانوي
في ضوء آراء السادة المحكمين.
- وللإجابة عن السؤال الثاني وهو: "ما مهارات التفكير الإيجابي المناسبة لطلاب الصف الأول
الثانوي العام؟
قامت الباحثة بما يلي:
 تمّ الاطلاع على الدراسات والأدبيات التربوية السابقة التي تناولت مهارات التفكير الإيجابي.
 تمّ إعداد قائمة مبدئية بمهارات التفكير الإيجابي، وعرضها على مجموعة من المُحكّمين؛ لتحديد
صلاحيتها للاستخدام.
 تمّ الوصول إلى الصورة النهائية لقائمة مهارات التفكير الإيجابي المناسبة لتلاميذ الصف الأول
الثانوي في ضوء آراء السّادة المُحكّمين.
ــــ للإجابة عن السؤال الثالث من أسئلة البحث وهو "ما صورة برنامج مقترح على ضوء النظرية
التداولية في تنمية مهارات الاستماع الناقد ومهارات التفكير الإيجابي لدى طلاب الصف الأول الثانوي
العام؟"
قامت الباحثة بما يلي:
 تمّت مراجعة الأدبيات التربوية التي تناولت كيفية تصميم البرامج التعليمية.
 تمّ الاطلاع على الدراسات والبحوث السابقة التي تناولت النظرية التداولية ومهارات
الاستماع الناقد ومهارات التفكير الإيجابي، وأيضًا دراسة خصائص طلاب الصف الأول
الثانوي العام، ومن ثمّ تمّ تحديد الأهداف العامة والإجرائية للبرنامج المقترح، وتمّ تحديد
محتوى البرنامج والزمن اللازم لتدريسه، والأساليب والأنشطة التدريسية المستخدمة في
البرنامج، والوسائط التعليمية الموظفة في البرنامج، وأساليب وأدوات تقويم البرنامج في
ضوء النظرية التداولية.
 تمّ إعداد أدوات التطبيق التعليمية (كتيب الطالب ودليل المعلم) وتمّ عرضهم على مجموعة من
المتخصصين في مجال المناهج وطرق التدريس، وتمّ تعديلهم في ضوء مقترحاتهم.
- وللإجابة عن السؤالين الرابع والخامس من أسئلة البحث وهما:
ــــ "ما أثر البرنامج المقترح على ضوء النظرية التداولية في تنمية مهارات الاستماع الناقد لدى
طلاب الصف الأول الثانوي العام؟"
ــ "وما أثر البرنامج المقترح على ضوء النظرية التداولية في تنمية مهارات التفكير الإيجابي لدى
طلاب الصف الأول الثانوي العام؟ قامت الباحثة بما يلي:
 تمّ إعداد اختبار لقياس مهارات الاستماع الناقد ومقياس لقياس مهارات التفكير الإيجابي في
ضوء القائمة النهائية لتلك المهارات، وتمّ عرضهما على مجموعة من المُحكّمين؛ لتحديد
صلاحيتهما للتطبيق.
 تمّ حساب صدق وثبات الأداتين.
 تمّ تحديد التصميم التجريبي للبحث وقد شمل مجموعة بحثية من طلاب الصف الأول الثانوي
العام بمدرسة منشأة الجمال الثانوية التابعة لإدارة طامية التعليمية.
 تمّ تطبيق اختبار مهارات الاستماع الناقد ومقياس مهارات التفكير الإيجابي لطلاب المجموعة
التجريبية تطبيقًا قبليًّا، وتمّ رصد النتائج.
 تمّ تدريس البرنامج المقترح على ضوء النظرية التداولية لطلاب المجموعة التجريبية.
 تمّ تطبيق اختبار مهارات الاستماع الناقد، ومقياس مهارات التفكير الإيجابي لطلاب المجموعة
التجريبية تطبيقًا بعديًّا.
 تمّ رصد النتائج ومعالجتها إحصائيًا وتفسيرها ومناقشتها
 تمّ تقديم التوصيات والمقترحات بناءً على نتائج البحث.
عاشرًا: نتائج البحث: توصلت نتائج إلى ما يلي:
- وجود فروقٌ ذات دلالة إحصائية بين مُتوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي
والبعدي لاختبار مهارات الاستماع الناقد لصالح التطبيق البعدي
- وجود فروقٌ ذات دلالة إحصائية بين مُتوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي
والبعدي لمقياس مهارات التفكير الإيجابي لصالح التطبيق البعدي.
توصيات البحث:
في ضوء ما أسفرت عنه نتائج البحث توصي الباحثة بما يلي:
 إعادة النظر في أهداف تدريس الاستماع لدى طلاب المرحلة الثانوية.
 عقد دورات تدريبية وورش عمل لمعلمي اللغة العربية لتدريبهم على تدريس الاستماع في ضوء
البرنامج المقترح القائم على النظرية التداولية.
 الابتعاد عن طرق التدريس التقليدية أثناء تدريس مقرر اللغة العربية لطلاب المرحلة الثانوية؛
لما تتصف بها هذه الطرق من محدودية الفائدة وعدم توفر عنصر التشويق فيها.
 التركيز على استخدام وسائل التقويم المختلفة المقنعة بحيث أن يكون التقويم مستمرًا، أو حقيقيًّا،
وليس منصبًا على الاختبار الختامي.
 ضرورة إعداد دليل للمعلم يساعده في تنمية مهارات الاستماع الناقد والتفكير الإيجابي للطلاب
في مراحل التعليم العام ويمكن الاسترشاد – في إعداده – بدليل المعلمة الذي قدمه البحث
الحالي.
 ضرورة أن تتضمن أنماط السلوك التدريسي للمعلم توعية التلميذ بأهمية الاستماع الناقد،
والتفكير الإيجابي، ومهاراتهما، ومستوياتهما.
 تزويد مخططي ومطوري المناهج بنتائج الدراسات التي توصلت إلى فاعلية النظرية التداولية؛
حتى يتسنى لهم تطوير المناهج وطرق التدريس وفق هذا المدخل.
 تدريب المعلمين على استخدام استراتيجيات تدريسية تهتم بالتواصل والحوار المقنع وتوظيفها؛
بشكل ينعكس إيجابيًّا على تحصيل الطلاب.
 ضرورة تزويد مؤلفي كتب اللغة العربية بقوائم مهارات الاستماع الناقد، والتفكير الإيجابي التي
تسفر عنها الدراسات التربوية الحديثة؛ للاستفادة منها وتضمينها في محتوى كتب اللغة العربية
التي تُعد للمراحل الدراسية المختلفة، وتدريب المعلمين على كيفية إكسابها لطلابهم.
 مساعدة الطلاب على التخلص من التفكير السلبي، والاتجاه نحو التفكير الإيجابي.
مقترحات البحث: في ضوء نتائج البحث الحالية تقترح الباحثة إجراء ما يلي:
1- استراتيجية تدريسية قائمة على النظرية التداولية لتنمية مهارات القواعد النحوية لدى طلاب
المرحلة الثانوية.
2- برنامج قائم على النظرية التداولية لتنمية مهارات التذوق الأدبي لدى طلاب المرحلة الثانوية.
3- استراتيجية مقترحة قائمة على التداولية لتنمية مهارات الحجاج لدى طلاب كلية التربية.
4- تقويم