Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Early prediction of myocardial viability after acute myocardial infarction by two-dimensional speckle tracking imaging /
المؤلف
Aboutaha, Mohamed Abdelmonem.
هيئة الاعداد
باحث / محمد عبد المنعم أبوطه
مشرف / أسـامـه سـنـد عرفــه
مشرف / نعمة على المليجي
مشرف / محــمــد محــروس علـــى
مشرف / عـــزه عـلــى قـتـه
الموضوع
Myocardial infarction.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
171 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أمراض القلب والطب القلب والأوعية الدموية
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - القلب
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 171

from 171

Abstract

تعد القسطره التداخليه العاجله هى الحل الأمثل لعلاج احتشاء عضله القلب الحاد0
يعتبرتقييم بقاء النسيج الحيوى للقلب بعد الاحتشاء الحاد لعضله القلب من العوامل الأساسيه لإستجابه عضله القلب لعوده سريان الدم مره أخرى0
هناك عده طرق لتقييم بقاء النسيج الحيوى للقلب من بينها: موجات فوق الصوتيه بالمجهود للقلب عن طريق إستخدام ماده الدوبيوتامين أو الأشعه المقطعيه بإستخدام الصبغه أو الرنين المغناطيسى بإستخدام الصبغه0
ولكن إستخدام هده التقنيات محدود نظرا لارتفاع التكلفه وعدم توافرهم بسهوله فى كل المستشفيات0
على النقيض تعتبر الموجات فوق الصوتيه للقلب من الطرق السهله المتوفره فى جميع المستشفيات لتقييم الحالات الحرجه0
وخصوصا بواسطه استخدام التخطيط التمددى للقلب الذى يمكننا من تقييم اجزاء مختلفه من عضله القلب0
الغرض من الدراسه:
تقييم امكانيه إستخدام الموجات فوق الصوتيه ثنائيه الأبعاد مع التخطيط التمددى للقلب لتقييم بقاء النسيج الحيوى لعضله القلب فى المرضى المصابين بإحتشاء حاد لعضله القلب0
المرضى وطريقه الدراسه:
تضم الدراسه 50 مريض يعانون من احتشاء أمامى حاد لعضله القلب ويخضعون لعمل قسطره علاجيه عاجله0
يتم عمل الموجات فوق الصوتيه ثنائيه الأبعاد مع التخطيط التمددى للقلب لجميع المرضى خلال 3 أيام من القسطره العلاجيه وبعد سته أشهر ويتم مقارنتها بالموجات فوق الصوتيه بالمجهود للقلب بعد سته أشهر من أحتشاء عضله القلب كمعيار لبقاء النسيج الحيوى لعضله القلب0
كما تضم الدراسه (مجموعه حياديه من المرضى)25 مريض تم عمل قسطرة تشخيصيه لهم وتبين عدم وجود أى تضيقات أو إنسداد بالشريان الهابط الأمامى وتم عمل موجات فوق صوتيه لهم ثنائيه الأبعاد مع التخطيط التمددى للقلب.