![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وقـد تطـلـبت الدراسـة أن تُـقسَّـم أربعة فصـول، يسـبقها تـمـهيد يـكـشـف عـن الفـتـرة الزمنية التـي أبدع فيها إسماعيل بن يسار النسائي شعره، والتعريف بمصطلح الدراسة. وقد جاءت على النحو التالي: التمهيد: ويتناول أ - الظروف السياسية في العصر الأموي. ب- التعريف بالشاعر، ومكانته الشعرية. جـ- تعريف الأنا - الآخر لغة واصطلاحاً. الفصل الأول (موقف الأنا من الآخر): وذلك من خلال: 1 - مركزية الأنا: وعرض مساجلاته مع المبرزين من الخاصة والأمراء، وفكاهاته العامة، ورثاء أهله. 2 – تهميش الآخر: وإبراز دوره في هجاء الخصوم السياسين (التصريح)، والتعريض بالمتعصبين للعرب (التلميح). 3 – صراع الأنا والآخر. الفصل الثاني (لغة صراع الأنا والآخر): وتناول البنيةَ اللغويةَ للشاعرِ مِنْ حيثُ: أولاً- الألفاظ: - الألفاظ الفارسية. - الألفاظ التغزلية الرامزة. - التوظيف الضمائري. - ثانياً- التراكيب: تتبعِ الفصل أبرز الأساليب وأثرها في إبراز صراع الأنا مع الآخر، ومدى توظيف الشاعر لها للقيام بأدوار حجاجية وذلك مِنْ خِلالِ: 1- الأساليب الخبرية والأساليب الإنشائية. 2- صيغ الحجاج. الفصل الثالث (صور صراع الأنا والآخر): ويتناول الصورة عند ابن يسار النسائي من خلال دراسة: أولاً: مفردات صور صراع الأنا والآخر (الشاعر – المرثي – المرأة – الممدوح). ثانياً:السمات الفنية للصورة (المقارنة– الإقناع الذهني بالصورة- قصر الصور الجزئية). ثالثاً: الصورة الكلية. الفصل الرابع (الصراع في بنية القصيدة ): ويتناول أبرز تجليات الصراع داخل بنية القصيدة؛ متمثلةً في: 1- الأنا والآخر في بنية القصيدة: - الأنا والآخر في الاستهلال والمقدمة - الأنا والآخر وموضوع القصيدة. - الأنا والآخر في الخاتمة 2- المفارقة: وظهورها من خلال تداخل صور الصراع بين الأنا والآخر. 3- التناص: ونتناوله من خلال البحث عن طرق توظيف الشاعر للمضمنات التراثية؛ لإبراز صور الصراع بين الأنا والآخر . وينتهي البحث إلى خاتمة تبيِّن أهم النتائج التي توصلت إليها هـذه الدراسة والتوصيات المقترحة، وثبت المصادر والمراجع التي اعتمدت عليها. |