Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Comparison of coronary vessel sizing using coronary angiography
versus intravascular ultrasound in egyptian patients /
المؤلف
El sehili, Ahmed El sayed Ahmed Ali.
هيئة الاعداد
باحث / احمد السيد احمد على السهيلى
مشرف / هشام خالد رشيد
مشرف / محمد محروس على
مشرف / هشام عمار محمد
مشرف / هاني حسن عبيد
الموضوع
Coronary heart disease diagnosis.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
153 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أمراض القلب والطب القلب والأوعية الدموية
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - القلب
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 153

from 153

Abstract

تعد امراض قصور الشرايين التاجية سبب رئيسي للوفاة في جميع أنحاء العالم. ويشار إليه أيضًا باسم مرض تصلب الشرايين القلبي، ويتجلى سريريًا بأعراض جلطات الشريان التاجي واحتشاء عضلة القلب.
أصبحت القسطرة على الشرايين التاجية مع توسيع بالبالون وتركيب دعامات الاستراتيجية الأساسية لعلاج قصور الشرايين التاجية.
ويخضع تقييم احجام الشرايين التاجية بالتصوير الشرايين التاجية الكمي لقيود التصوير ثنائي الأبعاد، من التقليل من شدة قصور الشرايين التاجية.
ومن ثم لعبت الموجات فوق الصوتية داخل الأوعية الدموية دورًا مهمًا في تطوير طب القلب التداخلي. ولقد زادت قدرات التصوير الفائقة للموجات فوق الصوتية داخل الأوعية الدموية مقارنةً بتصوير الأوعية من فهمنا للفيسيولوجيا المرضية لتصلب الشرايين التاجية بشكل كبير ومكنت من إجراء تحسينات كبيرة في التشخيص والتدخلات العلاجية.
الهدف من البحث
هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة التناقضات في حجم الشرايين التاجية بين تصوير الأوعية التاجية الكمي والموجات فوق الصوتية داخل الأوعية الدموية. وهذا يختلف باختلاف الشريان التاجي الذي يتم تقييمه في عينة بحثية من السكان المصريين.
المرضى وطرق البحث
لقد أجريت هذه الدراسة على تسع وستين حالة محولة من العيادة الخارجية لقسم القلب لكونهم يعانون من ألم بالصدر ومحدد لهم القيام بعمل قسطرة القلب التشخيصية في مستشفى بنها الجامعي ومعهد القلب القومي.
تم استبعاد المرضى الذين يعانون من إحدى الحالات التالي ذكرها من الدراسة:
•الحالات ذات العلامات الحيوية غير المستقرة.
•جلطات القلب الحادة المكتملة.
•قصور بوظائف الكلى.
•المرضى ذو حساسية من الصبغة.
تم إجراء ما يلي لجميع المرضى في هذه الدراسة:
•أخذ تاريخ مرضى مفصل للحالة والتركيز على عوامل الخطورة المسببة لأمراض القلب.
•فحص طبي شامل مع التركيز على القلب والأوعية الدموية.
•رسم القلب الكهربائي.
•أشعة الموجات فوق الصوتية على القلب.
•الفحوصات المعملية التالية:
صورة دم كاملة وعدد الصفائح الدموية ووظائف الكلى وقياس مستوى سكر في الدم وتحليل نسبة الدهون عالية الكثافة وقليلة الكثافة والدهون الثلاثية ومستوى الكوليسترول الكلى في الدم وذلك بعد صيام 8 ساعات على الأقل.
•قسطرة القلب التشخيصية وطبقا لنتائج قسطرة القلب التشخيصية تم مقارنة حجم الشرايين التاجية بين تصوير الأوعية التاجية الكمي والموجات فوق الصوتية داخل الأوعية الدموية.
الإحصاء
تم جمع وجدولة المعلومات والتحليل الإحصائي لها بواسطة برنامج تحليلي مختص في الإحصاء.
تم تحليل المعلومات التي تم جمعها من التسع وستين حالة وقد تم مقارنة حجم كل شريان على حده لإيجاد الاختلاف بين تصوير الأوعية التاجية الكمي والموجات فوق الصوتية داخل الشرايين التاجية ليتضح في دراستنا ان متوسط الفرق في القياسات بواسطة التصوير الشرايين التاجية الكمي والموجات فوق الصوتية داخل الشرايين التاجية في كلا من الشريان التاجي الرئيسي الأيسر، الشريان التاجي الأيسر الأمامي النازل، الشريان التاجي الأيسر اللافف والشريان التاجي الأيمن كان -0.8، -0.55، -0.4 و -0.5 على التوالي). ويوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين الأوعية المدروسة فيما يتعلق بوجود فرق أكثر من 0.75 مم في الشريان التاجي الرئيسي الأيسر، الشريان التاجي الأيسر الأمامي النازل، الشريان التاجي الأيسر اللافف والشريان التاجي الأيمن 55.8٪، 21.7٪، 30.8٪ و15.4٪ على التوالي).
وأوجدت الدراسة أن شدة قصور الشريان التاجي يتم التقليل من تقيمها بالتصوير الشرايين التاجية الكمي مقارنة بـالموجات فوق الصوتية داخل الأوعية الدموية فيما يتعلق بقطر الشريان التاجي، وخاصة الشريان التاجي الأيسر الرئيسي.
التوصية
يوصى باستخدام الموجات الصوتية داخل الشرايين التاجية لتقييم احجام الشرايين التاجية لالختيار الدقيق للدعامات قبل زرعها حيث ان التأثير الإكلينيكي لزرع الدعامات الموجه بواسطة الموجات فوق الصوتية داخل الأوعية الدموية مرتبط بمعدل اقل من المضاعفات مثل احتشاء عضلة القلب، وتجلط الدعامات مقارنة باستخدام للتصوير الوعائي الكمي.