Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Clinical and ultrasound score for evaluation of previous cesarean section scar /
المؤلف
EL-Gohary, Mahmoud Elsaeed Hammouda Elsaeed.
هيئة الاعداد
باحث / محمود السعيد حموده السعيد الجوهري
مشرف / محمد علاء الدين مصباح محمد
مشرف / حنان نبيل عبدالحافظ
مشرف / أحمد عبدالحميد الزيادي
مناقش / احسان راغب رفاعي
مناقش / يوسف أبوعلوان
الموضوع
Cesarean section. Cesarean section - Complications. Childbirth.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
online resource (143 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أمراض النساء والتوليد
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - قسم النساء والتوليد
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 143

from 143

Abstract

زادت معدلات الولادة القيصرية بشكل كبير في جميع أنحاء العالم. في الولايات المتحدة، زادت معدلات الولادة القيصرية من 5 ٪ في عام 1970 إلى 31.9 ٪ في عام 2016. وعلى الرغم من الجهود المبذولة للحد من عدد الولادات القيصريه، إلا أنها فشلت في تحقيق نسبة 15 ٪ المعدل الذي أوصت به منظمة الصحة العالمية. يعد تكرار الولاده القيصريه العامل الأكثر أهمية في زيادة معدل الولادات القيصريه الإجمالية. السبب الرئيسي لتكرار الولاده القيصريه هو وجود تاريخ جراحي بولاده قيصريه سابقه. تعد تجربة المخاض بعد الولادة القيصرية محاولة لخفض معدلات الولادات القيصريه. وقامت العديد من الروابط الطبية بتقديم إرشادات لممارسة الولادة المهبلية بعد الولادة القيصرية، لكن هذه التوصيات إختلفت باختلاف البلدان. تعد الولادة الطبيعيه بعد الولادة القيصريه آمنه نسبيًا عند مقارنتها بتكرار الولاده القيصريه. ومع ذلك، انخفضت معدلات تجربة المخاض بعد الولادة القيصرية بشكل كبير في جميع أنحاء العالم في السنوات الأخيرة. بالنسبة للنساء اللواتي سبق لهن ولادة قيصرية، فإن تجربة المخاض غالباً ما تمثل فرصتها الأخيرة لتجربة ولادة طبيعية. ومع ذلك، فإن عدم نجاح تجربة المخاض بعد الولادة القيصريه يزيد من خطر حدوث مضاعفات للأم الجنين أكثر من تكرار الولاده القيصريه المخطط لعا من قبل. تتجنب الولادة الطبيعيه بعد الولادة القيصريه إجراء عملية جراحية كبيرة في البطن، ويقلل من خطر إصابة المرأة بنزيف الدم والعدوى، ويقصر فترة الإستشفاء بعد الولادة. كما أنه يتجنب المخاطر المحتملة في المستقبل المتعلقة بعمليات الولاده القيصرية المتكرره، مثل استئصال الرحم، وإصابة الأمعاء والمثانة، ونقل الدم، والعدوى، والمشيمة السفليه الملتصقه. يعد تمزق الرحم الناجم عن تفكك ندبة الولاده القيصريه السابقة أحد أكثر المضاعفات الكارثية التي قد تحدث أثناء الولادة إما عن طريق الولادة الطبيعيه بعد الولادة القيصريه أو الولاده القيصريه المخطط لها من قبل ويقدر خطر تمزق الرحم خلال تجربة المخاض بعد الولادة القيصريه 74 من كل 10000 سيده. كل من الولادة الطبيعيه بعد الولادة القيصريه أو الولاده القيصريه المخطط لها من قبل لها مخاطرها وفوائدها. ومع ذلك، ثبت أن الولادة الطبيعيه بعد الولادة القيصريه السابقه هي طريقة عملية وآمنة نسبيًا للولاده. نظرًا للمضاعفات المحتملة على الأم والجنين، فإن إختيار وإرشاد المريضه لهما أهمية قصوى في إقناعها بخوض تجربه المخاض بعد الولاده القيصريه السابقه. الهدف من الدراسة: الهدف الأولي: وضع تقييم (تقييم مصباح) للفحص الإكلينيكي والموجات فوق الصوتية لندبة القيصرية السابقة من أجل إختيار أفضل طريقة للولادة لضمان سلامة الأم والجنين. الهدف الثانوي: إكتشاف المضاعفات التي قد تحدث أثناء تجربة المخاض بعد الولاده القيصرية السابقه علي الأم والجنين. المرضي وطرق البحث: دراسة مستقبليه قائمه علي الملاحظه لمدة 12 شهرا للمرضي المحجوزين في وحدة الطوارئ والعيادات الخارجيه بمستشفىات جامعة المنصورة الذين يستوفون معايير الإدماج بعد إطلاعهم على هدف الدراسة وطريقة دراستها، وأخذ موافقة كاملة من كل مريضه قبل المشاركة في الدراسه. معايير الإشتمال: 1 . المريضه سبق لها ولاده قيصريه واحده لسبب غير دائم. 2 . النساء الحوامل دون أي إضطرابات طبيه. 3 . سن الأم: 18-44 سنة. . مدة الحمل: 36 –40 أسبوع. 5 . السيده الحامل فى جنين واحد. 6 . الحوض مناسب للولاده. 7 . نتائج الموجات فوق الصوتية العادية (عمر الحمل، وموقع المشيمة). . وضع الجنين بالرأس. 11. المرضى ليسوا في المخاض. معايير الإستبعاد: 1. إصلاح السابق من تمزق الرحم. 2. الشق الطولي في الرحم أثناء الولاده القيصريه السابقه. 3. الحمل تجاوز الموعد المتوقع للولاده. 4. غياب البدايه التلقائيه للولاده. 5. وجود تاريخ مرضي من العلاج علي المدي الطويل لعلاج العقم. 6. الحمل في تؤام. 7. العمليات السابقة في الرحم بدلا من عمليه الولاده القيصريه. 8. زياده في السائل في حجم السائل الأمنيوسي حول الجنين ، الزياده الكبيره في وزن الجنين. 9. وفاة الجنين المتكرره. 10. إضطراب في ضربات قلب الجنين بواسطه جهاز (CTG). ستخضع كل امرأة مشاركة لما يلي: أخذ تاريخ مرضي مفصل لمعرفة الفترة الزمنيه بين الحمل السابق والحالي، إذا كانت الفتره الزمنيه اكثر من 12 شهر سوف تحصل المريضه علي سكور 2 أما إذا كانت 12 شهر أو أقل سوف تحصل المريضه علي سكور 1. كما يشمل التاريخ المرضي معرفة ما إذا كان هناك حدوث مضاعفات أثناء الولاده القيصريه السابقه أم لأ ، فإذا كان المريضه لديها تاريخ مرضي بحدوث مضاعفات سابقه أثناء الولاده القيصريه سوف تحصل علي سكور1، أما اذا كانت المريضه ليس لديها تاريخ مرضي بحدوث مضاغفات سابقه سوف تحصل علي سكور 2. إضافة إلي عمل فحص إكلينيكي للمريضه لتقييم ندبة القيصرية السابقه ، إذا كانت المريضه تعاني من ألم أثناء الفحص سوف تحصل علي سكور 1 ، أما اذا كانت ليس لديها ألم أثناء تقييم جرح القيصريه السابقه سوف تحصل علي سكور 2. وأخيرا يشمل تقييم مصباح عمل موجات فوق الصوتيه عن طريق المهبل لتقييم ندبة عمليه الولاده القيصريه السابقه لرؤية إذا كانت ندبة القيصرية السابقه متجانسه أم لأ .فإذا كانت ندبة القيصرية السابقة غير متجانسه سوف تحصل المريضه علي سكور 1 ، أما إذا كانت متجانسه سوف تحصل الميضه علي سكور 2 . كما تشمل الموجات فوق الصوتيه قياس مدي سماكه الجزء السفلي من الرحم وكان الحد الادني لذلك الذي إستندت عليه هذه الدراسه هو أكبر من أو يساوي 3.65 مم بناءا علي دراسه سابقه أكدت علي إنا سماكة ندبه القيصريه السابقه أكثر من أو يساوي 3.65 مم هو الأكثر أمانا لضمان نجاح تجربة المخاض بعد الولاده القيصريه. إذا كانت مدي سماكة الجزء السفلي من الرحم أكثر من أو يعادل 3.65 مم سوف تحصل المريضه علي سكور 2 ، أما إذا كانت مدي سماكة ندبة القيصريه السابقه أكثر من 3 مم و أقل من 3.65 مم سوف تحصل المريضه علي سكور 1. التوصيات: وفقًا لنتيجة هذه الدراسة، يمكننا أن ننصح باستخدام هذه النتيجة الجديدة (تقييم مصباح) لإعطاء فرصة لتجربة مخاض آمنه بعد الولادة القيصرية السابقه ولتقليل عدد الحالات التي تتعرض لولادة قيصرية متكرره غير ضروريه. ومع ذلك، هناك حاجة إلى دراسة أكبر تشتمل علي عدد أكبر من الحالات من عدة مستشفيات.