Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء وعلاقتها باضطراب العناد المتحدي
لعينة من تلاميذ المرحلة الابتدائية /
المؤلف
الخولي، آية حسام محمد البهي،
هيئة الاعداد
باحث / آية حسام محمد البهي الخولي
مشرف / أحمد حسن محمد الليثي
مشرف / سارة عاصم رياض
مشرف / سارة عاصم رياض
الموضوع
الصحة النفسية. الأضطرابات النفسية.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
277 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الصحة النفسية
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية التربية - الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 227

from 227

المستخلص

أهداف الدراسة
1- الكشف عن العلاقة الارتباطية بين درجات التلاميذ على مقياس الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء ودرجاتهم على مقياس اضطراب العناد المتحدي.
2- الكشف عن إمكانية التنبؤ بأداء التلاميذ على مقياس اضطراب العناد المتحدي (صورة المعلم- صورة الوالدين) بمعلومية أدائهم على مقياس الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء.
3- الكشف عن الفروق بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء تُعزى لأثر النوع (ذكور، إناث)، والتعليم (خاص، حكومي)، والمستوى التحصيلي (منخفض، متوسط، مرتفع)، والتفاعل بينهم.
4- الكشف عن الفروق بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس اضطراب العناد المتحدي (صورة المعلم- صورة الوالدين) تُعزى لأثر النوع (ذكور، إناث)، والتعليم (خاص، حكومي)، والمستوى التحصيلي (منخفض، متوسط، مرتفع)، والتفاعل بينهم.
منهج الدراسة :
اقتضت طبيعة الدراسة الحالية في ضوء أهدافها استخدام المنهج الوصفي الارتباطي- السببي المقارن.
عينة الدراسة وانقسمت إلى
1- عينة التحقق من الخصائص السيكومترية للمقياس تكونت من (200) تلميذ وتلميذة في الصف الخامس الابتدائي من المرحلة الابتدائية بإدراة 6 أكتوبر التعليمية بمحافظة الجيزة بمدرسة الشهيد محمود أبو المجد الابتدائية, ومدارس الرضوى الحديثة, وتتراوح أعمارهم مابين(10-11) عام.
2- عينة الدراسة الأساسية تكونت من (220) تلميذًا وتلميذة في الصف الخامس الابتدائي من المرحلة الابتدائية بإدراة 6 أكتوبر التعليمية بمحافظة الجيزة وانقسمت العينة مابين (120) تلميذًا وتلميذة بمدرسة الحي الحادي عشر للتعليم الأساسي (مدرسة حكومية), و(100) تلميذ وتلميذة بالمدارس المصرية الرائدة للغات (مدرسة خاصة), وتتراوح أعمارهم مابين (10- 11) عام.
تمثلت النتائج التي توصلت إليها الدراسة الحالية فيما يلي:
 بالنسبة للفرض الأول
اتضح من نتائج الفرض الأول تحقق هذا الفرض كليًّا حيث وُجِد أن هناك علاقة ارتباطية إيجابية دالة إحصائيًّا عند مستوى 0.01 بين الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء واضطراب العناد المتحدي (صورة المعلم- صورة الوالدين) لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية، وذلك في جميع الأبعاد والدرجة الكلية.
 بالنسبة للفرض الثاني
اتضح من نتائج الفرض الثاني تحقق هذا الفرض كليًّا، حيث قد وجد أنه يمكن التنبؤ بأداء التلاميذ على مقياس اضطراب العناد المتحدي (صورة المعلم- صورة الوالدين) بمعلومية أدائهم على مقياس الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء.
 بالنسبة للفرض الثالث
اتضح من نتائج الفرض الثالث تحقق هذا الفرض جزئيًّا، حيث أشارت تلك النتائج إلى ما يلي:
1. وجود فروق دالة إحصائيًّا عند مستوى 0.01 بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء تُعزى لأثر النوع (ذكور، إناث) لصالح الذكور.
2. وجود فروق دالة إحصائيًّا عند مستوى 0.01 بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء تُعزى لأثر التعليم (خاص، حكومي) لصالح تلاميذ التعليم الحكومي.
3. وجود فروق دالة إحصائيًّا عند مستوى 0.01 بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء تُعزى لأثر المستوى التحصيلي (منخفض، متوسط، مرتفع).
4. عدم وجود فروق دالة إحصائيًّا بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء تُعزى للتفاعل الثنائي بين النوع (ذكور، إناث)، والتعليم (خاص، حكومي).
5. وجود فروق دالة إحصائيًّا عند مستوى 0.05 بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء تُعزى للتفاعل الثنائي بين النوع (ذكور، إناث)، والمستوى التحصيلي (منخفض، متوسط، مرتفع).
6. عدم وجود فروق دالة إحصائيًّا بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء تُعزى للتفاعل الثنائي بين التعليم (خاص، حكومي)، والمستوى التحصيلي (منخفض، متوسط، مرتفع).
7. عدم وجود فروق دالة إحصائيًّا بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس الضغوط الوالدية كما يدركها الأبناء تُعزى للتفاعل الثلاثي بين النوع (ذكور، إناث)، والتعليم (خاص، حكومي)، والمستوى التحصيلي (منخفض، متوسط، مرتفع).
 بالنسبة للفرض الرابع
اتضح من نتائج الفرض الرابع تحقق هذا الفرض جزئيًّا، حيث أشارت تلك النتائج إلى ما يلي:
1- وجود فروق دالة إحصائيًّا عند مستوى 0.05 بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس اضطراب العناد المتحدي (صورة المعلم- صورة الوالدين) تُعزى لأثر النوع (ذكور، إناث) لصالح التلاميذ الذكور.
2- وجود فروق دالة إحصائيًّا عند مستوى 0.01 بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس اضطراب العناد المتحدي (صورة المعلم- صورة الوالدين) تُعزى لأثر التعليم (خاص، حكومي) لصالح تلاميذ التعليم الحكومي.
3- وجود فروق دالة إحصائيًّا عند مستوى 0.01 بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس اضطراب العناد المتحدي (صورة المعلم- صورة الوالدين) تُعزى لأثر المستوى التحصيلي (منخفض، متوسط، مرتفع).
4- وجود فروق دالة إحصائيًّا عند مستويي دلالة 0.05، 0.01 بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس اضطراب العناد المتحدي (صورة المعلم- صورة الوالدين) تُعزى للتفاعل الثنائي بين النوع (ذكور، إناث)، والتعليم (خاص، حكومي).
5- عدم وجود فروق دالة إحصائيًّا بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس اضطراب العناد المتحدي (صورة المعلم- صورة الوالدين) تُعزى للتفاعل الثنائي بين النوع (ذكور، إناث)، والمستوى التحصيلي (منخفض، متوسط، مرتفع).
6- وجود فروق دالة إحصائيًّا عند مستوى 0.01 بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس اضطراب العناد المتحدي (صورة المعلم- صورة الوالدين) تُعزى للتفاعل الثنائي بين التعليم (خاص، حكومي)، والمستوى التحصيلي (منخفض، متوسط، مرتفع).
7- وجود فروق دالة إحصائيًّا عند مستوى 0.01 بين متوسطات درجات التلاميذ على مقياس اضطراب العناد المتحدي (صورة المعلم- صورة الوالدين) تُعزى للتفاعل الثلاثي بين النوع (ذكور، إناث)، والتعليم (خاص، حكومي)، والمستوى التحصيلي (منخفض، متوسط، مرتفع